اختتام فعاليات الملتقى السعودي  المصري الأول للفن التشكيلي
آخر تحديث GMT15:14:11
 عمان اليوم -

بمشاركة 35 مبدعًا من البلدين طالب معظمهم بتوسيعه

اختتام فعاليات الملتقى السعودي - المصري الأول للفن التشكيلي

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - اختتام فعاليات الملتقى السعودي - المصري الأول للفن التشكيلي

فعاليات الملتقى السعودي - المصري الأول للفن التشكيلي
القاهرة - العرب اليوم

اختتمت في القاهرة أخيرًا، فعاليات الملتقى السعودي - المصري الأول، بمشاركة 35 فنانًا تشكيليًا من البلدين، الذي استضافه "أتيليه العرب للثقافة والفنون"، وسط مطالبات من الفنانين المشاركين به أن يُنظّم الملتقى في المرات المقبلة بشكل موسع وبمشاركة نخبة من التشكيليين المصريين والسعوديين، على أن يكون بالتبادل مرة في مصر ومرة في السعودية.

وشمل الملتقى الذي عقد على مدار أسبوع، ورش عمل، ومعرضًا للأعمال المنجزة خلال هذه الورش الفنية، إلى جانب ندوة فنية في نهاية الملتقى نظمها غاليري "ضي"، وأدارها هشام قنديل رئيس مجلس إدارة "أتيليه العرب للثقافة والفنون"، وشارك فيها عدد كبير من الفنانين الكبار مثل طارق الكومي، وعصام معروف، والدكتور طه القرني، والدكتور طاهر عبد العظيم، ومحمد الجنوبي، وأحمد عبد الجواد، ومحمد عبد الهادي، وفرحات زكي.

واستهل قنديل الندوة بموجز مختصر عن بدايات الحركة التشكيلية السعودية منذ إنشاء معهد التربية الفنية في الرياض، الذي ساهم في تأسيسه جميل مرزا وأحمد دشاش، إضافة إلى مجموعة من الأساتذة المصريين والعراقيين، مثل عبد الحميد الدواخلي وعلي نبيل وهبه وسعد الكعبي، وتحدث عن دور الرئاسة العامة لرعاية الشباب في رعاية ودعم الحركة التشكيلية، وكذلك وزارة الثقافة، كما نوّه بجهود الأميرة جواهر بنت ماجد، الراعية الأولى للفن التشكيلي السعودي. وقال: إن العلاقة قديمة بين حركة التشكيل المصري والسعودي من خلال الأساتذة الكبار الذين درسوا الفنون في السعودية أمثال الدكاترة عبد الرحمن النشار، وسيد عبد الرسول، ومحمد هلال، وأحمد عبد الكريم وغيرهم، كما أن الكثير من التشكيليين السعوديين درسوا الفن أكاديميًا في مصر، مثل فؤاد مغربل، وصالح خطاب، ومريم مشيخ، ثم استعرض قنديل الرعيل الثاني في الحركة التشكيلية السعودية واللاحق مباشرة بجيل الرواد، مثل بكر شيخون وضياء عزيز ضياء، وأحمد فلمبان، ومحمد الرصيص، وكمال المعلم، وعثمان الخزيم، وطه الصبان، وعبد الله حماس، وفهد الحجيلان، وعبد الله إدريس، ثم التجارب الحداثية للجيل الثالث ممثلة في مهدي الجريبي، وعوضه الزهراني، وأحمد ماطر، وعبد الناصر غارم.

وأشار إلى الحركة التشكيلية النسائية، واستعرض بعض الأسماء المهمة، مثل شادية عالم، ورائدة عاشور، وشاليمار شربتلي، وتغريد البقشي، وحميدة السنان، وزهرة أبو علي، وعلا حجازي، وريم الديني، واستعرض الدكتور مصطفى يحيى، العميد السابق لمعهد النقد الفني في مصر، الحركة التشكيلية السعودية والتقدم المذهل لها في السنوات الأخيرة، في حين ركز الدكتور أيمن السمري على الحركة التشكيلية الحداثية الشابة، مشيدًا بتجارب محمد الغامدي، وأحمد ماطر، وعبد الناصر غارم.

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اختتام فعاليات الملتقى السعودي  المصري الأول للفن التشكيلي اختتام فعاليات الملتقى السعودي  المصري الأول للفن التشكيلي



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 20:22 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 عمان اليوم - الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 20:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار مبتكرة لتزيين الجدران الفارغة في المنزل المودرن
 عمان اليوم - أفكار مبتكرة لتزيين الجدران الفارغة في المنزل المودرن

GMT 14:38 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab