طوني خليفة يؤكد أن قاتل كنجو  حاول استغلال الإعلام اللبناني
آخر تحديث GMT13:49:58
 عمان اليوم -

طوني خليفة يؤكد أن قاتل كنجو حاول استغلال الإعلام اللبناني

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - طوني خليفة يؤكد أن قاتل كنجو  حاول استغلال الإعلام اللبناني

الإعلامي اللبناني طوني خليفة
بيروت - عمان اليوم

نشر الإعلامي اللبناني طوني خليفة، عبر صفحته الخاصة على موقع فيسبوك، فيديو فضح فيه إبراهيم غزال، قاتل زوجته زينة كنجو، حيث كشف اعتماده مخططًا لاستغلال الإعلام اللبناني، وايهامهم بموضوع عودته إلى لبنان الذي كان من المفترض أن يكون يوم الإثنين الماضي (8 شباط 2020) بهدف تسليم نفسه.وفي التفاصيل، أوضح طوني خليفة، أن اتصالًا ورده يوم الجمعة الفائت، وتحديدًا بعد يوم من بث الحلقة التي استقبل خلالها والد وشقيقة المغدورة زينة كنجو، أعرب خلالها إبراهيم غزال، رغبته في كشف بعض الأمور المتعلقة بالجريمة، ورغبته في تسليم نفسه يوم الإثنين الفائت.

وأضاف: "وافقت على إجراء المقابلة التي تتضمن -أيضًا- مداخلة مع والد المغدورة، وإخباره بكل الأمور التي يريد كشفها، وهذا ما جرى بالفعل، مع تأكيد منه أنه سيعود إلى لبنان وتسليم نفسه"، مؤكدًا أن الجريمة حصلت قضاء وقدرًا، وأنه يحبها كثيرًا، ولم يكن يرغب في قتلها، وطلب من محامي المغدورة أشرف الموسوي، الكشف عن حسابها في المصرف، للتأكد إن كان قد سلب مالها أو لا.وكشف طوني خليفة، أنه بعد إنهاء الاتصال وردته معلومات تؤكد أنه (إبراهيم غزال) أراد استخدام الإعلام اللبناني، للتسويق لفكرة معينة أمام الرأي العام وإظهار براءته، والتأكيد بأن موت زوجته كان قضاءً وقدرًا.

وأضاف طوني، أن إبراهيم حاول الظهور في أكثر من وسيلة إعلامية والحديث بالتفاصيل نفسها، وهذا ما دفع خليفة إلى التريّث في عرض المقابلة التي أجراها معه ومع والد المغدورة زينة كنجو، حتى يكتشف إن كان صادقًا بمسألة عودته إلى البلاد يوم الإثنين.كما أكد طوني خليفة، أنه بعد مرور يوم الإثنين، والتأكد من كذب ابراهيم في موضوع العودة، قرر تسليط الضوء على استغلاله للإعلام، بخاصة أنه وفق المعلومات التي وردته، فهناك مذكرة ترقب وصول على المطار، وهذا ما يؤكد عدم قدرته دخول الأراضي اللبنانية من دون إلقاء القبض عليه بتهم احتيال، مستغربًا كيف أمكنه العودة إلى لبنان في وقت سابق من دون توقيفه، والمكوث يومين لحين تنفيذه جريمة قتل زوجته.وختم طوني خليفة حديثه، بالكشف عن تسجيل صوتي يظهر خلاله القاتل إبراهيم غزال، وهو يؤكد أنه لن يسلم نفسه للسلطات اللبنانية، متسائلًا "ليه أنا بقدر أقعد بلبنان؟".

قد يهمك ايضاً :

الإعلامي طوني خليفة سفيرًا للسلام والنوايا الحسنة لـ"العربي الأوروبي" لعام 2020

تعليق مُثير من طوني خليفة على الغضب الأميركي من مقتل مواطن من أصل أفريقي على يد شرطي

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طوني خليفة يؤكد أن قاتل كنجو  حاول استغلال الإعلام اللبناني طوني خليفة يؤكد أن قاتل كنجو  حاول استغلال الإعلام اللبناني



بيلا حديد في إطلالات عصرية وجذّابة بالدينم

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 عمان اليوم - أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 عمان اليوم - مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 13:39 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 عمان اليوم - دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab