إعلاميون وأساتذة باحثون يتناظرون عن الإعلام والجهوية المتقدمة في المغرب
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

عبروا عن ارتياحهم بشأن النتائج التي أسفرت عنها محاور وأعمال وورش الندوة

إعلاميون وأساتذة باحثون يتناظرون عن "الإعلام والجهوية المتقدمة في المغرب "

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - إعلاميون وأساتذة باحثون يتناظرون عن "الإعلام والجهوية المتقدمة في المغرب "

جانب من أشغال الندوة الدولية حول" الإعلام تحديات ورهانات للجهوية المتقدمة"  بمدينة سيدي إفني

زهر في أغادير، وفريق البحث حول مهن الإعلام والمجتمع، بتنسيق مع كل من المرصد الجامعي لمهن وممارسة الإعلام ، ووكالة "أغادير ميديا"، وشاركهم في التنظيم اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان بطانطان وكلميم .وقد تطرق  الأستاذ "عمر عبدوه" مسؤول ماستر مهن وتطبيقات الإعلام في جامعة إبن زهر بأغادير، في الجلسة الافتتاحية للقاء الدولي إلى السياق العام الذي جاء فيه تنظيم الندوة الدولية حول "الإعلام تحديات ورهانات الجهوية المتقدمة" ، حيث أكد على كون الإعلام مدخل لتحقيق مشروع الجهوية المتقدمة .
أما "الحسين بوفيم" رئيس مهرجان قوافل في سيدي إفني، التي تقام الندوة الدولية ضمن برنامج فعالياته، فقد أوضح أن الإعلام مساهم في التنمية وخدمة قضايا المجتمع ،معتبرًا الندوة فرصة للتعريف بمؤهلات إقليم سيدي إفني على كافة المستويات.
وتقاسم  الباحثون الأكاديميون مع الإعلاميون النقاش في محاور إشغال الندوة الدولية حول الإعلام، وتناولوا مواضيع "المغرب بين إصلاح الإعلام والجهوية المتقدمة"، ثم "إعلام اليوم بين المهنية والممارسة"، و"كيف يمكن التوفيق بين حق الوصول إلى المعلومة وحرية التعبير"، قبل أن يفتح أمام المشاركين ورشات للنقاش حول جملة الأفكار التي تقدمت عروض الندوة.
وعرف اليوم الختامي للندوة الدولية، إقامة ورشة تكوينية لفائدة الإعلاميين المشتغلين في المنابر الإعلامية المحلية و طلبة ماستر مهن وتطبيقات الإعلام، كما عرف أيضًا عرض توصيات الندوة.
هذا وعبر عدد من المشاركين في الندوة الدولية عن ارتياحهم للنتائج التي أسفرت عنها محاور وأعمال الورش، داعين إلى جعل التوصيات تصبح ممارسة على أرض الواقع.

 

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إعلاميون وأساتذة باحثون يتناظرون عن الإعلام والجهوية المتقدمة في المغرب إعلاميون وأساتذة باحثون يتناظرون عن الإعلام والجهوية المتقدمة في المغرب



GMT 09:52 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

استشهاد 176 صحفيًا في قطاع غزة بعد عام من الحرب

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 19:13 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 عمان اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 18:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 عمان اليوم - مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 عمان اليوم - أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 عمان اليوم - مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 13:39 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 عمان اليوم - دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 19:30 2020 الخميس ,28 أيار / مايو

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 09:44 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعه 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الجدي

GMT 23:57 2020 الأحد ,06 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab