أزمة بين وزارتي الثقافة والدفاع على قصر 26 يوليو في الإسكندرية
آخر تحديث GMT04:26:24
الأربعاء 5 آذار / مارس 2025
 عمان اليوم -
أخر الأخبار

أزمة بين وزارتي الثقافة والدفاع على "قصر 26 يوليو" في الإسكندرية

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - أزمة بين وزارتي الثقافة والدفاع على "قصر 26 يوليو" في الإسكندرية

القاهرة ـ مصطفى القياس

بدأت أزمة جديدة بين وزارتي الثقافة والدفاع المصريتين، السبت، على "قصر ثقافة 26 يوليو" في الإسكندرية التابع لإقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي، وذلك بسبب سيطرة وزارة الدفاع على القصر، التابع لوزارة الثقافة منذ أكثر من 22 عامًا. وأكد رئيس إقليم وسط وغرب الدلتا الثقافي محمود طرية، أنه تقدم بمذكرة، السبت، يطلب فيها من وزير الثقافة الدكتور محمد صابر عرب، مطالبة وزير الدفاع الفريق عبدالفتاح السيسي باستعادة "قصر ثقافة 26 يوليو"، وذلك لإحتواء القصر على مميزات كثيرة تمُتّ بأكثر من صلة لوزارة الثقافة وليس لوزارة الدفاع، حيث يحتوي القصر على رسوم متحركة قام بها الفنانون التشكيليون اللذين ارتبط اسمهم وعملهم في القصر منذ أن بدأوا العمل فيه من التسعينات. وقال الدكتور محمد صابر عرب، إنه استجاب لطلب طرية، وقام بتوجيه المذكرة التي أرسلها إلى الفريق السيسي، وينتظر رده بشأن استعادة "قصر ثقافة 26 يوليو" لوزارة الثقافة.

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أزمة بين وزارتي الثقافة والدفاع على قصر 26 يوليو في الإسكندرية أزمة بين وزارتي الثقافة والدفاع على قصر 26 يوليو في الإسكندرية



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

مسقط - عمان اليوم
 عمان اليوم - أشهر مجوهرات العشاق في التاريخ وقصصها الرومانسية

GMT 22:44 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 عمان اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:53 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

تزداد الحظوظ لذلك توقّع بعض الأرباح المالية

GMT 11:49 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

من المستحسن أن تحرص على تنفيذ مخطّطاتك

GMT 07:09 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أمور إيجابية خلال هذا الشهر

GMT 19:24 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab