أحد أولياء الأمور يناشد المسؤولين بالتحقيق في واقعة مدرسة نفرتاري
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

أحد أولياء الأمور يناشد المسؤولين بالتحقيق في واقعة مدرسة "نفرتاري"

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - أحد أولياء الأمور يناشد المسؤولين بالتحقيق في واقعة مدرسة "نفرتاري"

وزارة التربية والتعليم المصرية
القاهره - العرب اليوم

ناشد أحد أولياء الأمور المسؤولين في وزارة التربية والتعليم، للتحقيق في واقعة حدثت بمدرسة "نفرتاري" للغات، والتي تتضمنت إهانة وضرب طفله الذي يدعى مالك من قبل عدد زملائه بأمر من مدرساتهم.

وحكى والد مالك عن الواقعة قائلًا "من أسبوع تقريبا حدث أن مالك ابني كان بيلعب مع واحده زميلته في كلاس تاني اثناء البريك وفي بنت زميلتهم افتكرتهم بيتخانقو وجريت عليه وضربته فا مالك قالها متضربيش بعدين جه واحد صحاب البنت ضرب مالك المهم حصل خناقه مع مالك وضربوه وضربهم وطبعا مش هو ده المهم لأنهم أطفال و ده وارد يحصل..الكارثة في رد فعل المدرسات التربويات وطريقة علاجهم المهينه الغير مهنيه والتي أن دلت تدل على عقد نفسيه وشيء ضد حقوق الإنسان اساسا.

وأضاف "الأطفال بعد البريك طلعو واشتكو على مالك للمدرسه بتاعتهم (رولا)فا المدرسة دخلت الفصل بتاع مالك وقالت للمدرسه بتاعته (منى) ان مالك ضرب ٦ اطفال عندها من الفصل فاخدو مالك للفصل التاني بصحبه المدرسه بتاعته (منى ارسلان) مع العلم أن مالك حاول يقول انه مظلوم وانهم هما اللي بدءو الضرب ولكن المدرستان رولا و منى قالو احنا هنكذب ٦ ونصدقك انت …على الرغم انه مش موضوعي خالص اذا كان فعلا ضربهم السته او لا… بس انا بقول كده على اساس انهم محاولوش حتى يحققو في الموضوع ويفترضو الصدق".

وتابع والد مالك قائلاً: "المدرسه رولا قالت للأطفال مين مالك ضربه اللي مالك ضربه يرفع ايده فا الأطفال قعدت ترفع ايدها وخلت مالك يقف ويحط ايده ورا ضهره مش جنبه علشان ميحولش يدافع عن نفسه وقام كل طفل رفع ايده وضرب مالك الضربه اللي مالك ضربهالو فا النتيجه ان بنت ضربته بالقلم باقوى حاجه عندها و ولد اداله بالبنيه في بطنه وبنت بالبنيه في رقبته و ولدين شدو شعره وضربوه في رجله وهو بيحكيلي قالي أن مكنش حاسس براسه من الوجع وعلشان اتكسف وأضايق جداا ضحك علشان ميبينش أنه احرج فا المدرسه بتاعت الفصل بتاعه الغير تربوية راحت ضربته على قفاه علشان كمان ميضحكش».

واستطرد عن وجود شهود على ذلك: "وبعد كل الإهانة دي بنتين من الفصل بتوع مالك اسمهم دارين وسلمى شافو الموقف في البريك وشافو مالك بيعيط بعد الإهانه دي لما دخل الفصل تاني راحو قامو وقالو للمدرسه المجرمه (منى) يا ميس احنا شوفنا الموقف وفعلا مالك مظلوم وكان رد فعل المدرسة أنها زعقت للبنت اللي اشتكت على مالك في الأول خالص والموضوع كده بالنسبالها انتهى ولا فكرت في الطفل اللي اتهان من ٦ اطفال وهو مظلوم بيضرب قدام كل الأطفال على وشه بالقلم من بنت وفي بطنه بالبنيه وشد شعره وكمان بالقفا من المدرسه(منى ارسلان) حاجه مهينة غير أخلاقيه لما ابني يقعد اكتر من اسبوع مكسوف يحكي ومش عاوز ينزل البريك علشان مش عاوز يشوف اصحابه اللي ضربوه واهانوه قدام كل الفصل باشراف من المدرسه رولا وبقهر من المدرسه منى ارسلان.. وانا للتاكد بردو من صحة الموقف كلمت مامة بنت في نفس الفصل اللي حصل فيه الموقف وسألت البنت وحكتلي بالظبط زي ما مالك حكا الموضوع، وأكيد في كاميرات في الفصل"

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحد أولياء الأمور يناشد المسؤولين بالتحقيق في واقعة مدرسة نفرتاري أحد أولياء الأمور يناشد المسؤولين بالتحقيق في واقعة مدرسة نفرتاري



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:15 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

يحمل إليك هذا اليوم كمّاً من النقاشات الجيدة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab