أسعى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي
آخر تحديث GMT14:02:44
 عمان اليوم -

سامو زين في حديث إلى "العرب اليوم":

أسعى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - أسعى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي

الفنان السوري سامو زين

القاهرة ـ محمود الرفاعي   يعقد جلسات عمل مع عدد من الشعراء، والملحنين الخليجين في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك رغبة منه في طرح عمل فني خليجي، يجذب من خلاله هذه الفئة، التي لم يغن لها من قبل. وأوضح سامو زين ، في حديث إلى " العرب اليوم "، قائلاً "منذ أن وطأت قدمي الساحة الغنائية، ونجحت بفضل الله في أن أجذب جمهور بلادي، والبلاد المجاورة، مثل لبنان والأردن وفلسطين، واستكملت النجاح عند دخولي مصر، وهو النجاح الأهم والأكبر في مشواري الغنائي، والذي صنع لسامو زين اسمًا في العالم العربي، ولكني مازالت في حاجة إلى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي، الذي لم أقدم له من قبل أعمال غنائية".
وعن سبب رغبته في تقديم الأعمال الخليجية يقول سامو "قابلت عددًا كبيرًا من الجماهير الخليجية، يطالبوني بالغناء بلهجتهم، حيث أنهم يفضلون الاستماع إلى المطربين الذين يحترمون لهجتم، ولذلك رأيت أنه بإمكاني فعل ذلك، فقمت بعمل اتصالات مع عدد من أصدقائي في دولتي الإمارات والسعودية، لأخذ آرائهم في هذا الموضوع".
وبشأن نجاح ألبومه الأخير "الورد الأحمر" يقول سامو "ربما لن تجد مطربًا يفرق بين ألبوماته مثلي، فأنا أرى أن ألبوم الورد الأحمر في كفة وباقي ألبوماتي في كفة أخرى بداية من ألبوم ميلي يا حلوة، وأنا ليك، وقربي ليا، فمنذ أن أعلنت فقط عن اسم الألبوم وجدت فارقًا كبيرًا على صفحاتي الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر، لم أره مع ألبوماتي السابقة، وإضافة إلى ذلك فهذا الألبوم الكامل الأول، الذي يضم أغنيات رومانسية فقط، وهذا لم نره كثيرًا مع غالبية المطربين"، وأضاف " يكفيني أن الألبوم حقق نجاحًا كبيرًا منذ طرحه، وحصلت لسببه على عدد كبير من الجوائز الفنية في عدد من المهرجانات العربية، كما أن الألبوم ظل في المراكز الأولى على مستوى الإذاعات العربية لفترة طويلة، وصلت إلى 4 و5 أشهر من طرحه، رغم أن هناك مطربين كبار كانوا قد طرحوا ألبوماتهم معي في الوقت ذاته".
أما عن الأوضاع التي تعيشها سورية يقول سامو "منذ اليوم الأول شهدت فيه سورية هذه الأوضاع و الأحداث، خرجت وأعلنت على صفحتي الخاصة في مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر بأنني ضد سقوط دماء السوريين، وأرفض رفضًا باتًا قتل الأبرياء، سواءًا كانوا من النظام أو من المعارضة، فهم جميعًا سوريين وإخوة لي".
واختتم سامو حديثه "أرفض أن أكون صوتًا للنظام السوري أو للمعارضة، أنا مواطن سوري، وأحب بلادي مثل الجميع، وأتمنى أن أراها في أجمل وأحسن صورة، وأن يعيش أهلي هناك في أمن وسلام".
 

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسعى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي أسعى أن أصل بأغنياتي إلى الجمهور الخليجي



GMT 20:37 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي حاضرة في منافسات سينما ودراما 2025

GMT 11:09 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

كندة علوش تعود لموسم دراما رمضان 2025 عقب غياب ثلاث سنوات

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 20:12 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 عمان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 20:10 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 عمان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 20:18 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 عمان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 10:16 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 10:16 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab