رئيس قطاع الأخبار في ماسبيرو تعلن  تفوقنا على الفضائيات
آخر تحديث GMT17:46:20
 عمان اليوم -

رئيس قطاع الأخبار في ماسبيرو تعلن "تفوقنا على الفضائيات"

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - رئيس قطاع الأخبار في ماسبيرو تعلن  "تفوقنا على الفضائيات"

مبنى ماسبيرو
القاهرة ـ عمان اليوم

تحمل على عاتقها مسئولية رئاسة قطاع الأخبار بالتليفزيون المصرى بجانب عملها كرئيس لقناة النيل للأخبار وهو ما يجعلها قائد الكتيبة الإعلامية بالوطنية للإعلام المسئولة عن مد كل قنوات ماسبيرو بالمواد الإخبارية.. إنها الإعلامية أميرة سالم التى تتحدث عن خطتها لقطاع الأخبار وقناة النيل للأخبار و«النايل تى فى» وإذاعة راديو مصر فى السطور التالية.
فى البداية ما هى خطة تطوير قطاع الأخبار وقناة النيل فى 2021 ؟

- حرصنا مع بداية عام 2021 على تحديث شكل برامجنا لتلبى احتياجات مشاهدينا لنظهر بشكل يليق بهم ومن هذه البرامج «24 ساعة» على القناة الثانية والفضائية ومن خلال هذا البرنامج نرصد ما حدث على مدار اليوم محليا وعربيا وعالميا فالبرنامج عبارة عن نشرة تفصيلية لمده 45 دقيقة بشكل جديد وأسلوب سريع كما أضفنا فقرة طبية للبرامج الصباحية عبارة عن نصيحة وتوعية الناس بخطر الإصابة بكورونا وأهمية التباعد الاجتماعى كما انتهينا من تسجيل حوارات مع المؤرخ زاهى حواس وأهم الاكتشافات الأثرية وأيضا وزيرة الهجرة نبيلة مكرم حول أهم المبادرات التى تمت فى 2020 وخططها للمصريين العاملين بالخارج فى 2021.

كيف تأثرت طبيعة عمل القطاع فى وجود جائحة كورونا ؟

- لقد فرضت علينا التحديات التى شهدها عام 2020 وأولها جائحة كورونا التوسع فى استخدام التكنولوجيا بشكل أكبر كأساليب بديلة مثل سكاى بى وزووم وغيرهما من وسائل التكنولوجيا لضمان التباعد الاجتماعى.. ففى وقت أصيب العالم بالشلل كانت دولتنا تعمل وتنتج وكنا نرصد هذا من خلال قنواتنا.. فنحن كمصريين دائما ما نجد حلولا وطرقا بديلة للأزمات فرغم محنة كورونا إلا أننا حولناها لمنحة وتعلمنا أن الحياة لابد أن تستمر مهما حدث وهو ما انعكس على حصاد قطاع الأخبار للعام المنقضى على قناتى النيل الدولية والنيل للأخبار وراديو مصر حيث اعتمدنا على ثلاثة محاور الأول تقييم ما حدث من إنجازات فى 2020 والثانى استشراق ما سيحدث فى 2021 والثالث ماذا استطاعت مصر أن تفعله فى ظل كورونا.

ومن خلال هذه المحاور الثلاثة كانت الرسالة أن مصر تستطيع فرغم كورونا كان لدينا نشاط سينمائى وثقافى تمثل فى المهرجانات السينمائية والكثير من الاكتشافات الأثرية.

وعلى المستوى السياسى عقدنا انتخابات المجالس النيابية والافتتاحات المتعددة التى قام بها الرئيس وكل هذا نقلناه على شاشاتنا لنظهر للعالم أن مصر تستطيع.

هل يستطيع قطاع الأخبار منافسة الفضائيات الإخبارية الأخرى ؟

- نحن بالفعل ننافس ونتفوق فى أحيان كثيرة فإذا قارنا قناة النيل للأخبار بأى قناة أخرى فالنيل للأخبار بدأت فى 1998 ومنذ هذا التاريخ حتى الآن لم نتخل عن مهنيتها ومصداقيتها فى وقت تغافل فيه غيرنا عن المهنية والمصداقية فنحن دائماً نسعى للسبق ولكن ليس على حساب المصداقية.. كما أن قطاع الأخبار وقنواته مصدر للخبر دائما ولدينا متابعون طوال الوقت وهناك قنوات كثيرة تقوم بالنقل عن قطاع الأخبار وعن التليفزيون المصرى ومن ضمن هذه القنوات الفضائيات العربية والأجنبية.

الإعلام‭ ‬إمكانيات‭ ‬ونحتاج‭ ‬لمدد‭ ‬مالى

ماذا ينقصكم فى القطاع ؟

- ببساطة الإعلام إمكانيات وما ينقصنا هو الإمكانيات المالية فنحتاج إلى مدد مالى فنحن قطاع خدمى نقدم خدمة للمواطن المصرى ولكافة القطاعات الحكومية ودورنا أن نظهر خطط الدولة ومشروعاتها التنموية وندعمها ولذلك لابد أن يتم دعمنا حتى نستطيع أن نؤدى هذا الدور على أكمل وجه.

ماذا عن مراسلى القطاع بالخارج ؟

- للأسف ليس لدينا عدد كبير من المراسلين لأن وجود مكاتب ومراسلين يحتاج للكثير من النفقات لكننا نتحايل على ذلك عن طريق زملائنا الصحفيين المنتشرين فى معظم دول العالم وبعض الشخصيات من الجالية المصرية الموجودة فى هذه الدول واستطعنا أن نعد وندرب مراسلين أصبحوا الآن نجوما على القنوات الخاصة.. فنحن فى قطاع الاخبار تعلمنا أنه لا يوجد ما يحول بيننا وبين الخبر.

وماذا عن المراسلين المحليين ؟

- لدينا كتيبة محترمة من المراسلين المحليين ينقلون دائماً للناس الصورة بشكل صادق وحقيقى ومهنى ..والمراسلون المحليون والإذاعات الخارجية يستحقون كل التحية والاحترام على ما يبذلونه من جهدهم.

كيف ترى الانتقادات التى توجه لكم ؟

- أنا أتقبل الانتقادات إذا كانت تسعى للصالح العام أما إذا كانت بدون أساس وتسعى إلى الهدم فلا أنظر إليها وللأسف أغلب من ينتقد لا يتابع ومن يطالب بأن نكون مثل الجزيرة وغيرها فأقول لهم «مش هنكون زيهم ومش هجيب اتنين يشتموا فى بعض عشان أحقق مشاهدات».

لماذا لم يتم الاستعانة بأحد المذيعين النجوم فى قناة النيل للأخبار كما حدث مع الابراشى فى الأولى ؟

- مذيعو قناة النيل للأخبار كلهم نجوم وعلى قدر كبير من الوعى والخبرة والأهمية ولا أريد أن أستعين بأحد من الخارج ..وللعلم معظم المذيعين الموجودين فى القنوات الأخرى من أبناء قطاع الأخبار وتعلموا أصول المهنة داخل جدرانه.

هل تحرصون على رصد آراء وانطباعات الناس فى الشارع ؟

- بالفعل يحدث هذا فى كثير من البرامج لعل منها برنامج همزة وصل وصباحنا مصرى على الفضائية المصرية وبرامج كثيرة على راديو مصر وهذه البرامج دورها رصد آراء الناس فى الشارع فالإعلام لابد أن يهتم بالتفاعل مع الجمهور وهذا ما نحرص عليه.

أخيرا كيف ترى قناة النيل الدولية ؟

- النيل الدولية قناة مميزة ومتفردة وهى القناة الوحيدة الناطقة باللغتين الإنجليزية والفرنسية وتهتم بأنشطة السفارات وأخبار الجاليات وبث أنشطة مصر إلى الخارج فالقناة لها دور كبير جدا فهى من تنقل صورة مصر للعالم كله وهى وسيلتنا لمخاطبة الآخر.

قد يهمك أيضا:

قناة تليفزيونية إسبانية تعرض لقطة لرجل دون ملابس على الهواء والجمهور يعلّق

نرصد أبرز المحطات الفارقة في مشوار الفنان الراحل عبدالله غيث

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رئيس قطاع الأخبار في ماسبيرو تعلن  تفوقنا على الفضائيات رئيس قطاع الأخبار في ماسبيرو تعلن  تفوقنا على الفضائيات



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 17:19 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
 عمان اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab