إنسان بعد التحديث الأكثر مبيعًا في المصرية اللبنانية
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

"إنسان بعد التحديث" الأكثر مبيعًا في "المصرية اللبنانية"

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - "إنسان بعد التحديث" الأكثر مبيعًا في "المصرية اللبنانية"

كتاب "إنسان بعد التحديث"
القاهرة - العرب اليوم

تنوعت قائمة الكتب الأكثر مبيعًا، التى تصدرت مبيعات الدار المصرية اللبنانية، خلال الشهر الماضى،  حيث جاء فى المقدمة كتاب الدكتور شريف عرفة "إنسان بعد التحديث"، ورواية نور عبد المجيد "نساء ولكن"، بجانب كبير من العناوين لكبار الكتاب. ومن الكتب الأكثر مبيعا فى الدار المصرية اللبنانية:

إنسان بعد التحديث - شريف عرفة
يحتوى الكتاب على تدريبات وتطبيقات عملية، وتجارب مثيرة وحكايات حقيقية، ورسوم كاريكاتورية خفيفة الظل تساعد فى إيصال الفكرة، ويستخدم لغة سهلة بعيدة عن استخدام المصطلحات الصعبة، رغم اعتماده على مراجع أكاديمية متخصصة مذكورة فى الهوامش كى يستطيع أى باحث الرجوع إليها، كما أنه مطعَّم بكلمات مأثورة عن بعض المفكرين وذوى التأثير بالعلوم الإنسانية.

نساء ولكن – نور عبد المجيد
تبدأ الرواية بشخصية "د. منصور دياب" الاستثنائية، التى ستواجه حقيقة موتها القريب، إذ يكتشف منصور أنه مريض بالسرطان، فإلى ما ستؤول حالة ابنتيه من بعده؟ خاصة أن إحداهما "رباب" ولدت معاقة بتخلّف عقلى، والثانية "سميحة" فرض عليها لعب جميع الأدوار، بعد أن تركتهم أمهما "نوال" التى لم تحتمل فكرة العيش اليومى مع ابنة معاقة، فتزوجت ثانية من "طاهر" صديق زوجها السابق، وأنجبت منه ابنها "ماجد".

اليد الدافئة – يحيى يخلف
تتحدث عن الوضع الراهن فى فلسطين من خلال شخصيات فى مجالات مختلفة، تتحرك شخصيات "اليد الدافئة" فى أمكنة وأزمنة متعددة، بين حاضر وماض، بين أحلام وخيال وفنتازيا مخيلة، حيث تنفتح مساحة الحب.

جوارى العشق – رشا سمير
والرواية تاريخية تدور حول حرية المرأة وتمر بفترات زمنية مختلفة من خلال ثلاث نساء أولهما (قمر) الجارية المملوكية وهى البطلة الرئيسية للرواية، ومرورا بمرحلة السبعينيات لتظهر (مهشيد) البطلة الثانية، ثم وصولا إلى فترة ما بعد ثورة يناير حيث تنتهى الرواية بأحداث كثيفة تلقى بظلالها على (أيسل) البطلة الشابة.

تاهيتى – عمرو حسين
هى رواية يلعب فيها الخيال والواقع دورًا متبادلًا، بحيث يلتبس على القارئ بتداخل الصور وتبدل الأدوار، فحين ينظر القارئ وقائعها يكتشف أنها محض خيال، وعندما يسبح مع موجات أحداثها المتدافعة يصطدم بصخور الواقع!.. هذه رواية مشوقة تدور حول سرقة لوحة شهيرة نادرة من متحف، جرت من حولها المؤامرات والحيل والألاعيب.. ترى ماذا حدث؟!.. وكيف مضت حواراتها وانتهت؟

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إنسان بعد التحديث الأكثر مبيعًا في المصرية اللبنانية إنسان بعد التحديث الأكثر مبيعًا في المصرية اللبنانية



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 19:13 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 عمان اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 18:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 عمان اليوم - مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 12:27 2019 الخميس ,05 أيلول / سبتمبر

السعودية تستضيف نزال الملاكمة الأهم هذا العام

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد

GMT 09:01 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الاسد

GMT 21:16 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab