نشطاء عراقيون يعلقون على مساعي إيران لصيانة طاق كسرى في بغداد
آخر تحديث GMT22:07:18
الأحد 1 حزيران / يونيو 2025
 عمان اليوم -
أخر الأخبار

نشطاء عراقيون يعلقون على مساعي إيران لصيانة طاق كسرى في بغداد

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - نشطاء عراقيون يعلقون على مساعي إيران لصيانة طاق كسرى في بغداد

إيوان كسرى في بغداد
بغداد - عمان اليوم

انتقد نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي في العراق مساعي الحكومة الإيرانية لصيانة طاق كسرى في العاصمة بغداد، الذي اعتبره مسؤول إيراني "جزءا من التاريخ المشترك" بين البلدين. وفي وقت سابق من اليوم أعلن وزیر التراث الثقافي الإیراني علي أصغر مونسان عن تخصيص بلاده ميزانية لصيانة إيوان كسرى جنوبي العاصمة العراقية بغداد. وكتب المدون عمر الجنابي: "تعاني إيران من أزمة اقتصادية خانقة وفي الوقت ذاته يعلن وزير ثقافتها عن عزم بلاده إعادة إحياء إيوان كسرى على تخوم بغداد، فما الغاية، ومن سيدفع 600 ألف دولار لترميم ما يعرف بطاق كسرى؟ إيران تبحث عن جذورها الفارسية في العراق وتعتبر هذا المعلم التاريخي ملكها، وحكومة العراق تتفرج.

من جهته كتب المدون موسى جعفر: " دكتور لو كانت صياغة الخبر (إيران تخصص 600 ألف دولار من أموال العراق لصيانة طاق كسرى) لكانت أفضل". وعلق المدون كنعان أحمد على الخبر قائلا: "كي يقولوا إن العراق كان تابعا لهم، وحكومة الذيول تهمل بانوراما معركة القادسية الأولى في ذات المكان". يذكر أن منطقة المدائن تقع على بعد 30 كم جنوبي العاصمة العراقية بغداد، وتحتضن معالم أثرية قيمة تعود إلى حقبة الإمبراطورية الساسانية، بما فيها القصر الساساني المعروف بطاق كسرى.

قد يهمك ايضاً :

انطلاق أولى أمسيات "تواصل" في المجلس الأعلى للثقافة الأربعاء المقبل

تعرّف على طرق الاحتفال بـ "الكريسماس" في التاريخ الأوروبي

       
omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نشطاء عراقيون يعلقون على مساعي إيران لصيانة طاق كسرى في بغداد نشطاء عراقيون يعلقون على مساعي إيران لصيانة طاق كسرى في بغداد



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 16:43 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدّاً وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 19:57 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 04:06 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

تتركز الأضواء على إنجازاتك ونوعية عطائك

GMT 08:37 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الحمل

GMT 18:02 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 20:41 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 21:21 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

شؤونك المالية والمادية تسير بشكل حسن

GMT 04:32 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العذراء الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 05:24 2023 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

القمر في منزلك الثاني ومن المهم أن تضاعف تركيزك

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تواجهك عراقيل لكن الحظ حليفك وتتخطاها بالصبر

GMT 17:12 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 05:08 2023 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

برج الثور عليك أن تعمل بدقة وجدية لتحمي نفسك

GMT 09:50 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الدلو

GMT 07:09 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أمور إيجابية خلال هذا الشهر

GMT 04:47 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج القوس الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 19:31 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 16:52 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

تستفيد ماديّاً واجتماعيّاً من بعض التطوّرات

GMT 08:44 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الثور

GMT 09:32 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج القوس
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab