باريس ـ وكالات
يعاني الـ40 ألف شخص العاملين في مؤسسات ومعاهد استطلاع الرأي الفرنسية من سوء عقود العمل المبرمة مع هذه المؤسسات والتي لاتقف بجانبهم في حالات البطالة والمرض.
جاء ذلك في دراسة أجراها فرانك بيكو مدير اتحاد العمال في فرنسا أن وأوضح نائب رئيس معهد "ايفوب" أشهر معاهد الاستطلاع في فرنسا لورانس باريسو، أن عمل استطلاعات الرأي الذي بدأ في عام 1991 كان يعد نشاطا مشكوكا فيه وغير واضح ويفتح مجالا لعقود تبرم مع الأشخاص بدون شروط واضحة بمعني أنها لا تحدد أجرهم ولا مدة العمل بما لا يضيع الكثير من حقوقهم.
أرسل تعليقك