طرحت مولاي سبحانك لتحريك سوق الغناء
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

مصطفى قمر في حديث إلى "العرب اليوم":

طرحت "مولاي سبحانك" لتحريك سوق الغناء

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - طرحت "مولاي سبحانك" لتحريك سوق الغناء

المطرب المصري مصطفى قمر

القاهرة ـ محمود الرفاعي   طرح ألبومًا غنائيًا بعنوان " مولاي سبحانك " يضم عدد كبير من الأغاني، والأدعية الدينية الإسلامية التي نستخدمها كمسلمين في حياتنا اليومية. عن سبب طرح الألبوم ، يقول قمر في حديث إلى " العرب اليوم " " لم أفكر في يوم أن اطرح ألبوم ديني كامل، ولكني أحب على فترات متباعدة أن اطرح أغنية أو دعاء بشكل منفرد لمناسبة ما ، وبعد سنوات عدة وجدت أن لدي رصيد كبير وهائل من الأدعية الدينية وهنا ووجدت المنتج الفني محسن جابر صاحب شركة عالم الفن يحدثني فى إمكانية طرح البوم ديني يتضمن عدد من تلك الأدعية مضافًا إليها عدد أخر جديد " .
أضاف قمر " رغبتنا في طرح الألبوم ديني هو أن نحرك كساد سوق الكاسيت الذي نعيش فيه حاليا ، فرغم أن صناعة الكاسيت كانت مهدرة منذ بداية القرن الحادي والعشرين بسبب التكنولوجيا إلا أننا كنا نجد أكثر من 500 عمل غنائي يتم طرحه في الأسواق ولكن منذ سنتين وجدنا أن هناك حالة من الكساد العارم لدى جميع شركات التوزيع في العالم العربي ".
استكمل ملك البوب كما يقال عنه في مصر حديثه وقال " أتمنى أن يحظى الألبوم على ثقة المستمعين المسلمين العرب و كما أتمنى أن يكون دافع لجميع المطربين لكي يبدأون في طرح ألبوماتهم الغنائية حتى نعود لعهدنا مرة أخرى " .
ومن ناحية ، رفض قمر ألحاق كلمة الفشل إلى عمل السينمائي الأخير " جوه اللعبة " وهو العمل الذي شاركته فيه البطولة الفنانة ريهام عبد الغفور والفنان محمد لطفي وقال " الفيلم لم يفشل وحقق إيرادات جيدة ، واعتقد انه كان عمل جيد و من أحب واهم أعمالي السينمائية التي قدمتها طيلة مشوار في السينما الممتدة منذ أكثر من خمسة عشر عام ولكن ظروف أخري هي التي قللت من إيرادات العمل " .
استكمل قمر حديثه قائلا " فيلم "جوه اللعبة" حورب بضراوة من المنتجين المنافسين يكفى أن أشخاص من الشركات المنافسة للفيلم كانت تقف في السينمات لكي تجذب الجمهور إلى أفلامها و تقول لهم أن فيلم قمر تم سحبه من دور العرض بسبب عيب في النسخة المعروضة " .
 اختتم المطرب المصري حديثه " على الفنان أن يتعامل بشكل جيد مع النجاح و الفشل فلا يفرح كثيرا مع النجاح ولا يحزن مع الفشل أنما عليه أن يدرس أسباب الفوز والهزيمة لكي يعرف يخطط لخطواته المستقبلية وهذا ما تعلمته من درس فيلمي الأخير ".

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طرحت مولاي سبحانك لتحريك سوق الغناء طرحت مولاي سبحانك لتحريك سوق الغناء



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 19:13 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 عمان اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 18:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 عمان اليوم - مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 عمان اليوم - أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 عمان اليوم - مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 13:39 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 عمان اليوم - دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab