الروهينغا

فقد أثر مئات الروهينغا من مخيم للاجئين في إندونيسيا ويعتقد أنه تم تهريبهم إلى ماليزيا المجاورة، وفق ما ذكر مسؤولون ومصادر اليوم الخميس. وقال المسؤول عن الروهينغا في لوكسوماوي "لا نعرف بعد إلى أين ذهبوا" مضيفا "ولكنهم سيهربون إذا وجدوا أي ثغرة للمغادرة لأن هذا هو هدفهم". وقال اسكندر ديوانتارا، الشريك المؤسس لصندوق غوتانيوي، المجموعة المدافعة عن اللاجئين ومقرها إندونيسيا، إن "السبب الرئيسي للرحيل الجماعي هو المشكلات الأمنية في المخيم".

وأضاف "لا بأس أن توكل الحكومة اللاجئين للمفوضية، لكن عليها أن تستمر في دعم الوكالة من ناحية توفير الأمن".