أكد مقرر الأمم المتحدة الخاص لوضع حقوق الإنسان في كوريا الشمالية توماس أوخيا كينتانا أنه سيواصل الطلب من كوريا الشمالية السماح بتحقيقات ميدانية.
وذكرت الإذاعة اليابانية أن المبعوث الأممي زار اليابان وكوريا الجنوبية لأول مرة منذ أن عين في منصبه في أغسطس؛ لإجراء مقابلات مع أشخاص على صلة باختطافات كوريا الشمالية لمواطنين أجانب ومع من فروا من كوريا الشمالية.
وجدد كينتانا - الذي التقى أيضا مع أسر مختطفين يابانيين - التزامه بحل قضية الاختطافات، قائلا إنه من المؤسف للغاية أن آمال الأسر بعودة أحبائهم بأسرع وقت ممكن لم تتحقق حتى الآن.
وقال إنه سيواصل مساعدة الأسر وسيحرص على عدم تفويت أي فرصة مهما كانت صغيرة.