مقتل مازن فقهاء

توقعت مصادر أمنية إسرائيلية، مساء الأحد، أن ترد حركة "حماس" على اغتيال القيادي في ذراعها المسلح، مازن فقهاء، بـ"هجوم كبير وهادئ ومخطط له"، في ذات الوقت الذي توعدت فيه الحركة إسرائيل بتدفيعها "ثمنا باهظا".

ونقلت القناة الثانية الإسرائيلية، عن المصادر، (لم تُسمها)، قولها: إن "حماس لن ترد بإطلاق الصواريخ، لأن ذلك من شأنه أن يؤدي إلى رد إسرائيلي قاسٍ، لذا فهي قد تعطي الأوامر إلى إحدى الخلايا التي شكلها الفقهاء في الضفة الغربية، بتنفيذ هجوم كبير، إما في الضفة نفسها أو في داخل الخط الأخضر (إسرائيل)".