الليلة الثالثة والعشرون الجزء الثانى لرواية صانع الظلام
آخر تحديث GMT19:17:04
 عمان اليوم -

"الليلة الثالثة والعشرون" الجزء الثانى لرواية "صانع الظلام"

 عمان اليوم -

 عمان اليوم - "الليلة الثالثة والعشرون" الجزء الثانى لرواية "صانع الظلام"

الدوحة ـ العرب اليوم

صدر حديثًا عن دار بلومزبرى – مؤسسة قطر للنشر رواية، الجزء الثانى والأخيرة من ثنائية الرعب للكاتب الدكتور تامر إبراهيم، أحد أهم كتاب الرعب فى العالم العربى، بعنوان "الليلة الثالثة والعشرون"، بعد الجزء الأول "صانع الظلام". وتدور "صانع الظلام" حول يوسف الذى يعمل فى قسم الحوادث بمجلة "المجلة"، فذات يوم يكلِّفه مدير التحرير بإجراء حوار صحفى مع أستاذ جامعى حُكِم عليه بالإعدام لقتله ابنه بطريقة بشعة. وبدلًا من أن يحصل يوسف على إجابات على أسئلته، يجد نفسه قد سقط فى لعبة جهنمية لا تحمل له إلا الأسرار والمفاجآت والأهوال التى تفوق أسوأ كوابيسه! لعبة قواعدها لا ترحم.. لعبة لا يستطيع الخروج منها. فيحارب بلا أمل وبلا هوادة، لا بحثًا عن الحقيقة، بل نجاةً بحياته. كان يوسف خليل وحيدًا.. لكنه سيفتقد وحدته هذه قريبًا! قال عنه كاتب الرعب الأشهر فى العالم العربى الدكتور أحمد خالد توفيق: "يعبر تامر إبراهيم بسلاسة ذلك الحاجز الفاصل بين التشويق والرعب، ليبرهن على أنه لا يوجد حاجز أصلا، وأن هرولة الوقت ذاتها قد تكون مرعبة أكثر من قبو يعج بالتوابيت. فى الوقت ذاته هو قادر تمامًا على ارتياد عوالم رعب لا أجرؤ على ارتيادها". أما عن "الليلة الثالثة والعشرون" فى هذه هى المواجهة الأخيرة، التى سيخوض يوسف وسوسن ما تبقى من فصول اللعبة التى أوشكت على نهايتها، فهل سيكتشفا أخيرًا الحقيقة فى الليلة الثالثة والعشرين؟ بعد كل ما خاضه يوسف فى "صانع الظلام"، وكل ما رآه وعرفه، وبعد أن حصل على أجزاء من الحقيقة – دافعًا ثمنها بأسوأ طريقة ممكنة – لا تزال الحقيقة الكاملة بعيدة المنال...ولا تزال اللعبة مستمرة بقواعدها الرهيبة حاملة له المزيد من الخيارات المريرة... والمزيد من الأسرار. ولد تامر إبراهيم فى الكويت عام 1980، وبدأ فى نشر أعماله منذ عام 2000. بعد تخرجه من كلية طب عين شمس عام 2003 تفرغ تمامًا للكتابة لتصدر له عدة سلاسل مثل «أوراق مجهول» و«عالم آخر» و«ميجا» و«فيروس». كما اشترك مع الدكتور أحمد خالد توفيق فى كتابة مجموعة «قوس قزح». صدر له أيضا مجموعتان قصصيتان بعنوان «حكايات القبو» و«حكايات الموتى» وروايتان هما «300 دقيقة» و«الذى لم يمت». واشترك تامر إبراهيم كذلك فى كتابة الحلقات للعديد من المسلسلات التليفزيونية والإذاعية، وله فى السينما الآن فيلم "على جثتى" بطولة أحمد حلمى وغادة عادل وقيد التنفيذ «سبع ليالى» و«شوكولاتة بيضا». 

omantoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الليلة الثالثة والعشرون الجزء الثانى لرواية صانع الظلام الليلة الثالثة والعشرون الجزء الثانى لرواية صانع الظلام



إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

القاهرة - عمان اليوم

GMT 19:13 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 عمان اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 18:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 عمان اليوم - مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025

GMT 18:42 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 عمان اليوم - أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 عمان اليوم - مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 13:39 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها
 عمان اليوم - دليل لاختيار أقمشة وسائد الأرائك وعددها المناسب وألوانها

GMT 13:56 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 16:04 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 19:30 2020 الخميس ,28 أيار / مايو

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 09:44 2020 الجمعة ,30 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعه 30 أكتوبر / تشرين الأول لبرج الجدي

GMT 23:57 2020 الأحد ,06 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 09:41 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

omantoday Omantoday Omantoday Omantoday
omantoday omantoday omantoday
omantoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
oman, Arab, Arab