دراسة حديثة تؤكّد أنّ التوتر والانفعال يؤثّران على عضلة القلب
آخر تحديث GMT22:07:18
الأحد 1 حزيران / يونيو 2025
 عمان اليوم -
أخر الأخبار

دراسة حديثة تؤكّد أنّ التوتر والانفعال يؤثّران على عضلة القلب

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - دراسة حديثة تؤكّد أنّ التوتر والانفعال يؤثّران على عضلة القلب

عضلة القلب
واشنطن - عمان اليوم

هناك الكثير من الأعمال التي نقوم بها يوميا دون الالتفات إلى تأثيرها الكبير على صحتنا.وكشفت دراسة عملية أن التوتر والانفعال و"المزاج السيئ" يكون لهم تأثير كبير على صحة الإنسان، مشددا على أنه يمكن أن يؤدي إلى ضعف في عضلة القلب.

جاء ذلك في دراسة أجريت في جامعة بايلر في ولاية تكساس، ونشرتها صحيفة "سايكولوجي" المختصة في علم النفس.وبحسب الصحيفة اعتمد الباحثون على بيانات نفسية لـ196 شخصًا شاركوا في ما يعرف بـ"اختبار الإجهاد"، بين فترتين تفصلهما سبعة أسابيع كاملة.ولفتت الصحيفة إلى أن الدراسة قامت برصد ضغط الدم ونبضات القلب لدى كل مشارك، كما سئلوا أيضًا حول شخصيتهم وكيف يتصرفون وينفعلون في شتى المواقف.

وتضمنت الدراسة وضع المشاركين في وضعيات مقلقة، مثل مطالبتهم بأن يحضروا خطابًا حتى يلقوه في غضون 5 دقائق فقط، حتى يردوا على اتهامات موجهة إليهم، وكان هؤلاء على دراية بأن عملهم سيخضع للتقييم، أي أنهم كانوا تحت الضغط.وأظهرت الدراسة أن "الانفعال ليس مضرًا على المدى القصير فقط، بل إنه يؤذي الصحة على المدى الطويل".ومن جابنها قالت أليكساندرا تيرا، باحثة في علم النفس ومشاركة في الدراسة، إن هذا "الانفعال يؤدي إلى إنهاك عمل عضلة القلب مع مرور الوقت".

قد يهم ايضا :

دراسة تكشف عن 6 أمراض تصيب الرجال أكثر من النساء

 

الاتحاد الأميركي لأمراض القلب يُحذر من خطر داهم يجتاح البلاد

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة حديثة تؤكّد أنّ التوتر والانفعال يؤثّران على عضلة القلب دراسة حديثة تؤكّد أنّ التوتر والانفعال يؤثّران على عضلة القلب



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ عمان اليوم

GMT 16:43 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدّاً وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 19:57 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 04:06 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

تتركز الأضواء على إنجازاتك ونوعية عطائك

GMT 08:37 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الحمل

GMT 18:02 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 20:41 2020 السبت ,05 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 21:21 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

شؤونك المالية والمادية تسير بشكل حسن

GMT 04:32 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العذراء الاثنين 2 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 05:24 2023 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

القمر في منزلك الثاني ومن المهم أن تضاعف تركيزك

GMT 15:59 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

تواجهك عراقيل لكن الحظ حليفك وتتخطاها بالصبر

GMT 17:12 2020 الجمعة ,28 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 05:08 2023 الخميس ,21 كانون الأول / ديسمبر

برج الثور عليك أن تعمل بدقة وجدية لتحمي نفسك

GMT 09:50 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الدلو
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab