وزير التربية يفيد بإمكان الطعن في نتائج الحركة الانتقالية التعليمية
آخر تحديث GMT20:18:38
 عمان اليوم -

بعدما أثارت انتقادات وسط رجال التعليم والنقابات في المغرب

وزير التربية يفيد بإمكان الطعن في نتائج الحركة الانتقالية التعليمية

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - وزير التربية يفيد بإمكان الطعن في نتائج الحركة الانتقالية التعليمية

وزير التربية المغربي محمد الوفا

الرباط ـ رضوان مبشور  أفاد وزير التربية المغربي، محمد الوفا، الخميس، عن وجود إمكان للطعن في الحركات الانتقالية لرجال ونساء التعليم المشاركين فيها، وذلك وفق المذكرة الإطار المنظمة للحركات الانتقالية، التي أعطت فرصة أخرى حسب آجال محددة، للمتضررين للطعن في النتائج شريطة إدلائهم بما يثبت صحة الطعن المقدم .
وبهذا التصريح يكون الوزير محمد الوفا، قطع الطريق على ما يروج وسط العمال المشاركين في الحركات الانتقالية بشأن عدم إمكان الطعن في الحركات الانتقالية لرجال ونساء التعليم المشاركين فيها، خاصة أنه تم إجراء هذه الحركة التي أشرفت على تدبير عملياتها كلٍ من مديرية الموارد البشرية، وتكوين الأطر، ومديرية إدارة منظومة الإعلام، وفق المعايير المتضمنة بالمذكرة الإطار.
وكانت مجموعة من رجال ونساء التعليم والنقابات قد احتجت على وزارة التربية المغربية، بسبب نتائج الحركات الانتقالية لرجال ونساء التعليم التي وصفتها بـ"الهزيلة وغير الكافية"، حيث استفاد منها فقط، 6708 أستاذًا وأستاذة من أصل 50938 شخصًا قدموا طلبات للانتقال إلى مدن أو مدارس أخرى، منهم 2442 في السلك الابتدائي، و1668 في السلك الثانوي الإعدادي، و 2598 بالسلك الثانوي التأهيلي. فيما استفاد 2057 شخصًا من الحركة الانتقالية في إطار الالتحاق بالأزواج من أصل 7893 متقدمًا إلى الوزارة، يتوزعون على 946 في السلك الابتدائي، و391 في السلك الثانوي الإعدادي، و 720 في السلك الثانوي التأهيلي.

 

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير التربية يفيد بإمكان الطعن في نتائج الحركة الانتقالية التعليمية وزير التربية يفيد بإمكان الطعن في نتائج الحركة الانتقالية التعليمية



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ عمان اليوم
 عمان اليوم - أشهر مجوهرات العشاق في التاريخ وقصصها الرومانسية

GMT 18:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة
 عمان اليوم - ألوان ديكورات 2025 جريئة تُعيد تعريف الفخامة

GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 05:15 2023 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

توازن بين حياتك الشخصية والمهنية

GMT 04:32 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العذراء الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 19:07 2020 الخميس ,28 أيار / مايو

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 21:21 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

شؤونك المالية والمادية تسير بشكل حسن

GMT 00:00 2020 الإثنين ,07 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 09:54 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الحوت
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab