5 نظريات تكشف غموض أحداث كفر دلهاب للنجم يوسف الشريف
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

5 نظريات تكشف غموض أحداث "كفر دلهاب" للنجم يوسف الشريف

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - 5 نظريات تكشف غموض أحداث "كفر دلهاب" للنجم يوسف الشريف

النجم يوسف الشريف
القاهرة _العرب اليوم

يحيط الكثير من الغموض، بمسلسل الممثل المصري يوسف الشريف هذا العام، بدءًا من شخصيته الغامضة التي لا يعرف أحد تاريخها، إلى اللعنة ومن سببها، وهل يساعد ريحانة لوجه الله أم أنه ينتقم لنفسه؟

فيما يلي بعض النظريات التي لو صحّت، ستسهل عليك فهم دوافع يوسف الشريف أو "الطبيب سعد" في مسلسل "كفر دلهاب".

يعاني "الطبيب سعد" من كوابيس مستمرة لامرأة تدفن حية، ودائمًا ما تظهر هذه المرأة وهي ترتدي عقد لؤلؤ ملفت للانتباه وفي الخلفية طفل صغير لا أحد يعرف هويته.

2) الصبي الصغير:  في إحدى ذكريات "بهاء الدين" (محمد رياض)، تصطحبه "هند" إلى منزله الذي قتلت فيه "ريحانة" وعندما يدخل عليهما طفل صغير يسألها: "ابن مين ده؟" فترد عليه: "أنت عارف ابن مين، ساعتها كنت لسة صغيرة"، فأكد لها أنها لم تكن قد ولدت من الأساس، فردت عليه: "جايز... الدم بيجيب دم والظلم بيجيب خراب... أنا اللي بدفع الثمن".

على ما يبدو أن "بهاء الدين" أو عائلته السبب في تشريد هذا الطفل وظلمه وهند هي التي دفعت ثمن هذا الظلم الذي تعرض له الطفل.

3) من والدة الطبيب سعد؟: في الحلقة السادسة أثناء انهماك "عجبة" و"الطبيب" و"طلبة" في دفن جثة ريحانة حكى لهما "عجبة" عن قصة غير مهمة لتاجر علف ثري تمت مصادرة بضاعته، وزوجته كان مدفونًا معها عقد لؤلؤ لم ير مثله قط، وأنا أناس استولوا على بضاعته وخزنوها في هذه الأرض وأطلقوا شائعات أنها أرض ملعونة حتى لا يعرف أحد بمكان البضاعة ويبيعونها بضعف الثمن. بما أن هذه الحكاية غير مهمة ومقحمة على الأحداث يتبين من ذلك أنها ستكون مهمة في المستقبل، وسبب أهميتها هو العقد الذي هو نفسه العقد الذي ترتديه المرأة التي تظهر في أحلام "الطبيب"، هذا الطفل الذي يظهر خلفها وظهر لـ "بهاء الدين" في حلمه مع "هند" في الحقيقة هو "الطبيب سعد" وهو صغير، وربما عائلة "بهاء الدين" تسببت في قتل والديه للاستيلاء على أملاكهما.

4) الطبيب لم ينكر تواجده في الكفر منذ عام:  "المزين" عندما أخبر "الطبيب سعد" أنه رآه في الكفر منذ عام وحذره من أن "شيخ الخفر" يبحث وراء هذه المعلومة، "الطبيب سعد" لم ينكر أمامه، مما يؤكد نظرية أنه ربما ليس طبيبًا من الأساس وأنه ابن التاجر وزوجته الذين تم التخلص منهما، وربما اخترع أو يستخدم هذه اللعنة من أجل تحقيق العدل لأهله وليس لـ "ريحانة" فقط.

5) تذكير بهاء الدين لجلال أن أرضهم ليست في الحقيقة ملكهم:  في حلم "بهاء الدين" مع "جلال" قال له "بهاء": "الأرض اللي قدامك وفرحان وفاكر إنك بتملكها هي في الحقيقة مش أرضك، هما شايلينها عندك لحد ما يحتاجوها"، وبالفعل اضطر "جلال الدين" أن يؤمن الأرض بزيجة، وهو ما يعزز نظرية أن عائلة بهاء شاركت في تشريد الطفل الصغير وقتل والديه للاستيلاء على أموالهم، فهل "الطبيب سعد" عاد لينتقم؟

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

5 نظريات تكشف غموض أحداث كفر دلهاب للنجم يوسف الشريف 5 نظريات تكشف غموض أحداث كفر دلهاب للنجم يوسف الشريف



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 19:13 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 عمان اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 18:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 عمان اليوم - مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 09:01 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الاسد

GMT 21:16 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab