أسامة كمال يعلق على زيارة  مطرب ديسباسيتو لمصر
آخر تحديث GMT20:14:13
 عمان اليوم -

أسامة كمال يعلق على زيارة مطرب "ديسباسيتو" لمصر

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - أسامة كمال يعلق على زيارة  مطرب "ديسباسيتو" لمصر

الإعلامي أسامة كمال
القاهرة - سهير محمد

كشف الإعلامي أسامة كمال، أن أحد الصحافيين يحمل له محبة شخصية، أعلن عبر حسابه على "تويتر"، أن مغني "ديسباسيتو" سيأتي لمصر ضمن حملة لصالح إحدى الشركات العقارية، فاستعانت سيدة بهذا الخبر وعلقت قائلة: "بعد ما أسامة كمال قال إن الأغنية أبيحة سيأتي مطربها لمصر"، فرد عليها شخص آخر قائلًا: "أسامة بالمنظر ده هيقطع شرايين إيده".

وجاء تعليق أسامة كمال على تلك الواقعة خلال مقدمة برنامجه "مساء dmc"، مؤكدًا: "لا يا سيدي مش هقطع شراييني، وكل واحد حر، اللي عايز يجيب مغني عمل أغنية واحدة ويعمل بيه مهرجان، هو حر، واللي عايز حاجه يعملها"، مضيفًا: "أنا فقط أردت التنوية، إلى أن هذه الأغنية معانيها إباحية، وأحد لم يبحث في ذلك، فصرحت بذلك على الهواء، ليعرف المشاهد ماذا يسمعون".

على جانب آخر عرض كمال، خلال حلقة الأربعاء، فيديو نادر يوضح لحظة مشاركته في ترجمة مؤتمر وزراء الخارجية العرب الذي عقد في فندق سميراميس، موضحًا أنه تصادف وجوده كمترجم فوري في اجتماع وزراء خارجية الدول الإسلامية الأول بعد الغزو، والذي عقد في مركز القاهرة الدولي للمؤتمرات، بعدها تم اختياره دون غيره ليكون مترجمًا لاجتماع وزراء الخارجية العرب الذي عقد بعد مؤتمر وزراء خارجية الدول الإسلامية، فوقف كما يظهر في الفيديو، إلى جانب أمين جامعة الدول العربية في هذا الوقت السياسي التونسي الشاذلي القليبي، ليترجم كلمته إلى الإنجليزية.

وقال كمال، إنه كان في تلك اللحظة في فترة الشباب، ويرى مثل غيره ماذا يحدث، وينتظر ماذا سيقول القادة العرب، مؤكدًا أنها كانت تمثل حالة عجز عربي، فالمؤتمر ليس عن احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية، ولكنه احتلال دولة عربية لدولة عربية، وهذا جعل كبار القادة في حيرة شديدة، لا يعرفون ماذا يفعلون، ولا كيف يتصرفون.

ووصف كمال، الذكرى التي تحل اليوم بالحزينة والمؤلمة على أهل الكويت وعلى كل العرب، لأن في مثل هذا اليوم أهل الكويت استيقظوا على غزو من بلد شقيق وجار، وكان مرتبًا لأن يتم خطف بلدهم ومحوه من خريطة العالم لولا عناية الله سبحانه وتعالى ووقوف دول شقيقة وصديقة بحكوماتها وشعوبها للدفاع عن بلد عربي مستقل عضو في الأمم المتحدة والجامعة العربية ومؤسسات كثيرة، واستمر الاحتلال 7 أشهر حتى تحررت يوم 26 فبراير 1991.

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسامة كمال يعلق على زيارة  مطرب ديسباسيتو لمصر أسامة كمال يعلق على زيارة  مطرب ديسباسيتو لمصر



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 20:07 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

علاج جيني مُبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F
 عمان اليوم - علاج جيني مُبتكر يعيد السمع والرؤية لمرضى متلازمة آشر 1F

GMT 14:38 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab