قِصَّة سيِّدة مصرية عانت مِن السرطان وعجزت عن دفع النفقات في الرياض
آخر تحديث GMT22:07:18
الاثنين 28 نيسان / أبريل 2025
 عمان اليوم -
أخر الأخبار

فشلت في العودة إلى بلدها في الميعاد المقرَّر لتعليق حركة الطيران

قِصَّة سيِّدة مصرية عانت مِن السرطان وعجزت عن دفع النفقات في الرياض

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - قِصَّة سيِّدة مصرية عانت مِن السرطان وعجزت عن دفع النفقات في الرياض

مرض السرطان
القاهره - عمان اليوم

  اسودّت الحياة في وجه سيدة مصرية مسنة بعد عدة أزمات متلاحقة واجهتها في الغربة بين آلام مرض السرطان والعجز عن العودة لمصر من السعودية وارتفاع نفقات العلاج في مستشفى فهد السعودي. قصة السيدة المسنة، بدأت بعدما استنفدت محاولاتها لإنقاذها وإعادتها للوطن بعد أن قام نجلها المواطن "خ. م. م"، بتقديم شكوى بخصوص والدته، إلى إدارة رعاية المصريين في الخارج بوزارة الدولة للهجرة وشؤون المصريين في الخارج والذي يفيد بعجزها عن سداد تكاليف العلاج والإقامة الخاصة بها بمستشفى الملك فهد التخصصي في السعودية. وقام المستشفى باحتجاز السيدة لأنها تعاني من مرض السرطان، وعدم تمكنها من العودة إلى أرض الوطن في الميعاد المقرر لها بسبب قرار تعليق حركة الطيران الناتج عن أزمة فيروس كورونا. وكان لوزارة الهجرة دور كبير بالتواصل مع إدارة المستشفى والجهات المعنية ورموز الجالية المصرية بالمملكة العربية السعودية من أجل تقديم المساعدة الممكنة، وتمت الإفادة بأنه تم تسديد جميع تكاليف العلاج والإقامة في المستشفى السعودي، وعادت إلى أرض الوطن بسلام.

قد يهمك أيضا:

 إعجاب متزايد في أوروبا بلوحات فنان يمني رسمها خلال فترة الحجر الصحّي

متحف "اللوفر" يعود للعمل مجددًا وسط تطبيق جميع الإجراءات الوقائية في باريس

 

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قِصَّة سيِّدة مصرية عانت مِن السرطان وعجزت عن دفع النفقات في الرياض قِصَّة سيِّدة مصرية عانت مِن السرطان وعجزت عن دفع النفقات في الرياض



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 18:09 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 20:16 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 04:18 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الاثنين 2 نوفمبر / تشرين الثاني لبرج الجوزاء

GMT 20:35 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 18:02 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab