المستقبل و14 آذار أحييا ذكرى  أربعين اللواء الحسن في طرابلس
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

"المستقبل" و"14 آذار" أحييا ذكرى أربعين اللواء الحسن في طرابلس

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - "المستقبل" و"14 آذار" أحييا ذكرى  أربعين اللواء الحسن في طرابلس

بيروت ـ جورج شاهين

أحيا "تيار المستقبل" وقوى الرابع عشر من آذار، الأحد، ذكرى أربعين اللواء الشهيد وسام الحسن ورفيقه أحمد صهيوني، في مهرجان حاشد أقيم في معرض الرئيس الشهيد رشيد كرامي- طرابلس. وتقدم الحضور، إلى عائلة الشهيد ووالده، عدد كبير من نواب طرابلس زعكار وتيار المستقبل وقوى 14 آذار ورجال دين وشخصيات سياسية واعلامية واجتماعية وثقافية وحشود شمالية. استهل المهرجان بآي من الذكر الحكيم، فالنشيد الوطني، ثم فيلم وثائقي عن صاحب الذكرى. وألقى ممثل المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء اشرف ريفي العميد ابراهيم البصبوص كلمة نقل في مستهلها تعازي اللواء ريفي واعتذاره عن الحضور لاسباب امنية، متوجها للشهيد اللواء الحسن بالقول:  "اربعون يوما مضت والمديرية العامة لقوى الامن الداخلي ببشرها وحجرها تتشوق لرؤيتك، ضباطها وعناصرها اشتاقوا اليك، اشتاقوا الى معلمهم ورفيقهم واخيهم، اشتاقوا الى توجيهاتك الحكيمة وكلماتك الرصينة والى صوتك العذب وثغرك الباسم، و نعاهدك أن تبقى شعبة المعلومات التي أسستها واستشهدت من أجلها شامخة، فاعلة وحاضرة لحماية الوطن والحفاظ على وحدته واستقلاله وتقديم الغالي والرخيص في سبيل حفظ أمن المواطنين، كما نعاهدك ونعاهد الجميع أننا سنستمر في متابعة التحقيقات حول عملية اغتيالك مهما كلفنا ذلك من تضحيات في سبيل الوصول الى الحقيقة، مثلما تابعنا واياك التحقيقات في عملية اغتيال رفيقك الرئيس الشهيد رفيق الحريري". وألقى كلمة العائلة شقيق الراحل، سراج، تقدم في مستهلها بالشكر والامتنان باسم العائلة الى رئيس الجمهورية ميشال سليمان، والى "أخ العائلة" الرئيس سعد الحريري وقادة المؤسسات العسكرية وعلى رأسهم اللواء أشرف ريفي وكل القادة والفاعليات السياسية والدينية والمدنية".وقال: "العائلة لن تنسى أهل الشهامة. نحن في عائلتنا لا نقدم القرابين لا للأصنام ولا للأوثان، نحن نقدم شهداء للأوطان، شهداء لنصرة الحق، شهداء مرضاة لوجهه الكريم، نقدم أفضل ما لدينا، زينة الشباب وسام، ومن حقنا أن نعرف ما فعلتم بدمائه الزكية، أين هي نتائج التحقيقات؟ أضاف: "لقد طفح الكيل. نحن نريد أن نعرف من قتل فلذة أكبادنا وسام، فبكاء الثكلى ليس كبكاء المستأجرة. نريد أن نسأل كل وزير على حدة والحكومة مجتمعة لماذا لم تحل القضية على المحكمة الدولية؟ ثم كانت كلمة للمشنوق الذي قال: "هناك دعوتان رائجتان للحوار هذه الأيام: واحدة في سورية على جثث 40 ألف شهيدا حتى الآن والعودة الى نظام الاستبداد والقهر والظلم. وواحدة في لبنان على دم اللواء وسام الحسن. في الدعوتين قاسم مشترك هو الاستسلام للقاتل وعدم مواجهته والتسليم له أمرا ناهيا، وهذا لن يحدث مهما كان الثمن. لا يا فخامة الرئيس لا تضعنا في زاوية الحوار، لن نعود اليها الا بعد استقالة حكومة الاغتيالات هذه وتحت عنوان واحد وهو "أن لا سلاح الا بأمرة الدولة"، غير ذلك وهم وكذب لا نريده ولا نسعى اليه". وتوجه في كلمته الى رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، مقتبسا من كلام الراحل العلامة السيد محمد حسين فضل الله: "ان مشكلة البعض أنه ليست لديه نية في تغذية نفوس الناس وعقولها بقيم الاسلام من غير ملعقة المقاومة. أما نحن فنقول: لم يبق في ملعقة المقاومة غير السم الايراني، فهل هذا ما يريده الشيعة الذين تمثلهم يا دولة الرئيس؟ يا دولة الرئيس الجواب عندك وأنت المؤتمن على التشريع نصا وروحا والساكن عميقا في لبنانيتك، أنظر حولك جيدا وستجد أن الوقت ليس ملعبا لدماء الشهداء اذا لم يعد هناك من زوايا لتدويرها، أنت تعرف ما هو الملح والضروري والمعجل المكرر في الوطن، وليس في جلسات صغيرة كانت أم كبيرة، خيارك الوحيد أن تبادر الى فتح الستارة على مشهد وطني جديد تكون فيه المبادر الى حكومة حيادية، تحقق الاحتياط الاستراتيجي كما كنت دائما لطائفة يريدها غيرك مخطوفة أو مقتولة ولوطن مأزوم". ولرئيس جبهة النضال الوطني النائب وليد جنبلاط قال: "لم نعد نعرف على أية ضفة ننتظر جثة عدونا، هذا اذا وجدنا النهر الذي تتحدث عنه، نهرنا الوحيد هو نهر الحق والكرامة والعدالة وليس لهذا النهر ضفاف الاستكانة وواقعية مطلقة بحجة البحث عن الاستقرار، لا أنت تجده ولا نحن نراه في سياسة الغاء وطني وتصفية جسدية، نعم نحن نقاوم المشروع الايراني لأنه ليس فيه الا الانقسام الوطني والعربي والاسلامي، لكننا نفعل ذلك وحدنا وبالصدور العارية، اذ أننا لا نجد العرب الذين تريد منعهم عن محاربة ايران". وتوجه المشنوق الى الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله بالقول: "ببساطة واختصار ووضوح، نحن لا نرى في نصك السياسي غير الاهانة والظلم والقهر باعتبارك الوحيد القادر على هذه الفضائل في لبنان وفي سورية وتصر على أن التاريخ لا يكتب الا باصبعك المرفوع علينا، وأن الدولة هي المربع الأمني لسلاحك ولكل الجرائم والكبائر التي ترتكب باسم هذا السلاح. لو كان العدل الوطني والانصاف القومي الالتزام الديني عناوين هذا السلاح، فعلا لا قولا، لكانت صور اللواء الشهيد وسام الحسن منتشرة في الضاحية الجنوبية وحتى آخر قرية في الجنوب". أضاف: "لكن الحقيقة يا سماحة السيد أنك استكبرت على قول كلمة عدل في حق وسام الحسن لأنه كشف عن الشبكة السورية الحليفة للمنظر الأول لحلف الأقليات في لبنان. بهدوء نقول لك: لقد عادت فلسطين الى أهلها الأحرار وصار للشعوب العربية حق كتابة تاريخها بيدها، ونحن بدورنا لن نترك لاصبعك المسلح الحق الحصري والوحيد لكتابة تاريخ لبنان. لقد جعلت من الدم قاعدة للتفاهم بينك وبين الغالبية العظمى من اللبنانيين منذ اغتيال الشهيد رفيق الحريري واخترت نصرة الطغاة القتلى على الشعب السوري". وألقى نائب طرابلس سمير الجسر كلمة قال فيها: "قتلوه نعم، لأنه تجرأ على كشف جريمة سماحة - مملوك، وحال دون نقل الفتنة والصراع الى لبنان، في حين أن المطلوب هو إغراق لبنان في آتون الحروب الطائفية والمذهبية. وأكد ان اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري "فجر الثورة وأخرج نظام الوصاية من لبنان وإغتيال كل الأحرار، من باسل فليحان وسمير قصير وجورج حاوي وجبران تويني وبيار الجميل ووليد عيدو وأنطوان غانم، كما محاولة إغتيال مروان حمادة ومي شدياق والياس المر. وألقى الشيخ اسامة الرفاعي الرفاعي كلمة شن فيها اعنف هجوم على حزب الله وقيادته  فقال: سهر وسام الحسن لراحة الجميع، وتعب لراحة الجميع، وتفقد أحوال الجميع، وقام على قيام دولة ترعى وتحمي الجميع، لكن فريقا أبى الا أن يكون ظالما، الا ان يكون جبارا متغطرسا، الا أن يتذرع بفعل ممانعة موهومة كاذبة ليغتال سلمنا وأمننا وقوتنا واخائنا ووحدتنا، فكان فعله ان يغتال العلم الكبير في أمن لبنان والمنطقة اللواء وسام الحسن رحمه الله". وتابع: "قدم لهم الكثير فكانوا في دائرة العقوق أئمة. قدم لهم الكثير فكشف شبكات الاجرام والعمالة فكافأوه بالتنكر لصنيعه، لأن الانسان الذي يمارس زورا وبهتانا فعل ممانعة موهومة على شعبه وأهله اذا ما فضح امره فإنه يتحول الى ثعبان يتلظى. ان الافاعي وان لانت ملامسها عند التقلب في أنيابها العصب". ورأى أنه "اذا كنا نتغنى بما وقع للامام الحسين عليه سلام الله وهو المظلوم مع أهل بيته، عجبا كيف للتابع أن يرضى أن يكون مخالفا لسيده، أن يكون مخالفا لامامه، ان يقف مع الظالم ضد المظلوم، وأن يقف مع شبيحة الأسد ضد أطفال حمص وحماه وحلب ودمشق. اذا كان فعلا صادقا فليقف مع المظلوم، لا أن يكون درعا للظالم ومددا للظالم، فإن رضي كذلك فإنهم وما يعبدون من دون الله حطب جهنم هم لها واردون". بدوره، أكد عضو كتلة "المستقبل" احمد فتفت أن "وسام الحسن سيبقى شعلة في قلوبنا وعقولنا وعقول جميع اللبنانيين، لانك رمز للتضحية والعطاء والوفاء، هذا الوفاء الذي قدمته لروح الشهيد رفيق الحريري، انه لا يوازي اي شيء، قتلوك وسام الحسن لانك كشفت جريمة علي المملوك حتى تصل الى بشار الاسد. وأضاف مهاجما حكومة ميقااتي: "شقيق وزير يهرب الدواء وربما يمول الحزب واكثر، وشقيق نائب يصنع "الكابتاغون" والادوية المخدرة، ربما لتمويل الحزب واكثر، هذه هي مقاومة؟ هذه هي مافيا، مافيا الاتصالات التي حمت وزير الاتصالات وارتكباته لسبب واحد، انها تريد للاتصال غير الشرعي ان يبقى ممولا ايضا لحزب المافيا، هذه هي الحقيقة التي نعيشها وفق ذلك وبعد ذلك يدعونا الى الحوار. عن اي حوار نتحدث، عن اي حوار نتحدث، حوار الكذب والنفاق؟ وتابع: "منذ 6 سنوات ونصف ونحن نستمع الى الكذب والنفاق، يوافقون على المحكمة الدولية ثم يتراجعون، يوافقون على ترسيم الحدود مع سورية ثم يتراجعون، يوافقون على نزع السلاح الفلسطيني خارج المخيمات ثم ينسون، يوافقون على تنظيم السلاح داخل المخيمات ويتجاهلون، بقيت نقطة واحدة للحوار وليس لنا في جدول اعمال الحوار الا نقطة واحدة هي الاستراتيجية الدفاعية وسلاح حزب الله، لن نرضى ان نناقش في الحوار اي شيء آخر وساشرح لماذا، ولكن حتى هذا الحوار لكي يستقيم يجب ان تستعاد الثقة، وهل هم مستعدون لكي تستعاد الثقة؟". ثم كانت كلمة لعضو "كتلة المستقبل" النائب محمد كبارة الذي قال: "وسام لبنان استشهد لأنه ضرب آلة القتل، لأنه كشف مخطط سماحة -المملوك الإرهابي. ولكن القتل مستمر، والحكومة التي تمثل القاتل وتشاركه، أيضا مستمرة.  وقال ان إسقاط الحكومة هو حق نمارسه. بل هو واجب جهادي نؤديه. لنقلها بصراحة ووضوح ومن دون إلتباس أو تمويه: قضيتنا هي وقف القتل والإقتصاص من القتلة، معتبرا أن "إسقاط الحكومة هو تفصيل صغير في مسار الإقتصاص من القتلة وليكن معلوما ومفهوما وواضحا للجميع: بعد إسقاط هذه الحكومة لن نشارك في أي حكومة مع القتلة لأننا لا نريد أن نكون شركاء القتلة". وفي ختام الكلمات، قال الامين العام لتيار "المستقبل" أحمد الحريري: "أيها اللواء الشهيد، أيها الوسام الحبيب، نقسم بالله العظيم، أننا لن نهدأ، قبل أن نجد المجرمين فوق أعواد المشانق، يا أهلنا في الشمال، أيها المؤمنون، الصامدون، الثابتون. هذا اليوم هو يوم للوفاء، وليس يوما للبكاء.إنه يوم الوفاء للواء الشهيد وسام الحسن ورفيقه الشهيد احمد صهيوني". وقال: "الريس سعد يقول لكم، أنه سيبقى الأمين على مسيرة رفيق الحريري، وهو لن يستكين قبل أن تترسخ قواعد العدالة في لبنان، لافتا إلى ان "الرئيس سعد الحريري، يقول لكم، أن لبنان سيكون بخير باذن الله، وأن مسلسل القتل والإرهاب والاغتيال، لن يتمكن منا، وأن التاريخ لن يرحم أي جهة أو شخص يتولى التغطية على الجريمة". وتابع "حبيبكم سعد الحريري يؤكد لكم، أن الثورة السورية ستنتصر، وأن نظام بشار الأسد آيل الى السقوط. لن تستطيع أي قوة في الكون، أن تحمي هذا النظام، بعد اليوم، لا روسيا، ولا ايران، ولا المرتزقة من هنا وهناك، سيكون في مقدورها، أن تبعث الحياة في نظام، لم يشبع من دماء شعبه، وأرواح الأطفال والنساء والأبرياء". وذكر أن "بشار الأسد، كان يتباهى أمام القطريين والأتراك والفرنسيين، أنه خلع سعد الحريري من رئاسة الحكومة. والشعب السوري سيتباهى قريبا باذن الله بانه خلع بشار الاسد"، مشيرا إلى أن "بشار الأسد، هو الذي سمى نجيب ميقاتي لرئاسة الحكومة.هذه حقيقة، لا جدال فيها، ونحن عندما نطالب باسقاط الحكومة، إنما نطالب باسقاط حكومة رعاها وطالب بتشكيلها بشار الأسد". وقال: " يا أبطال الشمال، ليتهم في "حزب الله" استخدموا طائرة "ايوب" واخواتها لمراقبة ميشال سماحة وهو ينقل المتفجرات بسيارته من دمشق الى الأراضي اللبنانية لقتل الناس، ليتهم استعانوا بطائرة "أيوب" للتجسس على شبكات تجار الأدوية المزورة ومصنعي حبوب الكبتاغون المخدرة وشبكات تهريب البضائع من المرافئ اللبنانية، وذاك السوس الذي ينخر عظام البيئة الحاضنة للممانعة والمقاومة". وسأل: "لكن ماذا يفعل اللبنانيون مع حزب منشغل في البحث عن الفريق الذي تكبر عليه؟ حزب، هدفه تسويق ايران كدولة صديقة ونموذجا يحتذى به؟ اهذا هو النموذج الذي تريد للبنانيين ان يحتذوا به، يا حزب الله؟ أم نموذج حليفك الجنرال ميشال عون الذي لا يفوت فرصة الا ويطال فيها الطائفة السنية خدمة لمشغله بشار الأسد، هذا الجنرال الذي يمسك بيده اليمنى محور الممانعة والمقاومة وباليد اليسرى محور عمالة فايز كرم، لربما لربما تريدنا يا "حزب الله" مؤازرة حكومتك، حكومة الأسد التي افلست لبنان اقتصاديا". واسترسل: "فها هو وزير مالية حكومتكم يعلن ان الأرقام الاقتصادية صارت سلبية، وان الاستثمار العربي كله لن يعود الى لبنان الا اذا تغيرت الحكومة، حكومة وعود وثرثرة، لا أكثر ولا أقل". واعتبر ان "وزير طاقتكم لا يقوى على جلب الكهرباء،انما على اقامة المؤتمرات الصحافية والبحث عن العمولات، وزير اتصالاتكم يعلن انه في صدد تجربة تكنولوجيا متطورة فيما شبكة الهاتف الخليوي تحتضر بل تلفظ انفاسها الأخيرة، رئيس وزرائكم يطلق الوعود بزيادة سلسلة الرتب والرواتب، فينتهي به الأمر الى ابتلاع وعوده، ثرثرة، ثرثرة، حكومة لا تجيد سوى اطلاق الوعود والثرثرة". وخاطب الحريري الفلسطينيين: "أما انتم يا شعب فلسطين العظيم، فلكم من ثورة الأرز أكبر تحية، تحية لانتصاركم العسكري المذهل في قطاع غزة، تحية لانتصاركم الديبلوماسي التاريخي الرائع في الأمم المتحدة، تحية لموقفكم الشاجب من نظام بشار الأسد الذي لم يطلق رصاصة واحدة على جبهة الجولان، انما يمعن في ابادة شعبه".

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المستقبل و14 آذار أحييا ذكرى  أربعين اللواء الحسن في طرابلس المستقبل و14 آذار أحييا ذكرى  أربعين اللواء الحسن في طرابلس



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 عمان اليوم - أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 عمان اليوم - مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 13:39 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 عمان اليوم - دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab