مقتل 3 وإصابة أكثر من 10 في قصف على غزة  وإسرائيل تستعيد جثة رهينة في القطاع
آخر تحديث GMT14:02:44
 عمان اليوم -

مقتل 3 وإصابة أكثر من 10 في قصف على غزة وإسرائيل تستعيد جثة رهينة في القطاع

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - مقتل 3 وإصابة أكثر من 10 في قصف على غزة  وإسرائيل تستعيد جثة رهينة في القطاع

غارات واسعة على قطاع غزة
غزة ـ عمان اليوم

أفادت «وكالة الأنباء الفلسطينية» اليوم (السبت) بمقتل ثلاثة أشخاص، وإصابة أكثر من 10 في القصف الإسرائيلي على مناطق مختلفة من قطاع غزة في الساعات الأولى من صباح اليوم. وذكرت الوكالة أن 3 مواطنين قتلوا، وأصيب نحو 10 في قصف مدفعي على منازل في حي الزيتون بجنوب شرقي مدينة غزة، وأحياء تل الهوا، والشيخ عجلين، والصبرة بالمدينة.

وأضافت أن المدفعية الإسرائيلية ضربت أيضا مناطق المغراقة، والزهراء، والأطراف الشمالية من مخيم النصيرات في وسط القطاع، ما أدى إلى سقوط عدد من المصابين.
وأطلقت القوات الإسرائيلية عدة قذائف صوب الأحياء الجنوبية الغربية لمدينة خان يونس، بجنوب قطاع غزة، بالتزامن مع غارات شنها الطيران الحربي على وسط وغرب المدينة، كما قصفت المدفعية بلدة بيت حانون بشمال قطاع غزة، على حد قول الوكالة.
وكانت وزارة الصحة في غزة قد أعلنت أمس ارتفاع عدد قتلى الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 33091، وإصابة 75 ألفاً و750 مصاباً منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

وأعلن الجيش الإسرائيلي اليوم (السبت) أنه استعاد خلال الليل جثة رهينة في خان يونس بجنوب قطاع غزة، مشيراً إلى أنه قتل أثناء احتجازه، وفقاً لوكالة «الصحافة الفرنسية».
وأفاد الجيش في بيان بأن إلعاد كتسير الذي كان عمره 47 عاماً عند خطفه من كيبوتس نير عوز خلال هجوم «حماس» على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، «قتل بحسب معلومات خلال أسره بأيدي منظمة (الجهاد الإسلامي)».

وأطلق سراح والدته هانا التي خطفت معه، في 24 نوفمبر (تشرين الثاني) ضمن الهدنة الوحيدة التي أقرت بين إسرائيل و«حماس» خلال ستة أشهر من الحرب.
وقُتل والده أفرام خلال الهجوم على الكيبوتس، وفق الجيش.
وأعيدت جثة إلعاد كتسير إلى إسرائيل حيث تم التعرف إليه رسمياً بحسب الجيش الذي قدم «خالص تعازيه للعائلة».
وأضاف الجيش «مهمتنا تحديد مكان الرهائن وإعادتهم إلى الديار».

ووجهت شقيقة كتسير انتقادات إلى المسؤولين الإسرائيليين، معتبرة أن إبرام اتفاق هدنة مع «حماس» كان سيتيح عودة شقيقها على قيد الحياة.
وكتبت كارميت بالتي كتسير عبر حسابها على منصة «فيسبوك»، إن إلعاد كان ليعود إلى عائلته «فيما لو تمّ التوصل إلى اتفاق بشأن الرهائن في الوقت المناسب. قيادتنا جبانة وتدفعها الاعتبارات السياسية، ولذلك لم يتم التوصل إلى هذه الصفقة».
وتابعت «رئيس الوزراء (بنيامين نتانياهو)، حكومة الحرب، وأعضاء الائتلاف: انظروا إلى أنفسكم في المرآة، وقولوا إن أيديكم غير ملطخة بالدماء».

وقد يهمك أيضًا :

استشهاد أربعة فلسطينيين جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي لمنزل غرب مدينة رفح جنوب غزة

ارتفاع عدد ضحايا عدوان الاحتلال المتواصل لليوم الـ179على القطاع إلى 32916 شهيداً و 75494 جريحاً

 

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتل 3 وإصابة أكثر من 10 في قصف على غزة  وإسرائيل تستعيد جثة رهينة في القطاع مقتل 3 وإصابة أكثر من 10 في قصف على غزة  وإسرائيل تستعيد جثة رهينة في القطاع



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 10:16 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 04:06 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

تتركز الأضواء على إنجازاتك ونوعية عطائك

GMT 19:02 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدًا وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 09:36 2013 الأحد ,20 كانون الثاني / يناير

افتتاح معرض ومؤتمر سلطنة عمان للبيئة "جلف إكو"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab