باريس - عمان اليوم
أعلنت جماعة “نصرة الإسلام والمسلمين”، التحالف الرئيسي في منطقة الساحل المرتبط بالقاعدة، مسؤوليتها عن الهجوم الانتحاري الذي أودى بحياة جندي فرنسي في شمال مالي في 23 يوليو (تموز).
وأوضحت الجماعة في بيان موثق من قبل المجموعة الأمريكية “سايت” المتخصصة في مراقبة المنظمات الجهادية، أنها استهدفت معسكراً فرنسياً يقع قرب بلدة غوسي.
وذكر البيان أن مقاتلين فجروا مركبتين قرب بوابات الوصول إلى القاعدة للسماح لثالثة بالدخول وتفجيرها.