الناشطة المقدسية مريم عفيفي ابتسمت أثناء اعتقالي لأنني مع الحق ولم أفعل شيئًا خاطئًا
آخر تحديث GMT22:07:18
الثلاثاء 29 نيسان / أبريل 2025
 عمان اليوم -
أخر الأخبار

الناشطة المقدسية مريم عفيفي ابتسمت أثناء اعتقالي لأنني مع الحق ولم أفعل شيئًا خاطئًا

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - الناشطة المقدسية مريم عفيفي ابتسمت أثناء اعتقالي لأنني مع الحق ولم أفعل شيئًا خاطئًا

مظاهرات تضامنا مع الشيخ جرّاح
القدس المحتلة-عمان اليوم

حلّت الناشطة المقدسية، مريم عفيفي، ضيفة على برنامج "ناس أونلاين" بحسب ما نشرتها "روسيا اليوم" والتي ذاع صيتها في الأيام الماضية، بعد توثيق ابتسامتها أثناء اعتقالها وتكبيلها خلال مظاهرات تضامنا مع الشيخ جرّاح.

عن سر الابتسامة التي وُثقت لمريم قالت إنها أصرت على إيصال فكرة للمتظاهرين الذين كانت تستطيع رؤيتهم وهي مقيدة ومعتقلة أنها بخير وقوية، وعلى ثقة بأنها لم تفعل شيئا خاطئا.

وحول أسباب الاعتقال أضافت الناشطة المقدسية أن جنديا إسرائيليا سحلها وضربها بعد محاولتها إنقاذ فتاة كانت تتعرض للضرب أيضا خلال المواجهات في محيط الحي، حيث تم تقييد يديها ووضعها في ثكنة عسكرية تفصل بين المظاهرات وحي الشيخ جرّاح.

الشابة مريم، وخلال حديثها، قالت إن الكثير من الشباب المؤثرين عبر الشبكات الاجتماعية يحاولون إيصال الرسالة لإنقاذ أهالي الشيخ جراح، وتجميع الحشود الشبابية وغير الشبابية للنزول إلى الشارع  ورفض قرار تهجير أهالي الحي.

وتساءلت عفيفي عن كيفية اعتداء إنسان على إنسان آخر بطريقة وحشية، وتهجيره من منزله في ممارسات تحدث في عام 2021، دون أي رادع أخلاقي أو تدخل للحد منها.


قد يهمك ايضًا:

مفوضية حقوق الإنسان تؤكد إخلاء المنازل في حي الشيخ جراح في القدس يرقى إلى جريمة حرب

 

مستوطنون يحاولون السيطرة على قطعة أرض في حي الشيخ جراح في القدس

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الناشطة المقدسية مريم عفيفي ابتسمت أثناء اعتقالي لأنني مع الحق ولم أفعل شيئًا خاطئًا الناشطة المقدسية مريم عفيفي ابتسمت أثناء اعتقالي لأنني مع الحق ولم أفعل شيئًا خاطئًا



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 18:09 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 20:16 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 04:18 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الاثنين 2 نوفمبر / تشرين الثاني لبرج الجوزاء

GMT 20:35 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 18:02 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab