سلاف فواخرجي في مشهد من "بانتظار الياسمين"

يروي مسلسل "بانتظار الياسمين" قصة لمى "سلاف فواخرجي" التي تظهر في بداية المسلسل وهي  تتابع نشرة الأخبار التي تبث مشاهدَ لنازحين سوريين؛ وتبدي استغرابها لترك الناس بيوتهم مهما كلّف الأمر، فيرد زوجها "جوان خضر" بأن "لا أحد يترك بيته بإرادته"، تمرّ الأيّام، وتتوالى الأحداث، فيخرج الزوج من أجل إحضار ربطة خبر، فلا يعود، وتنقطع أخباره، لتجد الزوجة نفسها مضطرة إلى النجاة بابنتها وولدها، حيث لم تعد سبل الحياة ممكنة حيث تقيم، وتأوي إلى حديقة في دمشق، يجتمع فيها مهجرو حرب آخرين.