القاهرة ـ عمان اليوم
يشهد موسم دراما رمضان المقبل 2025 الذي يواصل صناع الدراما تحضيراته على قدم وساق، عودة عدد من الثنائيات الفنية للعمل سوياً في مسلسلات الموسم الذي بدأت تتضح ملامحه بشكل كبير، بعدما أعلنت معظم شركات الإنتاج عن أعمالها الجديدة والنجوم الذين تعاقدوا معهم، وفى نفس الوقت بدء التعاقدات مع الفنانين المشاركين في بطولة هذه الأعمال.
مي عز الدين ومحمد إمام يلتقيان بعد 11 سنة
مي عز الدين ومحمد إمام أبرز الثنائيات العائدة للعمل سوياً في موسم دراما رمضان 2025، وذلك بالمشاركة في بطولة مسلسل جديد يحمل اسم "الكينج" من تأليف محمد صلاح العزب، ويأتي ذلك بعد 11 سنة من تعاونهما سوياً في مسلسل "دلع بنات" الذي عُرض في شهر رمضان من عام 2014 والذي حقق نجاحاً جماهيرياً كبيراً، حيث مهد الثنائي لهذا التعاون بعد ظهور مي عز الدين كضيفة شرف في الحلقة الأخيرة من مسلسل "كوبرا" الذي قدمه محمد إمام في رمضان الماضي.
وكان محمد إمام قد أعلن عن تعاقده على بطولة مسلسل بعنوان "حمزة" من تأليف محمد صلاح العزب وإخراج حسين المنباوي وإنتاج مها سليم، وتدور أحداثه في إطار صعيدي للعرض في رمضان 2025، إلا أن المشروع توقف وتم تأجيله ثم التعاقد على عمل آخر وهو "الكينج"، وجاء ذلك تأكيداً لما نشرته "سيدتي" منذ 10 أيام بأن هناك شكوكاً حول عرض مسلسل "حمزة" في رمضان 2025.
عودة ثنائية ياسمين عبد العزيز وكريم فهمي الرومانسية
ياسمين عبد العزيز وكريم فهمي يعودان للعمل سوياً في موسم دراما رمضان 2025 خلال مسلسل "وتقابل حبيب" – اسم مؤقت – من تأليف عمرو محمود ياسين وإخراج محمد الخبيري وإنتاج شركة سينرجي، وذلك بعدما قدما معاً مسلسل "نحب تاني ليه" في رمضان عام 2020، ولاقى الثنائي نجاحاً جماهيرياً كبيراً بسبب الأجواء الرومانسية التي قدماها خلال أحداث العمل، ويعودان مرة أخرى لتقديم الرومانسية في "وتقابل حبيب".
أيضاً ريهام عبد الغفور وإياد نصار يجتمعان سوياً في مسلسل "ظٌلم المصطبة" من تأليف أحمد فوزي صالح وإخراج هاني خليفة والمقرر عرضه في موسم دراما رمضان 2025، وذلك بعدما تعاونا سوياً في أكثر من عمل وشكلا ثنائية ناجحة، حيث قدما مسلسل "وش وظهر" عام 2020 من 10 حلقات على منصة شاهد، وكذلك تعاونا في مسلسل "حارة اليهود" عام 2015، ومسلسل "أفراح القبة" عام 2016.
قد يهمك أيضا:
الزعيم ينفي زواج الفنان محمد امام في سريه تامة
فنانون وصلوا إلى النجومية عن طريق آبائهم وحقّقوا نجاحًا كبيرًا أو فشلًا ذريعًا