أصيبت وزيرة الدولة الفرنسية لشؤون البيئة، إيمانويل فارغون، بفيروس كورونا المستجد، لتكون بذلك ثالث شخص في الحكومة الفرنسية يصاب بالوباء، وأصبحت إيمانويل فارغون ثالث عضو في الحكومة الفرنسية يصاب بالفيروس، بعد وزيرة الدولة لشؤون الانتقال البيئي برون بوارسون، ووزير الثقافة فرانك رييستير.
والأحد أيضا، أعلنت فرنسا عن وفاة أول طبيب فرنسي بسبب الإصابة بفيروس كورونا المستجد، وفقما أفادت مراسلة "سكاي نيوز عربية" في العاصمة الفرنسية.
وذكرت وزارة الصحة في بيان، أن البلاد سجلت 112 حالة وفاة بفيروس كورونا خلال يوم واحد، مما رفع إجمالي عدد الوفيات في البلاد إلى 562 حالة.
وفي وقت سابق، توقعت منظمة الصحة العالمية أن يتكرر السيناريو الإيطالي في فرنسا وألمانيا وإسبانيا وسويسرا، بفارق زمني لا يتعدى أسبوعين، مشيرة إلى أن أوروبا أصبحت بالفعل مركز العدوى لوباء "كوفيد 19".
بدأت الصين المرحلة الأولى من التجارب السريرية على لقاح لفيروس كورونا المستجد، حسبما أظهرت السجلات، فيما يتسابق علماء العالم على العثور على طريقة للتغلب على الفيروس القاتل.
ويأتي ذلك بعدما ذكر مسؤولو صحة أميركيون الأسبوع الماضي، أنهم بدأوا تجربة لتقييم لقاح محتمل في مدينة سياتل.
وبحسب سجل التجارب السريرية في الصين بتاريخ 17 مارس، فقد بدأت الجهود الصينية لإنتاج لقاح في 16 مارس، وهو اليوم نفسه الذي أعلنت فيه الولايات المتحدة بدء التجارب، ويتوقع أن تستمر حتى نهاية العام.
وصرح موظف مشارك في المشروع الذي تموله الحكومة لـ"فرانس برس"، الأحد: "بدأ المتطوعون للمرحلة الأولى من التجارب في تلقي اللقاح".
وأضاف أنه سيتم اختبار المشاركين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 و60 عاما، في 3 مجموعات، حيث سيتم إعطاؤهم جرعات مختلفة.
وجميع من يخضع للاختبار من سكان مدينة ووهان وسط الصين، التي ظهر فيها الفيروس القاتل أول مرة أواخر العام الماضي.
ومع انتشار وباء "كوفيد 19" وتكثيف الحكومات إجراءات الحماية، تعمل شركات الأدوية ومختبرات الأبحاث حول العالم بكل جهدها في محاولة التوصل إلى لقاح.
ولا توجد حاليا أي لقاحات أو علاجات معتمدة للفيروس الجديد، الذي أدى حتى الآن إلى وفاة أكثر من 13 ألف شخص حول العالم.
وتأتي الإعلانات عن تجارب اللقاح وسط تصاعد الخلاف بين الولايات المتحدة والصين بشأن الوباء، حيث أثار الرئيس الأميركي دونالد ترامب غضب بكين بالحديث عن "الفيروس الصيني".
ونشرت صحيفة "غلوبال تايمز" الحكومية الصينية، مقال رأي الأسبوع الماضي، قالت فيه إن "تطوير لقاح معركة لا تستطيع الصين تحمل خسارتها".
إلا أنه يتوقع أن يستغرق التوصل إلى لقاح وقتا، وقد يستغرق اللقاح الأميركي المرشح عاما آخر إلى 18 شهرا، قبل أن يصبح متاحا.
ويمر العلاج المضاد للفيروسات "ريمديسيفير" الذي تصنعه شركة "غيلياد" التي مقرها الولايات المتحدة، في المراحل النهائية من التجارب السريرية في آسيا، وقال الأطباء في الصين إنه أثبت فعاليته في مكافحة المرض.
لكن التجارب العشوائية فقط هي التي ستسمح للعلماء بمعرفة ما إذا كان هذا العلاج مفيدا حقا، أو ما إذا كان المرضى سيتعافون من دونه.
علنت سلطات مقدونيا الشمالية اليوم الأحد عن تسجيلها أول حالة وفاة بسبب فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" في البلاد.
وأكد وزير الصحة المقدوني، فينكو فيليبتشي، للصحفيين اليوم الأحد أن أول ضحية للوباء في البلاد مواطنة في سن 57 عاما فارقت الحياة أمس في مستشفى بمدينة كومانوفو، مشيرا إلى أن تشخيص إصابتها بالفيروس تم بعد وفاتها فقط.
وسجلت في مقدونيا الشمالية (مقدونيا سابقا) 114 حالة إصابة بفيروس كورونا الذي ينتشر بوتائر متسارعة في أوروبا في الأسابيع الأخيرة.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت سلطات رومانيا عن تسجيلها أول حالة وفاة بسبب الفيروس في البلاد.
أعلنت إيطاليا اليوم الأحد، عن وفاة 651 شخصا خلال الـ24 ساعة الماضية في أنحاء البلاد بسبب فيروس كورونا المستجد، ليرتفع إجمالي الوفيات في البلاد إلى 5476.
وقالت السلطات إن عدد المصابين في كامل إيطاليا ارتفع إلى 59138 مصابا، شفي منهم 7024.
وكانت وكالة رويترز قد أفادت في وقت سابق من اليوم، بأن حصيلة الوفيات جراء انتشار فيروس كورونا في منطقة لومبارديا الإيطالية ارتفعت بمقدار 360 حالة خلال 24 ساعة.
وأشارت الوكالة إلى أن عدد الإصابات بكورونا في المنطقة التي تضم ميلانو، عاصمة إيطاليا المالية، ازداد بمقدار 2590 ليبلغ 28370 حالة، مع أن بعض النتائج لا تزال بانتظار تأكيد.
جدير بالذكر أن رئيس الوزراء الإيطالي، جوزيبي كونتي، أعلن عن تعليق الإنتاج في أراضي بلاده باستثناء النشاطات الضرورية، في إطار مكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد.
وقال كونتي: "إن ما نضحي به ونحن نلزم بيوتنا قليل جدا، مقارنة مع أداء جميع الأطباء والمشاركين في معالجة هذه الحالة الطارئة، الذين يواصلون عملهم.. لكننا نعلن عن خطوة جديدة: سيتم إيقاف كل النشاطات الإنتاجية على أراضينا الوطنية باستثناء الضرورية والحيوية منها".
كما قرر كونتي تطبيق إجراءات العزل الصحي في كافة أراضي البلاد لتشمل فرض قيود على كل النقلات وحظر جميع التجمعات العامة.
تسبب فيروس كورونا المستجد بوفاة ما لا يقل عن 13444 شخصاً في العالم، منذ ظهوره في ديسمبر (كانون الأول)، حسب حصيلة وضعتها وكالة الصحافة الفرنسية، استناداً إلى أرقام رسمية، اليوم (الأحد).
وتم تسجيل أكثر من 308 آلاف إصابة رسمياً في 170 بلداً منذ بدء تفشي الوباء.
وهذا العدد المحصى رسمياً لا يعكس سوى جزء من الإصابات الفعلية، بما أن دولاً عديدة لم تعد تفحص إلا الحالات الواجب نقلها إلى المستشفى.
ومنذ آخر تعداد أمس (السبت) في الساعة (19:00 بتوقيت غرينيتش) سُجلت حوالي 1700 وفاة و28674 إصابة جديدة في العالم.
وبلغ عدد الوفيات في إيطاليا التي أعلنت عن أول وفاة جراء «كوفيد - 19» في نهاية فبراير (شباط)، 4825 وفاة لـ53578 إصابة. وأعلنت السلطات الإيطالية أن 6072 شخصاً شُفيوا.
وأحصت الصين (باستثناء هونغ كونغ وماكاو)، حيث ظهر الفيروس نهاية ديسمبر (كانون الأول)، 81054 حالة إصابة (46 حالة جديدة بين السبت والأحد) منها 3261 وفاة (6 جديدة) وشفاء 72244 شخصاً.
والدول الأكثر تضرراً بعد إيطاليا والصين هي إسبانيا مع 1720 وفاة من 28572 إصابة، وإيران مع 1685 وفاة من 21638 إصابة، وفرنسا مع 562 وفاة من 14459 إصابة، والولايات المتحدة مع 340 وفاة من 26747 إصابة.
ومنذ مساء (السبت)، أعلنت كل من كوسوفو وكولومبيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية ورومانيا وتشيلي وقبرص عن أول وفاة بسبب الفيروس على أراضيها. وأعلنت أنغولا وغزة وتيمور الشرقية وأوغندا وإريتريا عن أولى الإصابات.
و(الأحد) في الساعة (11:00 بتوقيت غرينيتش) سُجلت في أوروبا 152117 حالة (7802 وفاة)، وآسيا 96669 حالة (3479 وفاة)، والولايات المتحدة وكندا 28077 حالة (359 وفاة)، والشرق الأوسط 24656 حالة (1710 وفيات)، وأميركا اللاتينية والكاريبي 4001 حالة (49 وفاة)، وأوقيانيا 1417 حالة (7 وفيات)، وأفريقيا 1193 حالة (38 وفاة).
ووُضعت هذه الحصيلة استناداً إلى أرقام جمعتها وكالة الصحافة الفرنسية من السلطات الوطنية المختصة ومعلومات من منظمة الصحة العالمية.
تسبب فيروس كورونا المستجد بوفاة ما لا يقل عن 13444 شخصاً في العالم، منذ ظهوره في ديسمبر (كانون الأول)، حسب حصيلة وضعتها وكالة الصحافة الفرنسية، استناداً إلى أرقام رسمية، اليوم (الأحد).
وتم تسجيل أكثر من 308 آلاف إصابة رسمياً في 170 بلداً منذ بدء تفشي الوباء.
وهذا العدد المحصى رسمياً لا يعكس سوى جزء من الإصابات الفعلية، بما أن دولاً عديدة لم تعد تفحص إلا الحالات الواجب نقلها إلى المستشفى.
ومنذ آخر تعداد أمس (السبت) في الساعة (19:00 بتوقيت غرينيتش) سُجلت حوالي 1700 وفاة و28674 إصابة جديدة في العالم.
وبلغ عدد الوفيات في إيطاليا التي أعلنت عن أول وفاة جراء «كوفيد - 19» في نهاية فبراير (شباط)، 4825 وفاة لـ53578 إصابة. وأعلنت السلطات الإيطالية أن 6072 شخصاً شُفيوا.
وأحصت الصين (باستثناء هونغ كونغ وماكاو)، حيث ظهر الفيروس نهاية ديسمبر (كانون الأول)، 81054 حالة إصابة (46 حالة جديدة بين السبت والأحد) منها 3261 وفاة (6 جديدة) وشفاء 72244 شخصاً.
والدول الأكثر تضرراً بعد إيطاليا والصين هي إسبانيا مع 1720 وفاة من 28572 إصابة، وإيران مع 1685 وفاة من 21638 إصابة، وفرنسا مع 562 وفاة من 14459 إصابة، والولايات المتحدة مع 340 وفاة من 26747 إصابة.
ومنذ مساء (السبت)، أعلنت كل من كوسوفو وكولومبيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية ورومانيا وتشيلي وقبرص عن أول وفاة بسبب الفيروس على أراضيها. وأعلنت أنغولا وغزة وتيمور الشرقية وأوغندا وإريتريا عن أولى الإصابات.
و(الأحد) في الساعة (11:00 بتوقيت غرينيتش) سُجلت في أوروبا 152117 حالة (7802 وفاة)، وآسيا 96669 حالة (3479 وفاة)، والولايات المتحدة وكندا 28077 حالة (359 وفاة)، والشرق الأوسط 24656 حالة (1710 وفيات)، وأميركا اللاتينية والكاريبي 4001 حالة (49 وفاة)، وأوقيانيا 1417 حالة (7 وفيات)، وأفريقيا 1193 حالة (38 وفاة).
ووُضعت هذه الحصيلة استناداً إلى أرقام جمعتها وكالة الصحافة الفرنسية من السلطات الوطنية المختصة ومعلومات من منظمة الصحة العالمية.
تزايدت وتيرة انتشار فيروس كورونا المستجد، اليوم الأحد، بعد أن أعلنت عدة دول عن حالات جديدة، ما أدى لتزاحم في مستشفيات بعض المناطق ووضع أسرة إضافية، وزيادة الإمدادات الطبية التي تشتد الحاجة إليها.
وتسبب فيروس كورونا المستجد بوفاة ما لا يقل عن 13444 شخصا في العالم منذ ظهوره في كانون الأول/ديسمبر بحسب حصيلة وضعتها فرانس برس استنادا إلى أرقام رسمية الأحد
وتم تسجيل أكثر من 308130 إصابة رسميا في 170 بلدا منذ بدء تفشي الوباء. وهذا العدد المحصي رسميا لا يعكس سوى جزء من الإصابات الفعلية بما أن دولا عديدة لم تعد تفحص إلا الحالات الواجب نقلها إلى المستشفى.
ومنذ آخر تعداد أمس، سجلت 1700 ووفيتان و28674 حالة جديدة في العالم.
وفي سويسرا، قالت وزارة الصحة إنها سجلت أكثر من 900 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا من يوم السبت إلى الأحد، مما يرفع عدد حالات الإصابة المؤكدة إلى 7014 و60 حالة وفاة على الأقل ارتفاعا من 56 في اليوم السابق.
وسجلت مقاطعة تيسينو أشد مقاطعات سويسرا تضررا بالمرض والواقعة على الحدود مع إيطاليا 918 حالة إصابة، و28 حالة وفاة، نقلا عن رويترز.
كما حذر رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، الأحد، من أن انتشار فيروس كورونا في البلاد "يتسارع"، فيما طلبت الحكومة البريطانيّة من 1,5 مليون شخص يعيشون في البلاد ويُعتبرون الأكثر ضعفاً حيال الفيروس، أن يُلازموا منازلهم لمدّة 12 أسبوعاً.
وجاء تحذير جونسون وسط تزايد النقاش حول ما إذا كان السكان يأخذون على محمل الجد التحذيرات بوجوب التباعد الاجتماعي، وما إذا كان يجب على الحكومة فرض قيود أكبر.
هذا وبلغ عدد الوفيات في إيطاليا التي أعلنت عن أول وفاة جراء كوفيد-19 في نهاية شباط/فبراير، 4825 وفاة لـ53578 إصابة.
وأعلنت السلطات الإيطالية أن 6072 شخصا شفوا.
وأحصت الصين (باستثناء هونغ كونغ وماكاو) حيث ظهر الفيروس نهاية كانون الأول/ديسمبر 81054 حالة (46 حالة جديدة بين السبت والأحد) منها 3261 وفاة (6 جديدة) وشفاء 72244 شخصا.
والدول الأكثر تضررا بعد إيطاليا والصين هي إسبانيا مع 1720 وفاة من 28572 إصابة وإيران مع 1685 وفاة (21638 حالة) وفرنسا مع 562 وفاة (14459 حالة) والولايات المتحدة مع 340 وفاة (26747 حالة).
ومنذ السبت، أعلنت كل من كوسوفو وكولومبيا وجمهورية الكونغو الديموقراطية ورومانيا وتشيلي وقبرص عن أول وفاة بسبب الفيروس على أراضيها.
وأعلنت أنغولا وغزة وتيمور الشرقية وأوغندا وإريتريا عن أولى الإصابات.
والأحد في الساعة 11,00 بتوقيت غرينتش سجلت في أوروبا 152117 حالة (7800 ووفيتان) وآسيا 96669 حالة (3479 وفاة) والولايات المتحدة وكندا 28077 حالة (359 وفاة) والشرق الأوسط 24656 حالة (1710 وفيات) وأميركا اللاتينية والكاريبي 4000 وحالة (49 وفاة) وأوقيانيا 1417 حالة (7 وفيات) وإفريقيا 1193 حالة (38 وفاة).
ووضعت هذه الحصيلة استنادا إلى أرقام جمعتها مكاتب فرانس برس لدى السلطات الوطنية المختصة ومعلومات من منظمة الصحة العالمية.
وتستمر عمليات الإغلاق وحظر التجول في جميع أنحاء العالم وسط محاولات احتواء تفشي العدوى قبل أن تطغى على أنظمة الرعاية الصحية.
وفي كوريا الجنوبية، قالت مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها إن كوريا الجنوبية سجلت 98 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا اليوم الأحد ليرتفع بذلك عدد حالات الإصابة إلى 8897.
وأظهر العدد الإجمالي اليومي استمرار الاتجاه النزولي في حالات الإصابة الجديدة على الرغم من حدوث قفزة طفيفة يوم السبت، وأعلنت الهند فرض حظر التجول لمدة 14 ساعة اليوم الأحد للحد من فيروس كورونا الذي ينتشر بشكل سريع في البلاد حيث تم حتى الآن تسجيل 315 حالة إصابة بالمرض.
وحث رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي في كلمة للشعب على تويتر قبل دقائق من إعلان فرض حظر التجول "فلنكن جميعا جزءا من هذا الحظر الذي سيضيف قوة كبيرة لمكافحة خطر كوفيد-19. وأضاف أن "الخطوات التي نتخذها الآن ستساعدنا في الأيام القادمة".
أكدت وزارة الصحة في كولومبيا في ساعة متأخرة من مساء السبت أول حالة وفاة نتيجة فيروس كورونا في الوقت الذي يواصل فيه هذا المرض انتشاره في شتى أنحاء العالم، وقالت الوزارة إن الضحية رجل عمره 58 عاما وكان يعمل سائق سيارة أجرة في مدينة قرطاجنة الساحلية. وأضافت الوزارة أن هذا الرجل" نقل في الرابع من مارس سائحين إيطاليين في سيارته وظهرت عليه أول أعراض بعد ذلك بيومين". وقالت إن الرجل كان يعالج من الضغط والسكري.
وعولج هذا المريض لأول مرة في 13 مارس آذار وتوفي بعد ذلك بثلاثة أيام. وقال البيان إن اختبارين لكشف الكورونا أثبتا عدم إصابته بالفيروس ولكن أحدهما تم أخذه بطريقة غير صحيحة.
وأظهرت الاختبارات إصابة شقيقته وهي طبيبة كانت تعالجه وأحد الأشخاص الذين ركبوا معه في السيارة بالفيروس. وسجلت كولومبيا حتى الآن 210 حالات إصابة بكورونا.
أعلن رئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي ليل السبت الأحد وقف "كلّ الأنشطة الإنتاجيّة" التي لا تُعتبر ضروريّة بالنسبة إلى تأمين السلع الأساسيّة للسكّان.
وسجلت إيطاليا السبت عددا قياسيا جديدا من الوفيات بفيروس كورونا في 24 ساعة بلغ 793، ما يرفع الحصيلة الإجمالية إلى 4825 وفاة في شهر واحد، وفق أرقام الدفاع المدني. وتعدّ إيطاليا التي شهدت بدء تفشي الفيروس قبل شهر، أكثر دولة متضررة في العالم.
كذلك، أحصت السلطات الإيطالية 6557 إصابة جديدة بالوباء في عدد قياسي آخر يثير القلق.
وقالت وزارة الصحة الفلبينية اليوم الأحد إن الفلبين سجلت 73 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا ليصل مجمل حالات الإصابة بها إلى 380 حالة. وأعلنت الفلبين أيضا ست حالات وفاة جديدة بكورونا ليصل إجمالي عدد الوفيات إلى 25.
وفي بنما، قالت السلطات الصحية السبت إن شخصين آخرين توفيا بفيروس كورونا ليرتفع إجمالي عدد حالات الوفاة جراء هذا الفيروس في بنما إلى ثلاثة.
وتأكد إصابة 245 شخصا بالفيروس في بنما حتى يوم السبت ارتفاعا من 200 يوم الجمعة حسبما قالت لورديس مورينو المدير العام لعلم الأوبئة.
قد يهمك ايضًا:
أرسل تعليقك