السلطان هيثم بن سعيد يجدد النهضة المباركة
آخر تحديث GMT10:57:09
 عمان اليوم -

السلطان هيثم بن سعيد يجدد النهضة المباركة

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - السلطان هيثم بن سعيد يجدد النهضة المباركة

السلطان هيثم بن طارق
مسقط - عمان اليوم

الحادي عشر من يناير يوم من أيام عمان الخالدة ومناسبة وطنية تحتفل بها عمان من أقصاها إلى أقصاها ، وهي مناسبة تولي حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق بن المعظم -حفظه الله ورعاه- مقاليد الحكم في البلاد خلفاً للمغفور له جلالة السلطان قابوس بن سعيد -طيب الله ثراه - ليكون خير خلف لخير سلف وأبناء عمان على يقين تام بأن كل ما يقوم به مولانا حفظه الله ورعاه من إصلاحات على جميع المستويات سيكون لها المردود الإيجابي للوطن والمواطن على المدى البعيد وأن هذه الازمات التي تمر بها عمان مع دول العالم سوف تمر بإذن الله مثل غيرها من الأزمات ، بالعزيمة والإصرار لقد حرص جلالته على أن يشرف بنفسه رؤية عمان 2040 وفق خطط مدرسة.

الشبيبة عاشت هذا اليوم الخالد وفرحة عمان بتولي جلالته مقاليد الحكم في عمان والتقت بالعديد من أبناء ولاية سمائل ليسجلوا كلمة شكر وولاء لقائد مسيرة عمان الظافرة حيث كان اللقاء الأول مع – الإصلاح الاقتصادي والتوازن المالي 

سعادة عبدالله بن حمود الندابي عضو مجلس الشورى ممثل ولابة سمائل والذي قال:إن خطاب جلالة السلطان هيثم بن طارق -حفظه الله ورعاه- الأول في مجلس عمان عند توليه مقاليد الحكم في عمان في نهضتها الثانية بمواصلة نهضتها في ثوبها القشيب موجهًا إلى الإصلاح الاقتصادي يواكبه برنامجاً يدفع إلى التنفيذ والذي أراه ينطلق من رؤيه ثاقبه من لدن جلالته معتمدًا هذا الإصلاح على محورين أولاً الإصلاح الاقتصادي بخطة التوازن المالي ثانيًا حماية الوضع الاجتماعي للمواطنين وقد تضمن الإصلاح الاقتصادي أو خطه التوازن المالي وذلك لتخفيض الديْن العام في الدولة وتعديل التصنيف الائتماني للبلاد في خفض الانفاق الحكومي من بنود ميزانية الدولة والتوجه ببنود الإنفاق نحو الأولويات الوطنية من المشاريع الداعمة للاقتصاد والخدمية المهمة للمواطن كذلك ايضا زياده الدخل من غير العوائد النفطيه والتركيز على المشاريع القائمه لدعم الاقتصاد مثل مشروع الدقم الواعد لرفد الاقتصاد والموانئ البحرية والانفتاح الاقتصادي وتشجيع القطاع الخاص بأن يكون يدًا مساعدة في دعم الاقتصاد بإقامة مشاريع ترفد الميزانية العامه للدولة والاستثمار بالأصول الحكومي’ موجهًا جلالته لتنميتها في مشاريع كبيرة ترفد الاقتصاد الوطني .

المحافظة على ثوابت الدولة

الشيخ سعيد بن حمود اليعربي قال : عند سماعنا لخطاب سلطان عمان الجديد صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق- حفظه الله ورعاه - إثر توليه زمام الحكم (إن عُمان على أعتاب مرحلة جديدة من تاريخها) استبشرنا خيرا إذ نجد بأنه وعد بتغييرات تطال الإدارة والاقتصاد كما تمسُّ قطاع التعليم كأحد أولويات الدولة في عهده مؤكدا بأنه سيحافظ على الثوابت التي وضع أسسها السلطان قابوس بن سعيد طيب الله ثراه.ومن خلال التتبع لخطواته الميمونة أحتل الاقتصاد قائمة أولويات السلطان المعظم- أبقاه الله- إذ سيقود جلالته مهمة تطبيق «رؤية 2040» والتي ستساعد على تنفيذ إصلاحات اجتماعية واقتصادية، وفي المقدمة معالجة عجز الميزانية والديون وملف الباحثين عن عمل ولدى تسلّمه السلطة، أظهر السلطان هيثم توجّها إصلاحيا واضحا يتضمّن التخلّص من البطء والتكلّس في أجهزة الدولة وإزالة العوائق التي أخّرت الإصلاح الاقتصادي الذي كان مطلوبا بشدّة منذ سنوات، كما كشف عن وضع الاقتصاد ضمن أولويات برنامجه الإصلاحي. وبما يتعلق بالقوى العاملة الوطنية والتي أعدها سلطان البلاد المفدى حفظه الله ورعاه عماد الوطن وركيزته فقد وجه المسؤولين في حكومته على ضرورة الإسراع في إحلالها محل القوى العاملة الوافدة، لافتا إلى أهمية تدريب وتأهيل القوى العاملة الوطنية والإستفادة من الخدمات التي تقدمها الوزارة المختصة في هذا الجانب.

رؤية عمان 2040

اما يعقوب بن محمد الرواحي قال: منذ أن تولى جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم ـ حفظه الله ورعاه مقاليد الحكم في الحادي عشر من يناير من العام الفائت ومن خلال الخطاب السامي الأول قطع على نفسه العهد بأن يمضي بعمان كما رسم وأراد لها السلطان الراحل جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ طيب الله ثراه والمضي بها قدما نحو نهضة متجددة وإلى مزيد من الإنجازات في شتى ميادين الحياة مؤكدا على ثقته المطلقة في قدرات أبناء عمان الذين سيكونون العون والساعد له خلال المرحلة المقبلة لمواصلة مسيرة البناء والتقدم ، وقد كانت بداية إنطلاقة النهضة المتجددة ، بإعادة هيكلة الجهاز الإداري للدولة لتواكب «رؤية عُمان 2040» تبعتها العديد من الخطوات من بينها تنظيم العمل الإداري الذي سيساهم في تبسيط الإجراءات والخدمات المقدمة للمواطنين وإنجازها بخطوات سريعة وميسرة دونما أي تأخير ، وذلك من خلال تنمية المحافظات والمدن لتكون وحدات مركزية يتم إدارتها من قبل المحافظين مشيراً بالقول:إننا لازلنا كمواطنين متفائلين بنظرة جلالته وبكافة الإجراءات التي يقوم بها لأنها حتما ستصب في مصلحة الوطن والمواطن وعلينا أن ندرك أهمية المرحلة القادمة وما تتطلبه من جهد وتضحيات وبإذن الله سوف نجني ثمار كل هذه الإجراءات والتغييرات في مقبل الأيام .

لأرقى المستويات

ناصر بن سعيد الشكيلي قال: إنّ المتتبع لمسيرة العهد السعيد بقيادة مولانا جلالة السلطان هيثم بن طارق -حفظه الله ورعاه -والتي أكملت عامها الأول سيلاحظ فكر جلالته في تكملة مسيرة النهضة التي أرسى أركانها المغفور له السلطان الراحل طيب الله ثراه من خلال الإهتمام بجميع مجالات الحياة والموارد البشرية ليحظى المواطن العماني وكل من يعيش على هذه الأرض الطيبة بالعيش الكريم رغم الظروف الاقتصادية التي تعصف بالعالم أجمع بسبب انخفاض أسعار النفط وجائحة كوفيد ١٩ . ولعل حزمة الإجراءات التي تمت في الفترة القليلة الماضية فيما يرتبط بدمج الوزارات والتعديل في العديد من القرارات في شتى المجالات تؤكد نهج جلالته في عملية الإصلاح للوصول بالسلطنة لأرقى المستويات.

العهد السعيد

أما الشيخ رواحة بن محمد بن هلال الهشامي فقال : رغم إختلاط مشاعرنا جميعاً بين الحزن وبين وصية سُلطاننا الراحل بإستقرار البلاد وإكمال مسيرة البناء خلف من توسم به من صفات وقدرات لقيادة هذه الأمانة العظيمة وقف الشعب جميعاً مبايعاً على الطاعة في العسر واليسر والمنشط والمكره. هكذا كانت أصداء الوطن فور تولي صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق حفظه الله مقاليد الحكم خلفاً لباني نهضة عُمان الحديثة المغفور له بإذن الله جلالة السلطان قابوس بن سعيد بن تيمور طيب الله ثراه ليكمل البناء وتكون خالدةً كما تمناها سلطان قلوبنا الراحل.

وأضاف رواحة الهشامي قائلاً :أصبح لزاماً على المسؤولين الذين أقسموا العهد بإن يكونوا له السند المتين والناصح الأمين ببتر أساليب الفساد بشتى أنواعه ، الذي أصبح أكبر شاغل لدى الوطن لما أنهك عماننا وشعبها وكان السبب الرئيسي في وصولنا إلى ما نحن عليه . وهذا لن يأتي إلا بتفعيل دور المجالس وصلاحيتها كلاً حسب اختصاصته وتفعيل دور المحاسبة والشفافية حتى يعي المجتمع جلياً ما له وعليه. كلنا أملٌ بجلالة السلطان هيثم حفظه الله بإن التغيير بأول مراحله وأن القادم سيكون مفعماً بالتطور من خلال رؤية 2040 وإذ نجدد العهد بإن نكون معتصمين تحت قيادته صفاً واحداً لعُمانٍ أفضل.

دفع عجلة التطوير

عبدالكريم بن سرور الجابري عضو المجلس البلدي قال : تولى جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- الحكم في الحادي عشر من يناير لعام ٢٠٢٠م خلفا لجلالة السلطان قابوس طيب الله ثراه وكانت السلطنة والعالم اجمع يشهد بداية جائحة كرونا كوفيد ١٩ وكان العالم حبيس أنفاسه من شدة تأثره بهذا الفيروس الفتاك ومن حكمة جلالته اصدر توجبهاته السامية بتشكيل اللجنة العليا للحد من انتشار هذا الفيروس بين ابناء الوطن الغالي والقاطنين في ربوع بلادنا الحبيبة وبفصل من الله كان الداعم الأول لمشروع مكافحة جائحة كوفيد ١٩ هو جلالته حفظه الله بمبلغ ١٠ مليون ريال عماني دعما حيويا للقطاع الصحي وتسخير جميع الإمكانيات سواء البشرية او المادية والحيوية من اجل الحفاظ على حياة أبناء شعبه والمقيمين حيث امر بأن يكون العلاج مجانا للجميع من مواطنين ووافدين ... وبعد مضي فترة وجيزة بدء مولانا حفظه الله بإصدار بعض التعديلات والإصلاحات الوزارية والحكومية وذلك من خلال بناء حكومة جديدة أغلبها دماء شابة ووجه بدمج عدد من الوزارات تحت مرتب وزارة واحدة واستحداث وزارات ومنها المكتب الخاص وتقليص عدد الوزارات من أجل دفع عجلة التطوير والمضي قدما في تفعيل ادوارها بشكل اكبر وملحوظ وفي خضم تسير الأوامر السامية ودفع عجلة الإقتصاد الوطني كان لهذه التوجيهات دور كبير في خلق فرص عمل للمواطنين في شتئ المجالات ودعم الشباب لنمو الإقتصاد العماني وعدم الإعتماد على النفط فقط ليكون ورد اقتصادي اخر .. ومن التحسينات التي وجهها جلالته هو الإنخراط في المجال الصناعي ودعم المشاريع الكبرى وتطوير سبل السياحة وتجديد الإنماء الزراعي والسمكي والحفاظ على الثروات الحيوانية والبيئية والترشيد في الإنفاق الحكومي وعدم العبث بالمال العام .. كما جاءت توجيهات جلالته حفظه الله بدمج صناديق التقاعد المدنية والعسكرية والامنية في عملية الإستثمار والنهوض بها الى مراتب التقدم لدفع وتطوير الإقتصاد الوطني ومن البوادر الطيبه التى تقضل بها جلالته هو مشروع انشاء ستة مدارس تعليمية بتقنيات متطورة تواكب العصر الحديث وانشاء جامعة للعلوم والتقنية والبحوث لتحسين فرص التقنية العلمية ورفع كفاءة الشباب لمزيد من الجهد والعطاء.

المواطن محور التنمية وغايتها

أما عبدالله بن خلفان المجيزي قال :- أود في البداية أن أرفع أسمى أيات التهاني إلى المقام السامي لمولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق -حفظه الله ورعاه- بمناسبة مرور عام على توليه مقاليد الحكم في البلاد في ١١ يناير٢٠٢٠لاستكمال مسيرة عمان المتجددة سائلاً المولى جلت قدرته أن يتغمد السلطان قابوس بن سعيد بواسع رحمته ويدخله فسيح جناته انه سميع مجيب الدعاء. ومنذ ان تولى جلالته مقاليد الحكم في البلاد استبشرنا خير حيث حقق الكثير من الإنجازات خلال فترة قصيرة من نهضة عمان المتجددة. فقد اصدر جلالته حفظه الله العديد من التشريعات والتي تهدف الى تحقيق الحكومة رؤية عمان 2040 من خلال تطوير الجهاز الإداري للدولة وتشكيل مجلس الوزراء الموقر الى جانب اصدار العديد من القوانين التي تهدف الى تحقيق المزيد من الفوائد الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والتي تصب لخدمة الوطن والمواطن وفقا لرؤية عمان 2040 . وبناء على ما تقدم فأن صدور مثل هذه التشريعات مما لا شك فيه سيكون لها مردود الإيجابي للوطن والمواطن حيث تضع الانسان العماني في اولويات اهتمامات جلالته حفظه الله باعتبار الانسان صانع التنمية ولكوني أحد أبناء هذا الوطن الغالي عمان استبشرنا خير بتولي صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق حفظه الله مقاليد الحكم في البلاد بتاريخ 11 يناير 2020 خلفا للسلطان الراحل قابوس بن سعيد - طيب الله ثراه - .

ولما لا وهو الذي اوصى به أعز الرجال وانقاهم لإكمال مسيرة نهضة عمان المتجددة مستكملا جلالته بناء دولة عمان الحديثة لكل ما فيه رفعة هذا الوطن الغالي والذي سيظل المواطن العماني هو محور التنمية وغاياتها لدى الحكومة الرشيدة بأذن لله.

ومن اهم إنجازات جلالته حفظه الله هو المحافظة على الوضع المالي للسلطنة من خلال اعتماد جلالته خطة التوازن المالي التي يهدف من خلالها تحسين بيئة الاعمال وتحفيز الاستثمارات الى جانب اهتمام الحكومة بصحة الانسان وذلك من خلال امر جلالته العاجل بتشكيل اللجنة العليا تتولى بحث آلية التعامل مع جائحة انتشار فيروس كورونا من اجل التصدي لهذا الجائحة على المستوى الوطني، ولعل من أبرز التشريعات اصدار العديد من القوانين بهدف تشجيع الاستثمار المحلي والاجنبي واصدار قانون نظام المحافظات والشؤون البلدية.

قد يهمك أيضَا :

الملك حمد بن عيسى آل خليفة يهنئ جلالة سلطان عمان بذكرى توليه مقاليد الحكم

سلطنة عُمان تستهل عامًا جديدًا في مسيرة نهضتها المتجددة

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السلطان هيثم بن سعيد يجدد النهضة المباركة السلطان هيثم بن سعيد يجدد النهضة المباركة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 09:39 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 عمان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:45 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 عمان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 18:33 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

المستشار الألماني يحذر الصين من توريد أسلحة إلى روسيا
 عمان اليوم - المستشار الألماني يحذر الصين من توريد أسلحة إلى روسيا

GMT 10:16 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 عمان اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 18:47 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي
 عمان اليوم - شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي

GMT 10:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 عمان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 15:32 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 10:16 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 04:59 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحوت الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 04:12 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تتهرب من تحمل المسؤولية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab