الكهرباء من مصادر عديمة الكربون في بريطانيا تتجاوز الوقود الأحفوري
آخر تحديث GMT22:07:18
الأحد 1 حزيران / يونيو 2025
 عمان اليوم -
أخر الأخبار

الكهرباء من مصادر عديمة الكربون في بريطانيا تتجاوز الوقود الأحفوري

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - الكهرباء من مصادر عديمة الكربون في بريطانيا تتجاوز الوقود الأحفوري

محطات الكهرباء
لندن ـ عمان اليوم

قالت الشبكة الوطنية للكهرباء إن انتاج الكهرباء في بريطانيا من مصادر عديمة الكربون، مثل الرياح والطاقة الشمسية والطاقة النووية، تجاوز تلك المولدة من محطات تعمل بالوقود الأحفوري للمرة الأولى في 2019 .

وبريطانيا هي مهد محطات الكهرباء التي تعمل بالفحم، وأنشأت أول محطة في العالم في ثمانينات القرن السابع عشر. وأصبح الفحم المصدر المهيمن على الكهرباء في البلاد ومحركا رئيسيا للاقتصاد على مدار القرن التالي. لكن في العام الماضي أصبحت بريطانيا أول عضو في مجموعة الدول الصناعية السابع الكبرى تتعهد بالوصول إلى انبعاثات خالية من الكربون بحلول العام 2050، وستستضيف في نوفمبر تشرين الثاني محادثات المناخ الدولية للأمم المتحدة.

وقال جون بتيجرو الرئيس التنفيذي لشبكة الكهرباء ”ونحن ندخل عقدا جديدا. هذه بحق لحظة تاريخية“ مشيرا إلى أحدث بيانات من الشركة.

وتظهر البيانات أن 48.5 بالمئة من الكهرباء في 2019 تم انتاجها من الرياح والطاقة الشمسية والمائية والواردات في حين بلغت مساهمة الوقود الأحفوري، مثل الفحم والغاز، حوالي 43 بالمئة. وجاءت النسبة المتبقية من مواد عضوية.

وتمثل الزيادة في الطاقة العديمة الكربون تحولا ضخما مقارنة بما كان عليه الحال قبل حوالي عقدين عندما كان الوقود الأحفوري يقدم نحو ثلاثة أرباع الكهرباء في بريطانيا.

قد يهمك ايضا:

آلاف الألمان يتظاهرون من أجل "المناخ" أمام منجم للفحم الحجري

الطاقة المُتجدِّدة تحلّ محل الفحم في ألمانيا للمرة الأولى

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكهرباء من مصادر عديمة الكربون في بريطانيا تتجاوز الوقود الأحفوري الكهرباء من مصادر عديمة الكربون في بريطانيا تتجاوز الوقود الأحفوري



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 16:43 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدّاً وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 19:57 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 04:06 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

تتركز الأضواء على إنجازاتك ونوعية عطائك

GMT 08:37 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الحمل

GMT 18:02 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 20:41 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 21:21 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

شؤونك المالية والمادية تسير بشكل حسن

GMT 04:32 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العذراء الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 05:24 2023 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

القمر في منزلك الثاني ومن المهم أن تضاعف تركيزك

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تواجهك عراقيل لكن الحظ حليفك وتتخطاها بالصبر

GMT 17:12 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 05:08 2023 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

برج الثور عليك أن تعمل بدقة وجدية لتحمي نفسك

GMT 09:50 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الدلو
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab