ساعة اليد تُشعل المنافسة بين فجر السعيد وحليمة بولند والجمهور يحسم النتيجة
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

صدمت الأسعار المرتفعة الإعلامي الكويتي صالح الراشد

"ساعة اليد" تُشعل المنافسة بين فجر السعيد وحليمة بولند والجمهور يحسم النتيجة

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - "ساعة اليد" تُشعل المنافسة بين فجر السعيد وحليمة بولند والجمهور يحسم النتيجة

الإعلامية الكويتية فجر السعيد
الكويت - عمان اليوم

دخلت الإعلامية الكويتية فجر السعيد ومواطنتها الإعلامية حليمة بولند في تحد جديد، حول من تمتلك فيهما الساعة الأغلى ثمنا والأجمل شكلا؛ إذ أجمع الجمهور على أن ساعة فجر هي الأفضل، رغم أنها ليست الأغلى ثمنا، مقارنة بحليمة والتي تقدر قيمتها بـ61 ألفًا و900 دولار أميركي، حيث بدأ التحدي، عندما قالت فجر السعيد عبر "سناب شات"، بأنها تريد رؤية الساعة التي ارتدتها حليمة بولند خلال تقديم برنامجها اليوم، لترد الأخيرة هي الأخرى عبر التطبيق نفسه قائلة: "أستاذة فجر السعيد منزله عبر سنابها تبي تشوف ساعتي اللي لابستها اليوم عالهوا.. ودي أقولج ما تغلي عليج يا أم عثمان.. بس أدري عندك مثلها بالظبط". من جانبها، قررت فجر السعيد نشر صورة للساعتين وقررت عمل تصويت للجمهور على الأفضلية بينهما، قائلة: "أستاذة حليمة هذي ساعتي.. تدشين تحدي"، وتفاعل عدد كبير من الجمهور مع الصورة، وحازت ساعة فجر السعيد على نسبة 57٪، في حين حصلت حليمة على 43٪، من تصويت الجمهور.

وعلق متابعون: "‎حليمه بولند أولا واخيرا حليمة ذهب والماس لو تلبس خيشة تثمنها لانها باختصار حليمة بولند الجمال والثقافة واللباقة والتواضع أحبها أموت فيها" و"‎ساعتج أستاذة مافي منها تقليد أبدا ساعة حليمة حتى المواقع يبيعون التقليد الي نفسها غير الأسوقة الغرقانة من نفس نوعها فما في مقارنة بينج وبينها طويلة العمر والشأن". وآضاف آخرون: "‏‎شكله مصدر الساعة واحد ومبين مو أي واحد" و"‏‎ساعة حليمة هي الأغلى"، و"الله يافجر رولكس الله يسهل عليكي"، و"ساعة حليمة أغلى لكن ساعة فجر أشيك" و"حليمة ساعتها أنيقة لكن فجر ساعتها رجالي.. عواجيز وبيلعبوا سوي"، و"ناقص أحلام بهاد المسابقة.. فين أحلام تشارك بساعتها". يذكر أن الإعلامي الكويتي صالح الراشد كان قد أعرب عن صدمته الكبيرة بسبب سعر ساعة زميلته الإعلامية الكويتية حليمة بولند، والتي تبلغ قيمتها 19 ألف دينار كويتي، أي ما يقارب 62 ألف دولار أمريكي.

وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي قد سبق وتداولوا مقطع فيديو لبولند والراشد، ظهر الأخير فيه وهو يمسك الساعة بيده متحدثا عن سعرها الباهظ، لتعلّق بولند على الفيديو بالقول إنه لا يعنيها ثمن الساعة الباهظ، وأنه بالنسبة لها لا يساوي شيئًا؛ ما تسبب في حالة استفزاز كبيرة للجمهور ورواد السوشيال ميديا، الذين شنوا هجومًا حادًا عليها، لعدم تقديرها مشاعر الفقراء والمحتاجين. وظهر الراشد في الفيديو وهو يمازح بولند بأنها تمتلك 40 مليون دينار في البنوك، لذا لا يفرق معها سعر الساعة البالغ 19 ألف دينار، الذي عدّه حلما بالنسبة له، وجادلها حينما قالت له إنها غنية نفس، ورد عليها "بل أنت غنية فلوس وبنوك".

 قد يهمك أيضا:

حليمة بولند توضّح أن نجاح "رامز مجنون رسمي" مستفز

فواز الحساوي يكشف حقيقة منحه توكيلًا خاصًا لحليمة بولند بعدة تغريدات عبر "تويتر"

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ساعة اليد تُشعل المنافسة بين فجر السعيد وحليمة بولند والجمهور يحسم النتيجة ساعة اليد تُشعل المنافسة بين فجر السعيد وحليمة بولند والجمهور يحسم النتيجة



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 19:13 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 عمان اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 18:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 عمان اليوم - مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 09:01 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الاسد

GMT 21:16 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab