لندن -عمان اليوم
وكشفت الصحيفة الإسبانية، "لقد كان أحد هؤلاء الرياضيين الذين لم يتركوا غير مبالين أبدًا، وأثاروا التصاقهم غير المشروط وإعجابهم بالحياة أو الرفض العميق، وهي ثنائية تميزت أيضًا بشخصيته، وقادرة على رسم أعمال فنية غير قابلة للفساد بالكرة عند قدميه وغرس احترام الذات والأمل في ذلك.
وتوفي مارادونا في 25 تشرين الثاني/ نوفمبر، عن عمر يناهز 60 عامًا في منزله في حي أندريس الخاص في بلدة تيجري، وأحدث رحيله ضجة في جميع أنحاء العالم ويشهر أحباؤه بحزن شديد وخاصة أطفاله.
ويخضع دييجو فيرناندو مارادونا، الابن الأصغر لأسطورة كرة القدم الأرجنتيني، دييجو أرماندو مارادونا، للعلاج لدى مختصين صحيين يساعدونه على تخطي الوقت الصعب الذي يمر به بسبب وفاة والده.
قد يهمك ايضًا:
أرسل تعليقك