يوتيوب مداهمة أثيوبين في السعودية ولبنانيات يرقصن لحقوقهن
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

"يوتيوب": مداهمة أثيوبين في السعودية ولبنانيات يرقصن لحقوقهن

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - "يوتيوب": مداهمة أثيوبين في السعودية ولبنانيات يرقصن لحقوقهن

الرياض ـ وكالات

برزت عدد من التسجيلات على موقع يوتيوب خلال الأيام القليلة الماضية، كان أبرزها فيديو مداهمة أثيوبيين بالسعودية، في الوقت الذي برز فيه تسجيل سقوط المنطاد السياحي في مصر، إلى جانب لبنانيات يرقصن أمام منزل رئيس مجلس النواب نبيه بري مطالبات بحقوقهن النسائية، وفيديو لنمل يغزو أحد المنازل بالجزائر بصورة غريبة. في السعودية برز تسجيل حمل اسم "مداهمة الاثيوبيين من قبل الأهالي−سهول بلسمر" (شاهد الفيديو) يُظهر مداهمة شباب لمجموعة من الأثيوبيين في جنوب المملكة، حيث حمل المقطع تعريفا له جاء فيه "القبض على قطاع طرق أثيوبيين بعد مطاردات ماراثونية بين الجبال في حارة آل سعد بعد تناقل الأهالي في المنطقة اغتصاب أفارقة عجوز في تلك المنطقة."  وأضاف صاحب المقطع الذي تعددت نسخه لينال أحدها أكثر من 813 ألف مشاهدة "إن معلومات متواترة في الأيام الأخيرة كشفت عن وجود موقع بجبل عسير لمجهولون أثيوبيون يتم بداخله صنع خمور وترويجها وممارسة الدعارة والقوادة." وعلق fqsniper sa بقوله: "الاثيوبيين إذا مسكتوهم أو ضربتموهم حاولوا ما يشوفوا وجهكم! أو يعرفوا بيتكم! عشان تأمنوا على أهلكم من الانتقام! مفروض هذا الكلام تفكروا فيه كثير." أما a7bkallah3 فقال: "ايه والله لا تتركوهم أقضوا عليهم هؤلاء خطر." أما في مصر فبرز فيديو حمل عنوان "لحظة سقوط المنطاد السياحي بالأقصر" (شاهد الفيديو) حيث يظهر اللحظات الأولى من اشتعال المنطاد وعلى متنه عدد من السياح في حادثة ليست الأولى من نوعها في القطاع السياحي المصري الذي يعاني أصلا من تبعات الأوضاع السياسية الشائكة في البلاد. ونال الفيديو الذي بثته قناة الجزيرة على أكثر من 327 ألف مشاهدة وجاء في تعريفه "حصلت الجزيرة مباشر مصر على صور خاصة لحادث سقوط المنطاد السياحي في الأقصر وتظهر هذه اللقطات اللحظات الأولى لانفجار المنطاد واشتعال النيران فيه وسقوط بعض الضحايا على ارتفاع مئات الأمتار في منطقة زراعية." ليودي بذلك بأرواح 19 شخصا كانوا على متنه. وعلقت FLOONA700: "الحمد لله الذي عافانا من ما ابتلاهم به." وأكتفى as5433333 بالتعليق: "الله يرحمهم جميعا." أما في لبنان فبرز تسجيل حمل اسم "لبنانيات يرقصن احتجاجاً أمام منزل رئيس مجلس النواب." (شاهد الفيديو) تظهر فيه عدد من اللبنانيات اللواتي رقصن في الشارع أمام منزل رئيس مجلس النواب، نبيه بري، للمطالبة بحقوقهن. ونال التسجيل الذي بثته قناة العربية أكثر من 88 ألف مشاهدة، تنوعت التعليقات عليه بين مؤيد ومعارض على مثل هذه التصرفات التي يقصد من ورائها مطالبات بحقوق وحريات بأساليب غير لائقة في الوقت الذي دعم البعض مثل هذه التصرفات باعتبارها آخر الحلول بعد تهميش مسألة الحقوق النسوية في لبنان لسنوات. وعلقت آلماس العتيبي بقولها: "يعني يريدون إغراء الرئيس، بهذه الرقصات وهذا التفسخ. كيف تريدون حقوقكم وانتم لم تحفظوا كرامة أجسادكم؟" وعلق amr man: "شعب جميل الشعب البناني وأنظف ناس في العرب." أما رودي آلمآلكي فعلق ساخرا: "هذه هي المظاهرات ولا بلاش." وفي الجزائر برز تسجيل حمل اسم "نمل غريب يغزو بومرداس!" (شاهد الفيديو) حيث يظهر التسجيل ما وصف بأنه هجوم لحشرات غريبة أحد المنازل بمدنية بومرداس بصورة غريبة جدا، الأمر الذي أدى إلى تهجير العائلة التي تقطن هذا المنزل. وعلق bada boom على هذا التسجيل الذي نال أكثر من 33 ألف مشاهدة: "من يسمع كارثة حقيقية ونمل يغزو بومرداس يقول الدنيا تناكت وهي بيت واحد تقاس." أما شاكر دريدي فعلق بقوله: "النمل ليست ظاهرة بيولوجية ولا طبيعية باعتبار أن النمل يعتبر جند من عند الله أراد الله أن ينتقم من هذه العائلة فأخرجهما مما فيه، والأسباب متعددة يمكن أن هذه العائلة اغضبت الله سبحانه وتعالى فأراد أن يرسل جنده النمل كل المبررات."

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يوتيوب مداهمة أثيوبين في السعودية ولبنانيات يرقصن لحقوقهن يوتيوب مداهمة أثيوبين في السعودية ولبنانيات يرقصن لحقوقهن



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 عمان اليوم - أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 عمان اليوم - مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 13:39 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 عمان اليوم - دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab