نيشان يعودُ لملعبه الأوّل مع توأم روحي بحوارات فنية ثنائية
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

بعد غياب ثلاث سنوات يلجأ إلى شعار "حرية الإعلام"

نيشان يعودُ لملعبه الأوّل مع "توأم روحي" بحوارات فنية ثنائية

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - نيشان يعودُ لملعبه الأوّل مع "توأم روحي" بحوارات فنية ثنائية

الإعلاميّ نيشان ديرهاروتيونيان
بيروت - العرب اليوم

غاب الإعلاميّ نيشان ديرهاروتيونيان، عن برامج الحوارات الفنيّة لمدّة لا تقلّ عن ثلاث سنوات، وذلك بعدما قدّم برنامج "أكابر" على قناة mtv اللبنانيّة عام 2016.

عُرف نيشان بأسلوبه الحواريّ المميّز في البرامج الفنيّة، ويذكره المتابعون ببرامج، مثل "أنا والعسل"، و"مايسترو"، و"العراب"، لكنّه ترك فراغًا على الشّاشة الصّغيرة، بعد غيابه.

وبعد مرور 25 سنة على عمله في مجال الإعلام، أطلّ نيشان هذا العام بشكل مختلف من خلال برنامج "أنا هيك"، الذي يقوم على استضافة حالة مثيرة للجدل، ومواجهتها مع باقي شرائح المجتمع.

اقرأ أيضا:

روسيا تلوِّح باتخاذ تدابير لحماية أمنها ردًا على مناورات الحلف الأطلسي

وما بين مؤيّد ومعارض، تعرّض نيشان لموجة انتقادات عارمة من قبل المتابعين، بسبب التّحوّل الكبير في مسيرته الإعلاميّة بمواضيعه الجريئة، ونقاشاته حول أمور بالغة الحساسيّة، مثل "المثلية الجنسية، والتّعرّي، والتّبنّي، والمساكنة، وموضوعات أخرى".

وتعتبر هذه النقلة بسبب أنّ التلفزيونات نفدت منها المواد المبهرة لاستقطاب الناس، فالإعلام يعرف بأنّه مطحنة، وبحاجة دائمة إلى مادة تعزّز استمراريّته، فلجأ نيشان إلى تغيير مصدر قوّته تحت شعار حريّة الإعلام.

ووصف الكثير تقديم نيشان لهذه البرامج بـ "الضّعف"، وذلك لأنّ المحتوى يشبه إلى حدّ كبير ما قدّمه الإعلاميّ، طوني خليفة، والاعلاميّ مالك مكتبي ببرنامج "أحمر بالخط العريض"، وغيرهم من الإعلاميين.

وأصاب نيشان الملل من الحوارات الفنيّة، هكذا ردّ في أحد تصريحاته الصّحفيّة، وقال، "إن الساحة لم تفرز سوى عدد قليل من الفنانين الذين يسترعون الانتباه لمحاورتهم".

ولكنْ، فوجئ المتابعون بعودته للبرامج الحواريّة الفنيّة، بعد انقطاع ثلاث سنوات، حيث اعتقد البعض أنّه سيترك كرسيّه في هذه البرامج، لكنّه عاد إلى كرسيّ الحوارات، من خلال برنامج "توأم روحي"، ويعكس عنوان البرنامج مضمونه، حيث سيعتمد على استضافة الثنائية الفنية المتزوّجة، ليفتحا قلبهما لنيشان.

ويتألف البرنامج من 13حلقة، ويستضيف بالتالي، 13 ثنائيًا، من أبرزهم "النجمة المصريّة أنغام، وزوجها الموزّع الموسيقيّ، أحمد ابراهيم، اللّذان كانا ضيفيّ الحلقة الأخيرة من التّصوير، ومن بين هؤلاء متزوجون قدامى، أمثال جورجينا رزق ووليد توفيق، وأصالة وطارق العريان".

قد يهمك ايضا : 

تكريم رئيس مجلس إدارة "مجموعة MBC" لعطاءاته في المجال الإعلامي

منه فاروق تؤكد أنها لم تدخل مجال الإعلام بالواسطة

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نيشان يعودُ لملعبه الأوّل مع توأم روحي بحوارات فنية ثنائية نيشان يعودُ لملعبه الأوّل مع توأم روحي بحوارات فنية ثنائية



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 19:13 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 عمان اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 18:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 عمان اليوم - مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 09:01 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الاسد

GMT 21:16 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab