الشريدة يوضح أن الأهلي الإماراتي قوي ويخشى على الزعيم
آخر تحديث GMT15:52:54
 عمان اليوم -

وصف جماهير "الهلال" السعودي بورقة الضغط الأقوى

الشريدة يوضح أن "الأهلي" الإماراتي قوي ويخشى على "الزعيم"

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - الشريدة يوضح أن "الأهلي" الإماراتي قوي ويخشى على "الزعيم"

مدافع الهلال السابق والمحلل الفني عبد الله الشريدة
الدمام ـ العرب اليوم

  أكد مدافع الهلال السابق والمحلل الفني عبد الله الشريدة أن حظوظ الهلال السعودي والأهلي الإماراتي متساوية وأوضح أن "وصول الفريقين لهذه المرحلة تمنحهما الأحقية بالوصول للمباراة النهائية، والأهلي قوي ووصل إلى هذا الدور للمرة الأولى ويسعى إلى التأهل، خصوصًا وأن النظام الجديد لدوري أبطال آسيا أتاح لفرق غرب آسيا المنافسة بشكل كبير والوصول إلى المباراة النهائية، والكرة الاماراتية تطورت كثيرًا ولم تعد مواجهة فرقها بالأمر السهل على الفرق السعودية".
واضاف أنه "مباراة الذهاب مهمة جدًا وكون اللقاء سيكون في الرياض لذلك على "الزعيم" استغلال كامل الفرص المتاحة وتسجيل الفوز، لأن مباراة الإياب على الأراضي الإماراتية ستكون محفوفة بالمخاطر ما لم يسجل الهلال الأفضلية في لقاء الذهاب".

و أوضح الشريدة: عن طريقة لعب المدربين في اللقاء أن "كلا المدربين يعتمد على طريقة تكثيف منطقة الوسط بتواجد لاعبين على مستوى عال، ومعركة خط الوسط هي النقطة الحاسمة لأي فريق يريد تحقيق الفوز، وكوزمين معروف باعتماده على لاعبي المنتصف في أغلب خططه التكتيكية في كل الفرق التي أشرف على تدريبها ومن ضمنها الهلال إبان إشرافه عليه قبل مواسم عدة".

و نوه الشريدة عن نقاط القوة والضعف في الفريق الإماراتي "تنحصر قوة الأهلي بتواجد البرازيلي ليما وأحمد خليل ولاعب الوسط اسماعيل حمادي، والدفاع هو أضعف الخطوط، ومواجهته امام نفط طهران في ربع النهائي كشفت ذلك الضعف، إذ كان الفريق الإماراتي متقدمًا بهدفين وعلى الرغم من ذلك كادت أخطاء خط دفاعه أن تكلفه كثيرًا؛ لذلك على لاعبي الهلال استغلال هذه النقطة وأكثر ما يخشاه على "الأزرق" هو التعامل مع الكرات الثابتة والعرضية، ولابد من الانتباه مع الاعتماد على الرقابة اللصيقة وعدم ترك مسافة لمهاجمي الأهلي الذين يمتلكون القدرة الكبيرة في التعامل مع مثل تلك الكرات، واستغلال عامل طول القامة التي يمتلكها مدافعو الهلال في إنهاء خطورة النادي الأهلي.

وأكد الشريدة أن "الهلال حاليًا يعيش أفضل حالاته الفنية ولديه شخصية وهوية فنية مميزة وهو حال يتمناه أي رئيس أو مدرب، وأن وجود مدرب أعطى الفريق بعدًا آخر بالانضباط التكتيكي والاستراتيجية الجديدة التي طبقها في الفريق الهلالي، إذ يعتبر المدرب جيورجيس دونيس من أفضل المدربين الذين أشرفوا على الفريق الهلالي، وبإمكان "الزعيم" تخطي عقبة الأهلي في حال استطاع لاعبوه التركيز قدر الإمكان وتقديم مستواهم المعروف، والابتعاد عن النرفزة والانفعال مع قرارات التحكيم وضبط النفس".

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الشريدة يوضح أن الأهلي الإماراتي قوي ويخشى على الزعيم الشريدة يوضح أن الأهلي الإماراتي قوي ويخشى على الزعيم



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 20:12 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 عمان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 20:18 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 عمان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 20:22 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 عمان اليوم - الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 20:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار مبتكرة لتزيين الجدران الفارغة في المنزل المودرن
 عمان اليوم - أفكار مبتكرة لتزيين الجدران الفارغة في المنزل المودرن

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab