باريس ـ العرب اليوم
قبل نحو ثلاثة أسابيع من انتخابات الرئاسة الفرنسية، تزايدت حدة الانقسامات داخل الحزب الاشتراكي الذي بات مهددا بالانهيار لا سيما بعد إعلان رئيس الوزراء السابق مانويل فالس عن دعمه للمرشح الوسطي ايمانويل ماكرون ليخلف بذلك التزامه بدعم المرشح الفائز في الانتخابات التمهيدية لليسار بنوا هامون.