العبودية في العصر الحديث أكثر إصدارات كلمة مبيعًا
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

"العبودية في العصر الحديث" أكثر إصدارات "كلمة" مبيعًا

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - "العبودية في العصر الحديث" أكثر إصدارات "كلمة" مبيعًا

أبوظبي ـ جمال المجايدة

قال مشروع "كلمة" للترجمة التابع لهيئة أبوظبي للسياحة والثقافة إنَّ كتب "العبودية في العصر الحديث" و "سبع سنوات" و "قصة حصار  لشبونة"، هي الكتب الأكثر مبيعًا في مشروع كلمة للترجمة. وفي كتاب "العبودية في العصر الحديث"، تأليف: تأليف الباحثة الإيطالية باتريسيا دلبيانو،  تفكيك وإعادة كتابة تاريخ العبودية عبر الأطلسي، منذ البدايات حتى انتشارها بين السواحل الأفريقية والأميركية، ذلك أنَّ بحث باتريسيا دلبيانو لا يتجاوز دراسة التاريخ التقليدى للعبودية، من حيث منهجية التناول، ويتناول الفترة الزمنية التى اعتاد المؤرخون للعبودية التركيز عليها أيضاً. ففضلاً عن القرون الأربعة الأولى من تاريخ العبودية، يُوَسِّع الكتاب من دائرة البحث لتشمل مظاهر العبودية في العصر الحديث. وتنطلق رواية "سبع سنوات " للكاتب السويسري بيتر شتام من موتيف قديم في الأدب العالمي يعرف بموتيف "رجل بين امرأتين"، وهو موتيف يقوم على توزع الرجل بين  إمرأتين  توزعًا يدخله في صراع عنيف ويجعله يشعر بالتمزق والانشطار جرّاء ما يعيشه من مأزق حياتي. و تتوزع حركة السرد في "سبع سنوات" بين الاسترجاع الذي يتمثل في تذكّر  الكسندر  بطل الرواية  لعلاقته بالمرأة البولندية إيفونا وبين سرد اللحظة الحاضرة الذي يرسم حياته بجوانبها المتعددة وإن كان يتوقف على نحو رئيسي عند علاقة الكسندر  بزوجته سونيا وبين هاتين الحركتين تتحرك الأحداث وتتنامى وتتشكل أجواء الرواية . وتعتبر قصة  "حصار لشبونة " للمؤلف خوسيه ساراماجو، من أهم أعمال الكاتب البرتغالي خوسيه ساراماجو، الحائز على جائزة نوبل في الآداب عام 1998، وفيها يستعيد الكاتب بتهكم دقيق وحِرفية فنية مدهشة جانبًا من التاريخ، ألا وهو الحصار الذي فرضه البرتغاليون في عام 1147م على لشبونة العربية وانتهى بسقوطها في أيديهم وطرد المسلمين منها، وتكمن أهمية الرواية فيما تحفل به من تقنيات حديثة وخصائص أسلوبية متميزة، فهي مجال خصب للدراسات النقدية المتعددة، حتى وإن كانت متباينة الرؤى، لأن نصوصها قابلة للتأويلات المتنوعة والتفسيرات.

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العبودية في العصر الحديث أكثر إصدارات كلمة مبيعًا العبودية في العصر الحديث أكثر إصدارات كلمة مبيعًا



GMT 13:13 2023 الإثنين ,02 تشرين الأول / أكتوبر

الكتب الأكثر إقبالاً في معرض الرياض الدولي للكتاب

GMT 13:51 2023 الأربعاء ,16 آب / أغسطس

ترجمة عربية لرواية "هولى" لستيفن كينغ

GMT 13:50 2023 الإثنين ,17 تموز / يوليو

أكثر الكتب مبيعًا حول الصحة العقلية

GMT 11:47 2023 الأربعاء ,12 تموز / يوليو

فن إطالة العمر من أكثر الكتب مبيعًا على أمازون

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 عمان اليوم - أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 عمان اليوم - مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 13:39 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 عمان اليوم - دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 22:59 2019 الأحد ,15 أيلول / سبتمبر

اهتمامات الصحف الليبية الأحد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab