مواهب الأندر جراوند وردي تبهر جمهورها بـالأكابيلا
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

مواهب الأندر جراوند "وردي" تبهر جمهورها بـ"الأكابيلا"

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - مواهب الأندر جراوند "وردي" تبهر جمهورها بـ"الأكابيلا"

النجم الصاعد علاء وردي
القاهرة ـ العرب اليوم

 أصوات شبابية «ذهبية»، من طراز فريد وطابع خاص، صعد مؤخرًا بسرعة البرق، دون أي دعم مادى أو معنوى، أو تقديم يد العون من جانب المراكز الثقافية التي من المفترض أن تدعم المواهب الشبابية، ولكن لم يكن أمام هؤلاء الأصوات سوى موقع «اليوتيوب» لنشر أًصواتهم ومواهبهم الفنية، التي تظهر للنور، من خلال نشر بعض الكليبات المقدمة بمجهودتهم الذاتية، ولكنها أصبحت تعطي صدى ومردود إيجابي بشكل كبير، حتى أصبح لديهم قاعدة جماهيرية كبيرة من خلال شبكات التواصل الاجتماعي، التي أصبحت الوسيلة الوحيدة لعرض المواهب.
وردى

وكانت من أشهر المواهب التي نبعت من رحم مواقع التواصل و«اليوتيوب»، هو «علاء وردي»، الموهبة التي أبهرت الجمهور بإدائة وأسلوبة المتميز، ورحه المختلفة التي جعلت حالة خاصة، وجذت إلية فئة خاصة من مستمعي ومحبي الفن المستقل «الأندرجراوند»، الذي أصبح يفرض سيطرته على نطاق وأسع.

وكان من أهم مايميز «وردى» هو تقديم نوع جديد من الأغاني تحت مسمي «الأكابيلا Acappela»، وهو فن استعراض سمعي لا بصري، ويستغني عن المصاحبة الموسيقية بالآلات ويستعين بدلًا منها بالصوت البشري من كل الطبقات من السوبرانو إلى الباص.

ويعد «علاء وردي»، من أمهر الموسيقين السعودين، وهو من أصول إيرانية ولد وعاش في السعودية بمدينة الرياض، ويعمل في استوديوهات بالعاصمة الأردنية عمان الذي درس بها الموسيقى أيضًا.

 ملاك الرحمة

وفى ظل الحديث عن المواهب الشبابية، تتربع «مي عبدالعزيز»، على عرش مواهب «الأندر جراوند» والتي أشتهرت بصوتها الرقيق والمتميز، ولقبها جمهورها منذ ظهورها على الساحة بـ«ملاك الرحمة»، وتعد من المطربات التي تتميز بقاعدة جماهيرية عريقة داخل وخارج مصر، بشكل عريق.

وفى هذا السياق أِشتهرت «مي عبدالعزيز» بأنها من أوئل المطربين المطالبين بنشر ثقافة السلام والحب والاحترام، من خلال الموسيقى في مختلف أنحاء العالم، وتخرّجت «عبد العزيز» من كليّة الإعلام في الجامعة الأميركية من القاهرة عام 2009 ودرست علم النفس والاجتماع في الولايات المتحدة الأميركية عام 2011.

كما عملت مدرّسة للأطفال في جنوب أفريقيا وساهمت في مواجهة مفاهيم العنصرية، وتعمل مي حاليًا في ملجأ للحيوانات الضالة وهي ناشطة اجتماعيًا وتنشر الحب بين الأطفال. شعارها: «الإسلام دين سلام وتسامح ولا مكان للعدوانية والإرهاب فيه.

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مواهب الأندر جراوند وردي تبهر جمهورها بـالأكابيلا مواهب الأندر جراوند وردي تبهر جمهورها بـالأكابيلا



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 عمان اليوم - أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 عمان اليوم - مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 13:39 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 عمان اليوم - دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab