موازين يواصل ربط مغرب الحضارة والثقافة والفن والأمن بعالم السلم والحداثة
آخر تحديث GMT15:52:54
 عمان اليوم -

خلال دورته الـ 17 المرتقب انطلاقها في 22 حزيران

"موازين" يواصل ربط مغرب الحضارة والثقافة والفن والأمن بعالم السلم والحداثة

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - "موازين" يواصل ربط مغرب الحضارة والثقافة والفن والأمن بعالم السلم والحداثة

مهرجان موازين
الرباط - العرب اليوم

تشهد مدينة الرباط مرة أخرى حدث عالمي كبير يمزج بين الثقافة والفن والثرات ضمن فعاليات الدورة 17 لمهرجان موازين؛ وعلى طول منصات السويسي وشالة والنهصة وسلا ستقدم عروض فنية موسيقية عالمية تقدم لملايين الجماهير المحبة للحياة والسلم والفرحة، وتقدم لهم لحظات الفرحة والرقص والغناء بحضور فنانين عالميين ونجوم عربية ومغربية

ويعد هذا ليس غريبا عن مهرجان موازين الذي يستقطب كل سنة الملايين من عشاق الفن يأتون من مدن مغربية ومن الجالية المغربية المقيمة بالخارج، من أجل لقاء محبيهم من الفنانين ونجوم من القارات الخمس، بحضور وجوه فنية بارزة تشعل المنصات العالمية وهي اليوم تعطي بمشاركتها بموازين صورة مغرب التعدد الثقافي و الحضارة والثرات والسلم والانفتاح ومغرب الحداثة والعصرنة والتفتح.

كما تأتي الدورة 17 لموازين لتؤكد مرة أخرى قدرة المغرب على تنظيم كبريات الملتقيات الدولية في جميع المجالات، وذلك بتنظيم محكم ورصين بفضل الأجهزة الأمنية التي تسهر على تأمين موازين من لحظة الانطلاق السهرات الى لحظة اسدال الستار مرورا بتأمين السير والجولان وتنقل النجوم والجمهور وذلك بتواجد أمني أثبث حنكته واحترافية في التواجد في كل نقط العرض والجنبات والتدخل العاجل لردع كل التجاوزات التي قد تحصل.

وعرف "حدث ما قبل موازين" (موازين لو بيفور)، الحفل الموسيقي الكبير الذي أقيم مساء الثلاثاء، على منصة السويسي بالرباط، في إطار الدورة الـ17 لموازين إيقاعات العالم "من 22 إلى 30 حزيران /يونيو"، إقبالا مكثفا من طرف الجمهور.

كما افتتح العرض ما قبل الأول حضور فنانين أجانب ومغاربة ومسؤولين تتبعوا آخر استعدادات قبل بداية الدورة17 يوم الجمعة.

كما انضم موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” إلى قائمة شركاء جمعية “مغرب الثقافات”، وذلك بمناسبة الدورة 17 لمهرجان موازين – إيقاعات العالم، وهو ما يعزز البعد الثقافي للمهرجان وقيم التقاسم والتسامح والانفتاح التي يعمل على إشاعتها، وهي قيم راسخة لدى الشبكة الاجتماعية، الأولى في المغرب والعالم.

ويأتي هذا ليؤكد أن من يدَّعي المقاطعة فهو يغرد خارج السرب ولم يستوعب تدفق الملايين عشاق الفن والموسيقى يحجون ويتهاتفون على منصات موازين للتعبير عن عشقهم لموسيقى الروح والجسد و الحرية ومغرب والحداثة والتنوع والسلام والحب.

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

موازين يواصل ربط مغرب الحضارة والثقافة والفن والأمن بعالم السلم والحداثة موازين يواصل ربط مغرب الحضارة والثقافة والفن والأمن بعالم السلم والحداثة



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 14:38 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك
 عمان اليوم - الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 14:38 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 22:03 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab