قال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوغاريك،  إن تحقيقاً داخلياً للأمم المتحدة حدد هوية 25 من قوات حفظ السلام من بوروندي و16 من الغابون متهمين بوقائع اعتداءات جنسية، واستغلال في جمهورية أفريقيا الوسطى في 2014 و2015.
وأضاف دوغاريك: "مسؤولية إجراء مزيد من التحقيقات تقع على عاتق بوروندي والغابون"، مضيفاً أن الأمم المتحدة طالبت الدولتين بإجراء مقابلات مع الجنود الذين حددت هوياتهم والذين غادروا جميعاً جمهورية أفريقيا الوسطى قبل ظهور هذه المزاعم.