أنوي العودة بقوَّة للمجال الإعلاميّ وتقديم برنامج جيّد للأطفال
آخر تحديث GMT10:56:18
 عمان اليوم -

الإعلاميَّة نجوى إبراهيم لـ "العرب اليوم":

أنوي العودة بقوَّة للمجال الإعلاميّ وتقديم برنامج جيّد للأطفال

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - أنوي العودة بقوَّة للمجال الإعلاميّ وتقديم برنامج جيّد للأطفال

الإعلاميَّة الكبيرة نجوى إبراهيم
القاهرة - محمد إمام

أعربت الإعلاميَّة الكبيرة نجوى إبراهيم في حديث خاصّ لـ " العرب اليوم" عن سعادتها البالغة لاشتراكها في إعلان المياه الغازيَّة الذي قدَّمته مؤخَّرًا .
وأكدت أنها لم تشترك في إعلانات تلفزيونية من قبل ولم يكن يخطر ببالها أن تقدِّم إعلانًا، ومشيرة إلى أن الفكرة أعجبتها كثيرًا؛ لأنها قائمة على استعادة الذكريات مرة أخرى وأستعادة كل ذكرى جميلة في حياتنا خاصة في شهر رمضان، لذا قرَّرت أن تستعيد ذكرياتها من خلال ظهورها مع العروسة "بقلظ" الذي رافقها في مشوارها الإعلامي لسنوات طويلة أثناء تقديمها لبرامج الأطفال، والتي كانت محببة لدى أطفال كثيرين وقتها ولا تزال عالقة في أذهان كثيرين حتى هذه اللحظة، مشيرة إلى أنهما اشتركا سويًّا في تقديم برنامج ترفيهي وتعليمي للطفل، وهو الذي نفتقده حاليًّا.
وأوضحت أن الإعلان لم يقتصر على استعادة ذكريات الإعلام المصري فقط بل على استعاده ذكريات العديد من نجوم الفن والطرب والرياضة أيضًا؛ لذا ظهر المطرب حميد الشاعري يستعيد ذكرياته مع رفيق دربه المطرب هشام عباس، وظهر الفنان سمير غانم مع رفيقة نجاحه الفنانة شيرين من خلال مسرحية "المتزوجون"، كما ظهر لأول مرة منذ سنوات عديدة مضت الفنان القدير جورج سيدهم الذي رسم الضحكة على وجوه كثيرين، وظهر أيضًا الكابتن شوبير وهو يلعب كما كان في الماضي.
وأشارت إلى أنها وجدت أن الفكرة جديدة ومختلفة وهادفة وشاملة ولذلك وافقت دون أي تردد ، كما تمنت أن يتحول المضمون الإعلاني بعد ذلك لهذا المستوى.
أما عن رأيها في البرامج التي تقدَّم في شهر رمضان لهذا العام خاصة برامج المقالب فتذكر أنها لا تشاهد أيًّا منها، بل تكتفي فقط ببعض المقتطفات السريعة، وتؤكّد أنها ضد برامج المقالب لأن جميعها قائم على اللعب بأعصاب الضيف وهذا أمر غير مستحبّ بالمرَّة خاصّة برنامج المقالب "رامز قرش البحر".
أما البرامج الحوارية فتؤكِّد نجوى إبراهيم أنها ضعيفة جدًّا، مشيرة إلى أننا نفتقد برامج حوارية على نفس مستوى البرنامج الحواري "حوار صريح جدًّا" الذي كانت تقدمه الإعلامية منى الحسيني، والذي كان يتابعه الكثيرون لسنوات طويلة.
أما عن برامج المسابقات فترى إبراهيم أنها اختفت تمامًا، وأن معظم الموجود ضعيف ويتم استنساخه، وأن هناك برنامج مسابقات وترفيهي في نفس الوقت قدم لسنوات طويلة وحقق نجاحًا كبيرًا وهو برنامج "بدون كلام" الذي كان يقدِّمه الفنان سمير صبري، وتأسف على اختفاء مثل هذه البرامج التي كانت تستحوذ على إعجاب المشاهدين.
وعن خطتها في الأيام المقبلة فتؤكد أنها تركز الآن من أجل إنهاء رسالة الدكتوراه ودراستها الأكاديمية ثم تنوي العودة وبقوة للمجال الإعلاميّ من جديد من أجل تقديم برنامج جيّد للأطفال.

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنوي العودة بقوَّة للمجال الإعلاميّ وتقديم برنامج جيّد للأطفال أنوي العودة بقوَّة للمجال الإعلاميّ وتقديم برنامج جيّد للأطفال



ياسمين صبري بإطلالات أنيقة كررت فيها لمساتها الجمالية

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 10:25 2024 الخميس ,19 أيلول / سبتمبر

أفكار لتزيين واجهة المنزل المودرن والكلاسيكي
 عمان اليوم - أفكار لتزيين واجهة المنزل المودرن والكلاسيكي

GMT 18:09 2024 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

طرق متميزة ومُساعدة في تنظيف غرفة النوم وتنظيمها
 عمان اليوم - طرق متميزة ومُساعدة في تنظيف غرفة النوم وتنظيمها

GMT 17:14 2024 الأربعاء ,18 أيلول / سبتمبر

الضوء في الليل يزيد فرص الإصابة بالسكري

GMT 09:56 2024 الخميس ,19 أيلول / سبتمبر

دراسة توضح علاقة القهوة بأمراض القلب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab