مصطفى بكري يرصد حقيقة تيران وصنافير  في كتاب جديد
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

مصطفى بكري يرصد حقيقة "تيران وصنافير" في كتاب جديد

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - مصطفى بكري يرصد حقيقة "تيران وصنافير"  في كتاب جديد

الكاتب الصحافي والنائب البرلماني مصطفى بكري
القاهرة - العرب اليوم

منذ أن جرى توقيع اتفاقية تعيين الحدود البحرية بين مصر والمملكة العربية السعودية والجدل لا يتوقف. اتهامات واتهامات مقابلة، وتشكيك في كل شيء. تجاهل منعقد لحقائق التاريخ وواقع الجغرافيا وقواعد القانون الدولي، حتى بدا الأمر كائناً أمام أزمة حقيقية في المجتمع المصري. وفي هذا الكتاب المهم يتصدى الكاتب الصحافي والنائب البرلماني مصطفى بكري لكافة الادعاءات المطروحة حول ملكية جزيرتي تيران وصنافير ويناقشها مستنداً إلى ثلاثة عناوين مهمة، هي: التطور التاريخي لقضية جزيرتي "تيران وصنافير"، والقواعد الحاكمة لاتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار، والتي وقع عليها البلدان في وقت سابق، ومفهوم أعمال السيادة وحق الاختصاص المنفرد للجهة المنوطة بنظر الاتفاقيات والمعاهدات الدولية وفقاً لما نصت عليه المادة (151) من الدستور المصري.

يستند هذا الكتاب إلى عشرات الوثائق المهمة والرسمية التي تقطع الشك باليقين، وتؤكد صحة ما تضمنته الاتفاقية الموقعة بين البلدين، بالإضافة إلى شهادات المؤرخين والجغرافيين وأساتذة القانون الدولي وبعض من عاصروا وقائع الأحداث. وما يميز هذا الكتاب في طبعته الجديدة - المزيدة والمنقحة - أن مؤلفه سعى إلى توخي الدقة والحقيقة مسلحاً بالوثائق والمستندات الدامغة، والثقة الكاملة في موقف الدولة المصرية بكافة مؤسساتها وعدم تفريطها في ذرة واحدة من تراب الوطن ووحدة أراضيه.

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصطفى بكري يرصد حقيقة تيران وصنافير  في كتاب جديد مصطفى بكري يرصد حقيقة تيران وصنافير  في كتاب جديد



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 19:13 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 عمان اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 18:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 عمان اليوم - مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 عمان اليوم - أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 عمان اليوم - مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 13:39 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 عمان اليوم - دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 19:30 2020 الخميس ,28 أيار / مايو

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 09:44 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعه 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الجدي

GMT 23:57 2020 الأحد ,06 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab