إشاعات ارتباطي بتُركي سخيفة و انتظروا ألبومي الخليجي
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

غادة رجب في حديث الى"العرب اليوم":

إشاعات ارتباطي بتُركي سخيفة و انتظروا ألبومي الخليجي

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - إشاعات ارتباطي بتُركي سخيفة و انتظروا ألبومي الخليجي

المطربة المصرية غادة رجب
القاهرة- مصطفى القياس

قالت المطربة المصرية، غادة رجب، في حديث خاص لـ"العرب اليوم"، إنها "تعكف الآن على العمل على ألبومها الخليجي الأول، والذي بدأت في العمل عليه منذ أكثر من أربعة أشهر متتالية، حيث انتهت من تسجيل 6 أغنيات، وتتعاون فيه مع ناصر الصالح، وعصام الشرايطي، وعدد كبير من نجوم التأليف والتلحين والتوزيع في الخليج".
 وعن الدافع وراء غنائها بالخليجي، قالت غادة، "هذه ليست المرة الأولى التي أُغنِّى فيها خليجي، ولكنني غنَّيت بكل اللهجات العربية من قبل، فغنَّيت باللبناني والشامي، وحينما سنحت الفرصة لي لتقديم ألبوم خليجي كامل، ولاسيما أن ألبومي الأخير "صورتي" لم يمر عليه سوى عام ونصف العام تقريبًا، ومازالت ردود الأفعال تأتيني عليه حتى الآن؛ فقررت الغناء بالخليجي، وأتمنى نجاح التجربة.
وبسؤالها عن رأيها في مَن يُغنون خليجي من النجوم والنجمات المصريين، أوضحت غادة، "أنغام، وهاني شاكر، وخالد سليم، وكل من غنُّوا خليجي من المصريين لهم تجارب مهمة، وأحترمها كثيرًا، وأتعلَّم منها، وأتمنى للجميع التوفيق، ولكل مطرب ومطربة قرارات تخصَّه سواء في الغناء الخليجي أو أي لون آخر، والجمهور هو من يحكم بالنجاح أو الفشل".
وبشأن قرار حظر الفن التركي في مصر ومقاطعته، أضافت غادة، "لا علاقة لي بأي قرارات سياسية؛ لأن السياسة دائمًا ما تكون لها دوافع وأسباب معينة، وأنا بحكم أنني مواطنة مصرية، وما يُطبق عليَّ يُطبق على غيري؛ سألتزم بكل شيء؛ لأن مصلحة مصر فوق الجميع، وسأُغنِّى تركي، حينما أشاء؛ لأن الغناء التركي لا علاقة له بقرار المقاطعة".
وبسؤالها عن علاقتها بالنجوم الأتراك بعد المقاطعة، قالت غادة، "الحمد لله، علاقتي مستمرة بجميع نجوم ونجمات تركيا؛ لأن العلاقات الشخصية لا دخل لها بقرارات الدول، أو العلاقات السياسية بين البلدين،كما أنني حتى الآن على اتصال بالمطرب الكبير سلامي شاهين، وحسنو، وتاركان، وغيرهم، ولم تتأثر علاقتنا بما حدث.
 وعن اتهام أوبريت "تسلم الأيادي بالسرقة"، ولاسيما أنها ممن شاركوا في غناء الأوبريت أوضحت غادة، "بغض النظر عن سرقة الأوبريت أو غيره من الكلام المتداول؛ فالأوبريت لاقى نجاحًا كبيرًا، وردود أفعال كثيرة جدًّا حتى أنني شاهدت وأنا أسير في الشارع أن هناك بعض الأطفال يرددون الأوبريت، وهذا دليل قاطع على نجاحه".
 وعن علاقتها بالملحن والمطرب عمرو مصطفى، قالت غادة، "علاقتي بعمرو مصطفى بدأت منذ أن تعاونت معه في تتر مسلسل "نظرية الجوافة" لإلهام شاهين، وقبل ذلك لم تكن لي علاقة به، ولكن الآن أصبحنا أصدقاء وعلى اتصال دائم، وهو شخصية جيدة على المستويين الفني والشخصي.
وعن دور الغناء التركي في وصول غادة إلى العالمية، قالت، "غنائي بالتركية كان له دور كبير في وصولي للعالمية، حيث أنني أصبحت أغنى على مسارح عالمية سواء في باريس أو بعض الدول الأوروبية الأخرى، وذلك من خلال خطوة غنائي بالتركية، والتي فتحت لي مجالًا كبيرًا أمام العالم الغربي، ومن خلال ذلك تعرَّفت على الكثيرين من نجوم الوسط الفني في تركيا، وأصبحت معروفة ومحبوبة كثيرًا هناك".
وبشأن رأيها في صوتها، والأصوات النسائية الموجودة على الساحة الغنائية، تابعت غادة، "مصر مليئة بالكثير من الأصوات النسائية القوية، والتي لها جماهيرية كبيرة في مصر والوطن العربي، مثل: أنغام، وشيرين، وآمال ماهر، وأمنية سليمان، ومي فاروق، وريهام عبدالحكيم، وغيرهم، ولكن الحظ له دور كبير في تسليط الضوء على البعض، وتهميش البعض الآخر، ولكن في النهاية الساحة الغنائية ليست حكرًا لأحد، وكل مطربة لها شخصيتها في الغناء، وأنا لا أستطيع تقييم نفسي كمطربة، أو ترتيب مكانتي؛ لأن هذه هي مهمة الجمهور، وليست مهمة الفنان.
وعن علاقتها بمنتج ألبوماتها محسن جابر، قالت غادة، "محسن جابر، هو الوحيد من بين المنتجين المصريين والعرب الذي ما زال محتفظًا بالفن الجميل، من خلال شركته وإنتاجه لألبومات لها قيمة فنية كبيرة، ويتعامل مع نجوم لهم مكانة، واعتبره الأب الروحي لي، ودائمًا ما يتصدى لأي هجوم ضد الساحة الغنائية، ويواجه القرصنة والفن الهابط المبتذل".
ورفضت غادة في الفترة الأخيرة أكثر من سيناريو سينمائي، وبررت ذلك بـ"أنها لم تجد العمل المناسب الذي يجذبها للعودة إلى التمثيل، بعدما أدت شخصية السيدة نجاة في مسلسل "السندريلا" مع النجمة منى زكى.
وأكدت غادة، أنها "لن تعود إلى التمثيل مرة أخرى إلا من خلال عمل قوي يُماثل "السندريلا"، ولابد أن يكون عملًا غنائيًّا تمثيليًّا وليس تمثيليًّا فقط؛ لأنها قالت أنها في الأساس مُطربة وليست ممثلة".
 وعن الحب والزواج وسبب تأخره؛ فتقول غادة، "قبل أن أكون فنانة أنا كأية فتاة عادية، تتمنى الحب والزواج عاجلًا وليس آجلًا، ولكن كل شيء قسمة ونصيب، وأعرف جيدًا أن الله سيعطيني نصيبي، وأنا لست مستعجلة على هذه الخطوة، وحينما ستأتي سأعلن عنها للجميع".
وعن شائعة ارتباطها بشاب تركي، أوضحت غادة، "هذه مجرد إشاعات سخيفة، ولا أساس لها من الصحة، وهذا لم يحدث، ولم يطلبني أحد للزواج من تركيا، كما أنني كنت أتواجد في تركيا للعمل فقط، وليس من أجل أي شيء آخر، كما أنني قرأت هذه الإشاعة من قبل وضحكتْ، ولكن الموضوع أخذ أكثر من حقه، وأنا أؤكد للجميع أنني غير مرتبطة عاطفيًّا سواء بشاب تركي أو مصري.
 وبسؤالها عن تعطيل الفن لخطوة زواجها، قالت غادة، "هذا غير صحيح؛ لأن كل شيء بأمر الله سبحانه وتعالى، وأنا حتى الآن لم أجد الشخص المناسب للزواج منه، وهذا ليس معناه أن حياة الفنان مستقرة، ولكن على العكس؛ فحياة الفنان غير مستقرة ومضطربة؛ بسبب ظروف عملنا في الوسط الفني من حيث الارتباط المهني والسفر وغيره، وكل هذا يكون له دور سلبي في الارتباط والزواج أيضًا.
وعن مواصفات فتى أحلامها، كشفت غادة، أنه "لابد أن يكون ذكي ويفهمني بسرعة شديدة، من أول نظرة، وأن يكون رجل بمعنى الكلمة، ويخاف عليَّ، وأن يُقدِّر عملي ويساعدني، وأن يتقى الله فيَّ".
وقالت غادة بشأن علاقتها بوالدها الدكتور رضا رجب، "هو أغلى شيء في حياتي، بالإضافة طبعًا إلى والدتي، وأتمنى لهما دوام الصحة والعافية، ودائمًا ما يساندونني في كل خطوة فنية أو شخصية أقوم بها، ويدعوان لي دائمًا بالتوفيق والنجاح"

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إشاعات ارتباطي بتُركي سخيفة و انتظروا ألبومي الخليجي إشاعات ارتباطي بتُركي سخيفة و انتظروا ألبومي الخليجي



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 19:13 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 عمان اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 18:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 عمان اليوم - مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 عمان اليوم - أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 عمان اليوم - مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 13:39 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 عمان اليوم - دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 19:30 2020 الخميس ,28 أيار / مايو

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 09:44 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعه 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الجدي

GMT 23:57 2020 الأحد ,06 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab