لقاء يجمع مجاهد وشلبي في القاهرة للكتاب لعرض ما تحقق من خطتهما الثقافية
آخر تحديث GMT20:50:53
 عمان اليوم -

اتفقا على نقله إلى قاعة المؤتمرات العام المقبل و تأجيل موعده إلى 5 شباط

لقاء يجمع مجاهد وشلبي في "القاهرة للكتاب" لعرض ما تحقق من خطتهما الثقافية

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - لقاء يجمع مجاهد وشلبي في "القاهرة للكتاب" لعرض ما تحقق من خطتهما الثقافية

معرض " القاهرة الدولي للكتاب"

القاهرة ـ  علي رجب كشف رئيس الهيئة العامة المصرية للكتاب الدكتور أحمد مجاهد، و رئيس اتحاد الناشرين المصريين والعرب  عاصم شلبي خلال لقائهما الفكري في معرض القاهرة الدولي للكتاب بما تحقق هذا العام خلال خطتهما للعام المقبل، و كان النشر الالكتروني هو الحديث الذي خاض فيه مجاهد وشلبي بحيوية، جعلت الأول يكشف عن تجربة ناجحة للهيئة في هذا الشأن، ومن ناحية أخرى يهدد الناشرين الممتنعين عن مواكبة العصر بتقليص دورهم إذا لم ينتبهوا لصورة المشهد العالمي وطبيعة قارئ المستقبل، بينما قدم الثاني رؤيته بشأن الموضوع، واتفقا على نقل المعرض في العام المقبل إلى قاعة المؤتمرات وترحيله إلى 5 شباط / فبراير ليبتعد عن الاضطرابات السياسية التي تواكب ذكرى الثورة.  
و سمح اللقاء بين الهيئة واتحاد الناشرين بأن يخرج في صورة تشير إلى الوفاق وتبشر بدورة قادمة يتفاعل فيها الجميع من أجل الارتقاء بالكتاب الثقافة المصرية ويعطي الأمل في تقديم صورة مصر ما بعد الثورة.
وهذا و قد و صف الدكتور مجاهد، عاصم شلبي بالشريك قبل أن يهنئه على انتخابه أخيرًا لرئاسة اتحاد الناشرين حيث يقول: "أمضيت في الهيئة ما يقرب من عامين وهذا هو المعرض الثاني الذي أعمل من خلاله مع اتحاد الناشرين، وما زلت أشعر بالسعادة لسببين: أنني رئيس للهيئة العامة للكتاب أكبر مؤسسة نشر حكومية مصرية وعضو بمجلس إدارة اتحاد الناشرين المصريين".
ويضيف "إن صورة الكتاب لا يمكن أن تعبر عنها فقط ما يصدر من الهيئة العامة للكتاب أو مؤسسات النشر الحكومية بصفة عامة، ذلك لأن ما ينتجه النشر الحكومي مقارنة بالخاص لا تتجاوز نسبته الـ 5 % ولا تصل بأي حال من الأحوال إلى 10% فقط"!
وبالتالي فإن صورة الكتاب المصري حين يتم تقديمها للعالم لا تكتمل إلا بالنشر الخاص، نحن نعمل من خلال هدف واحد هو نشر أفضل الكتب والترويج الثقافي للمنتج الفكري والإبداعي المصري بصرف النظر إن كان حكومي أو خاص.
كما عبر الدكتور مجاهد عن سعادته بالبرنامج المهني الذي تم تنظيمه في اليومين السابقين على معرض الكتاب وتم فيه تنسيق كامل مع اتحاد الناشرين المصريين وتم فيه استضافة 70 ناشر مصري و30 عربي والهدف منه مناقشة مسألة النشر الالكتروني المهم جدا في العالم، وبالاطلاع على التجربة الأميركية سنجد أن النشر الالكتروني بلغت نسبته الـ 50%، وفي معرض فرانكفورت الأخير لاحظ القائمون عليه أن الإقبال قد انخفض إلى نسبة 50%، وأرجعوا السبب إلى المنافسة الالكترونية..
وهو ما جعل دور النشر الكبرى لا تصدر كتابًا إلا للناشئة والأطفال من سن 17 سنة وأقل وهناك حقيقية لابد منها وهى أن الناشر الذي لن يدخل في حلبة النشر الإلكتروني بأي نسبة من النسب سيفقد قطاعا كبيرا من سوق الكتاب في المستقبل القريب.
وأوضح الدكتور مجاهد أن قيام المعرض في العام الماضي كان معجزة في ظل الظروف التي كانت موجودة ورغم أحداث بورسعيد فقد كان رأي المثقفين والناشرين والوزارة وكل الفئات أن يستمر المعرض ويظل مفتوحًا.
وعلى جانب آخر ينتقد د. مجاهد سلوك بعض الإعلاميين الذين لا يعدون جيدًا لبرامجهم، ويشير إلى أحدهم عندما قال: "عودة معرض الكتاب بعد توقفه عامين!.. في حين أن نفس المذيع استضافني ووزيريّ الثقافة التونسي والمصري لمدة ساعة كاملة على الهواء لنتحدث عن المعرض في دورته الـ43"، وما أطلبه من الإعلام أن يتناول المسائل بجدية لأن مسح صفحة كاملة من جهد وحرب وعراك بذله العاملون أمر محزن وكان لابد أن يقال هذا"
ويقارن رئيس الهيئة العامة للكتاب بين الدورة الماضية والحالية التي يصنفها بالأفضل نسبيا.. مشيرا إلى أن موعد معرض القاهرة الدولي للكتاب على الأجندة الدولية هو الأسبوع الأخير من يناير وما يميز ذلك هو مواكبته لذكرى ثورة يناير بينما ما يؤثر عليه بالسلب هو الاضطراب السياسي الذي يواكب مرور الحدث، ولذلك لابد من أن نعترف أن اليومين الأوليين كان الإقبال مناسب وبدأ ينخفض الإقبال مع ذكرى الثورة وسوء الأحوال الجوية وهو ما جعل اتحاد الناشرين المصريين يطالب بمد المعرض إلى 9 شباط/ فبراير وهو ما وافق عليه وزير الثقافة على أن تتحمل هيئة الكتاب مع اتحاد الناشرين المصريين التكلفة مناصفة.
ولا بد من توضيح أن المد في الأعوام السابقة كان في منتهى السهولة لوجود المباني والسرايات، وبالتالي فإن التكلفة لم تكن عائقا بينما هذا العام تبرز مشكلة إيجار الخيام والاستندات وهو ما يكلف 200 ألف جنيه في اليوم الواحد ويبقى السؤال الذي تمت مناقشته مع الناشرين: هل مازال الأسبوع الأخير من يناير موعدا صالحا لمعرض القاهرة الدولي للكتاب وبخاصة في مثل هذه الأيام الملتبسة؟!
و يتابع مجاهد "مشكلتنا كانت تكمن في معرض المغرب الذي يحين موعده بعد معرض القاهرة الدولي مباشرة وهو ما كان يجعل الناشرين العرب وبعض المصريين يغادرون أرض معرضنا قبل أن ينتهي بأيام للحاق بمعرض المغرب، لكن معرض المغرب تم ترحيله إلى شهر مارس فكان هناك مساحة من الوقت وهو ما يجعلنا نعيد التفكير، وبالتالي فإن معرض القاهرة الدولي للكتاب سيكون في العام القادم بإذن الله في 5 شباط /فبراير، وهو ما يعني تحريك تاريخه بعيدا عن شهر يناير ونتعشم مزيدًا من الهدوء والاستقرار في المعرض".
ويطرح الدكتور أحمد مجاهد سؤالا آخر هل هذا المعرض يليق باسم بمصر؟.. وإجابته نأمل أن يكون أفضل من ذلك بكثير ويواصل: قلت نفس الشيء بعد الدورة الـ 43الطارئة في العام الماضي، قلته بعد انتهاء جلسة غداء عمل، شرحت فيها للناشرين أنهم أصحاب الخبرة بالمعارض الدولية، وصارحتهم بأن هذا المعرض لا يليق بمصر.. فلدينا أمل كبير أن يكون المعرض أفضل من ذلك بكثير.
ووجه مجاهد الشكر لهيئة أرض المعارض على تعاونها، وتحملها لهذا العبء وهي ما تزال تحت التطوير الذي قد يستمر لثلاث سنوات، ويقول: "كنت أفضل الرجوع لقاعة المؤتمرات الدولية وإن كانت مساحتها ضيقة، ولكن موضوع المساحة (مقدور) عليه لماذا.. فالناشر على أرض المعارض يحتجز لنفسه أكثر من مساحة وهو ما لا يحدث في بقية المعارض الدولية، فإذا تم تخصيص مكان واحد فقط له لتم حل المشكلة وهناك أمور كان بعضها موضوعي منها أن التكلفة أعلى والمكان سيكون أكثر غربة، وأن الناشر الذي يحتل ثلاثة أجنحة فى ارض المعارض، لن يحصل عليهم بنفس السعر في الجناح الواحد الذي سيقيم عليه فى قاعة المؤتمرات، لكن البيع لا يتأثر بالمساحة فالقارئ يخرج من البيت وفي رأسه العناوين التي سيشتريها".
و أردف  د. مجاهد: "كان الرأي عدم الانتقال إلى أرض المعارض في العام الماضي لأن سوق النشر كان يعاني كثيرا بسبب قلة المبيعات نظرًا لما يحدث في المجتمع ورغم أن هيئة الكتاب تبيع كتبا رخيصة ومدعومة من الدولة إلا أن نفس الملاحظة وجدناها من خلال مبيعاتنا، ولكن الاتفاق هذا العام على أن ننتقل في السنوات القادمة لقاعة المؤتمرات ونكون مؤهلين لإقامة معرض في مكان يليق باسم مصر وصورة تليق بالوطن، خاصة وأن هناك معارضا لا يتعدى عمرها أصابع اليد وشكلها أفضل بكثير".
و من جانبه فقد تذكر رئيس اتحاد الناشرين المصريين عاصم شلبي في بداية حديثه مشاركاته الأولى في معرض القاهرة الدولي للكتاب سنة 1983، واعتبر أن التعاون بين اتحاد الناشرين والهيئة يشهد أعلى درجاته في العامين الحالي والسابق فلم يصبح هناك خلاف في وجهات النظر أو صراع وإنما الطرفان يسعيان لنجاح المعرض.
واستعرض شلبي تاريخ المعرض الذي بدأ عام 1969، وهو العام الذي بدأ فيه تأسيس اتحاد الناشرين العرب، وأكد على أن معرض القاهرة الذي يعد المعرض الثاني على مستوى العالم ويقفز إلى المرتبة الأولى على مستوى الزائرين ويعتبر معرضا للشراء بامتياز.
وقال :"الناشر في حالة جهاد لأن الثقافة هى الأكثر تأثرا بالأحداث السياسية والاجتماعية، والكتاب يعيش حالة استثنائية لأن الناس تهتم بلقمة العيش والملبس والمسكن وغير ذلك".
وأضاف: "الثقافة هي مشروع الثورة وعلى النظام السياسي أن يتبناه،  ونحن قلب المشروع الثقافي المصري والعربي، وأقول: ليس هناك تنافس في الخاص والعام ولكن تكامل والأداء يصب في نفس الفكرة، إصدار كتب في طبعات مخفضة ومدعومة يستفيد منها الناشر والمؤلف القارئ".
كما أيد رئيس اتحاد الناشرين المصريين والعرب الموعد الذي طرحه الدكتور مجاهد وأن يكون في قاعة المؤتمرات، لأن مشروع تطوير أرض المعارض سيبدأ العمل فيه عقب انتهاء المعرض وقاعة المؤتمرات مكان حضاري ومشكلته الوحيدة مع معرض جماهيري الطرقات الضيقة والتي سنحاول تلافيها بالعرض المكشوف.
و أعرب عن امتنانه للهيئة قائلا "نحن تعاوننا مع الهيئة في كل المعارض وبيننا تكامل ونحن في حالة نجاح نتيجة هذا التلاحم.".
وفي رده على سؤال بشأن التعويل على الثقافة وعدم اعتبارها ترفا في مواجهة الظروف السياسية يتفق الدكتور مجاهد مع الرأي ويضيف: "إذا تحدثت عن المؤسسة التي أعمل فيها مع فريق ضخم، فلا بد أن  اشكر كل العاملين على الجهد الشاق الذي بذلوه كعادتهم في المعرض، لو زرت هذا العام جناح الهيئة لمصرية العامة للكتاب ستجد لا يقل عن  15 سي دي ومنها الأعمال الكاملة لصلاح جاهين وعصر النهضة لثروت عكاشة، وأعمال عن الجرافيتي وهي كتب "سي دي" فقط أما كتاب ثروت عكاشة فمرفق بها "سي دي"، بدأنا العام الماضي بـ"سي دي" مصاحب لديوان الميدان للأبنودي، وفي  العام الحالي "سي دي" مع الأعمال الكاملة لجمال بخيت".
و يتابع "لابد من معرفة كيف استخدم القرص المدمج؛ فمع القواميس التي قد تحتل رف كامل يفضل استخدام السي دي لأنها ستوفر المكان وطريقة البحث وكذلك في الفن التشكيلي الذي يحتاج الى طباعة معينة وورق مصقول وهو ما سيمثل عبء التكلفة العالية، فلماذا لا أنشر المادة المكتوبة وأقوم بطباعة الصور على "سي دي" بتكلفة بسيطة وجودة عالية وصور صالحة للاستخدام وارتقاء بالذوق العام".
 ويستكمل د. مجاهد: "أعرف أنه من الصعوبة الانتقال من النشر الورقي للالكتروني مرة واحدة، والناشر لن ينتقل من النشر الورقي إلى الالكتروني فجأة، فهو أمر مكلف لكن المزاوجة وانتقاء واختيار الكتاب يحل المشكلة والمهم في النهاية هو المحتوى".
وأشار إلى أن الكتاب محتوى وسلعة ثقافية وليس مهما الوسيط .. والنشر صناعة يعمل بها 2 مليون مواطن والمكاسب أفضل في النشر الالكتروني ولكن المهم التوزيع الالكتروني وهو ليس مسئوليتهم هناك شركات ونحن في الهيئة نتعامل مع بعضها.. هم من يحولون الكتاب إلى الصورة الالكترونية ويتبنون مسألة الترويج، وتجربتنا نجحت معهم وحققت أرباحا بطباعة مجلات كانت لا توزع مثل إبداع، وفصول، وعلم النفس، وغيرها تم ذلك منذ أربع شهور وقاموا بتحويلها من الطباعة الورقية إلى الصورة الالكترونية وحققنا في هذه الشهور القليلة مبلغ 280 ألف جنيه".
و بشأن اقتراح عن إقامة المعرض 27 كانون الثاني/ يناير ليواكب إجازة منتصف العام رد المهندس عاصم شلبي: "موعد 5 شباط / فبراير ابتدائي وهذا ليس عيبا وسنبحث الأمر لنصل لموعد وهنا يضيف الدكتور مجاهد: إن الموعد البديل الأقرب هو 29 يناير وكانت وجهة النظر أننا لم نبتعد كثيرا وعرضت عليهم مشكلة إجازة نصف العام فقالوا أن هذا ليس معيارا بدليل أن الانتظام في الدراسة لا يتم في الجامعات إلا بعد مرور شهر إضافة إلى المميزات الأخرى".
ويواصل شلبي "معرض الكتاب ليس نشاطًا تجاريًا فقط ولكنه ثقافي بدليل الأنشطة المختلفة التي تقوم عليها لجان مختلفة وكل ما نطمح فيه فترة مستقرة، ولكن العنصر المؤثر في التشاور هو موعد معرض المغرب الذي إذا استمر في مارس سأقف بقوة مع موعد 5 شباط/فبراير".
وعن نشر المحتوى يستعرض شلبي تطور صناعة النشر ويقول: "كلما تعددت وسائل النشر كان هناك إضافة للمهنة ودخول الكمبيوتر ووسائل القراءة الجديدة إضافة لمهنة النشر والوسيلة الجديدة يتبعها شريحة جديدة من القراء، والصناعات الثقافية صناعة ثقيلة وتطور الدولة مرتبط بتطور الصناعات الثقافية، نحن نتحدث عن مليارات في هذه الصناعة".
هذا و يستأنف مجاهد حديثه عن  إمكانية انتقال معرض الكتاب إلى بقية المحافظات النائية لينعم مواطنيها بالأنشطة الثقافية المختلفة ويتمكنون من شراء كتب لا يصلون إليها إلا عن طريق السفر للعاصمة قائلاً: "هناك فرق بين المعارض المحلية والدولية.. وأكبر معرض هو فرانكفورت وهو مرتبط بالمدينة وكذلك معرض الرياض والشارقة، وطبيعة المعارض الدولية ارتباطها باسم المدينة".
ويضيف مجاهد "هذا لا يعني حتمية مسؤولية الهيئة المصرية العمة للكتاب على وجه التحديد إقامة معارض موازية في محافظات مصر مثلما حدث في الأقصر وأسوان وما ينقص هذا المعارض النشاط الثقافي ولكن إلى من يمكن تحميل النشاط الثقافي في ظل ظروف اقتصادية صعبة، الأدباء والمفكرين والشعراء الذين يشاركون في ندوات المعرض يأتون على نفقاتهم ولا تصرف لهم أي مكافأة ولو رمزية، وأي شخص يلقى مشقة في ذلك لإحساس الشخص بالدور الثقافي الذي يلعبه، وهذا صعب عمله في المحافظات وهذا لا يمنع أن يكون الاقتراح في الحسبان بالوصول الى صيغة أكبر في السنوات المقبلة".
وعلى جانب آخر يقول شلبي: "المعرض الدولي لابد أن يكون في العاصمة هناك ناشرين يأتون وسفراء ووزراء من دول كثيرة وهذا صعب تكراره في المحافظات، ولكن المحتوى في الأصل هو من ينتقل وهناك مشاركة مع الهيئة".
وفي الختام يتذكر مجاهد أن النشاط الثقافي الأول في بور سعيد كان معرض للكتاب إقامته الهيئة وذهب إليه الناشرين وأول شخص سياسي يدخل محافظة بورسعيد من خلال هذا المعرض.
 

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لقاء يجمع مجاهد وشلبي في القاهرة للكتاب لعرض ما تحقق من خطتهما الثقافية لقاء يجمع مجاهد وشلبي في القاهرة للكتاب لعرض ما تحقق من خطتهما الثقافية



GMT 14:39 2024 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

جولة على أهم المتاحف والمعارض الفنية العالمية والعربية

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 20:13 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أبرز قصات فساتين الزفاف الهالتر الرائجة في 2025
 عمان اليوم - أبرز قصات فساتين الزفاف الهالتر الرائجة في 2025

GMT 20:21 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريس "قلق جدا" لوجود قوات كورية شمالية في روسيا
 عمان اليوم - غوتيريس "قلق جدا" لوجود قوات كورية شمالية في روسيا

GMT 20:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار مبتكرة لتزيين الجدران الفارغة في المنزل المودرن
 عمان اليوم - أفكار مبتكرة لتزيين الجدران الفارغة في المنزل المودرن

GMT 07:43 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
 عمان اليوم - البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك

GMT 07:49 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

طرق العناية بالأجهزة الإلكترونية في المنزل
 عمان اليوم - طرق العناية بالأجهزة الإلكترونية في المنزل

GMT 23:49 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab