أسامة كمال  يرد على اتهامه بأنه مذيع دولة ويؤكد على احترافيته
آخر تحديث GMT14:02:44
 عمان اليوم -

أشاد بالحقل الإعلامي في مصر ووصفه بالتنوع

أسامة كمال يرد على اتهامه بأنه "مذيع دولة" ويؤكد على احترافيته

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - أسامة كمال  يرد على اتهامه بأنه "مذيع دولة" ويؤكد على احترافيته

الإعلامي أسامه كمال
القاهرة - فاطمة علي

كشف الإعلامي أسامه كمال أن اختياره للمواضيع التي يقدمها في برنامج "مساء دي ام سي"، يحاول على أساسها أن يحقق الدور الإعلامي، وأوله الدور التنويري ثم القضايا الجماهيرية المطروحه والتي تشغل الرأي العام، وهناك مواضيع أخرى يتناقش فيها مع فريق إعداد البرنامج ويجد أنها ليست مهمة، مؤكدًا وجود مواضيع تحتاج أكثر من حلقة منها على سبيل المثال موضوع البطاله

وأكد كمال أن اختيار المواضيع يكون وفق الأولويات وأحاول في البرنامج ترتيبها من خلال أجندة خاصه والبرنامج به أكثر من فقرة منها فقرة ثابته كل أسبوع بعنوان أبناء الشهداء حتى لاننسي تضحياتهم، مشيرًا إلى أنه لا يحب أن يتناول قضايا السوشيال ميديا، ويتجنب الهجوم على شخص أو مؤسسة لمجرد الشو الإعلامي، موضحًا أن مصطلح مذيع الدوله الذي يطلق على بعض الإعلاميين ماهي إلا تخويفات، يخترعها الناس للحجر على رأي المذيع وتقييده وهناك مصطلح آخر يستخدمه البعض وهو مذيع انقلابي، مضيفًا أن هذا المصطلح لاقيمه له وكل هذه المصطلحات تخرج من الناس لأسباب عدة، مشيرًا إلى أن وصوله إلى كبار المسؤولين في الدولة ليس معناه أنه "دولجي" بل هو نوع من الاحترافية والمهنية، وتطرق بالحديث بشأن معالجة مواضيع وقضايا الدولة ونتائجها فيرى أن المبالغة في حد ذاتها شىء خاطىء ,لان الجمهور ممكن يتقبل كلام معين في فترة ما، ولكن ينفر بعدها فهناك موضوعات المبالغه في التحدث فيها وتكرارها يجعل الجمهور ينفر مثل "الحديث عن إساءة الإخوان لمصر كان مهمًا فترة ماقبل وبعد ثورة 30 يونيه لكنه أصبح شيئًا معروفًا لدى الناس.

وبشأن الإعلام قال "الإعلام المصري متنوع إلى حد كبير وهناك إعلاميين مختلفين ومحترمين بعضهم موجود على الساحة والبعض الآخر بعيد والاختلاف مطلوب في كل شىء، أما عن تكرار معظم الضيوف فى برامج التوك شو هي مشكلة تخص فريق الإعداد لأنه أصبح يستسهل الأمور ولايبحث عن ضيوف جدد وأحيانًا أقوم بإلغاء فقرة كاملة، لمجرد أن ضيوفها ظهرو في مكان آخر.

وأشار إلى أن دعم ومساندة الإعلاميين للدولة هي نتييجة مواقف شخصية أو استرضاءً للمشاهد وهناك نوعين من النفاق نفاق الدولة ونفاق الشارع والاثنين خطأ، لأن الإعلامي وضع نفسه في موقف الموضوعية وليس الحيادية فلابد أن يعلن عن مسؤولية المواطن ومسؤولية الدولة .

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسامة كمال  يرد على اتهامه بأنه مذيع دولة ويؤكد على احترافيته أسامة كمال  يرد على اتهامه بأنه مذيع دولة ويؤكد على احترافيته



GMT 01:17 2017 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

رودجر ستون حليف الرئيس دونالد ترامب محظور مِن "تويتر"

GMT 05:38 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

الصحافيين الروس يرفعون شعار "ليس لنا من يُدافع عنَّا"

GMT 04:43 2017 الأربعاء ,18 تشرين الأول / أكتوبر

أحمد بلال عثمان يأمل في رفع اسم السودان من القائمة السوداء

GMT 05:12 2017 الأربعاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

ليلى شندول ترد على شائعات خطوبتها على فنان معروف

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 20:12 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 عمان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 20:10 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 عمان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 20:18 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 عمان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 10:16 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab