تصدر الهضبة عمرو دياب، ودينا الشربيني، تريند مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، وذلك بسبب الأنباء التي ترددت بقوة عن انفصال الثنائي بسبب نشوب عدد من الخلافات بينهم.

وترصد  في السطور التالية بداية علاقة الثنائي الغامضة، والنهاية المتوقعة لهم، رغم رومانسية الثنائي طيلة ارتباطهم ببعض.

بداية العلاقة بين عمرو دياب ودينا الشربيني كانت منذ عدة سنوات حيث ارتبط الثنائي في سرية تامة، ولم يعرف ذلك سوى المقربين منهم، وانكشف الأمر بعد أغنية "أجمل عيون" التي احتوت على الكوبليه الشهير "والله بحبك موت وأحب برج الحوت" والتي عرف منها الجمهور ارتباط الثنائي رغم نفي الهضبة ذلك من خلال أحد حفلاته.

ظل علاقة الثنائي في التطور سرًا خاصة مع ظهورهم معًا في أكثر مناسبة أو حفل لعمرو دياب، ومن هنا بدأ يتساءل الجمهور عن طبيعة العلاقة التي تجمعهما، ولكن الثنائي فضلا عدم التعليق على الأمر نهائيًا رغم ظهورهم المتكرر.

ومنذ عدة أيام، عاد الثنائي ليتصدرا الساحة بتريند جديد ولكن هذه المرة كانت أنباء عن انفصالهما، واختلفت الروايات حول انفصالهم لكن السبب كان واحد وهو أن دينا الشربيني تريد توثيق عقد زواجها من عمرو دياب من العرفي إلى الرسمي وترغب في إنجاب أطفال وهو ما رفضه الهضبة عمرو دياب بشدة، متمسكًا باتفاقهم قبل الارتباط بعدم التوثيق الرسمي لزواجهم لأن ذلك ينتج عنه خسارة الهضبة لنصف ثروته لزوجته زينة عاشور، حيث أن الثنائي يحملان الجنسية البريطانية والقانون ينص في حالة زواج الزوج من أخرى ينفصل عن زوجته ويعطيها نصف ثروته، ما يثبت دقة هذه الأقاويل هو قيام الهضبة في آخر حفلاته منذ عدة أيام بعد انتهائه من غناء أماكن السهر، قائلا "الشاعر أفور شوية" هي الأغنية التي قدمها في الصيف الماضي وظهرت دينا الشربيني معه كموديل، ومن هنا يمكن القول بأن علاقة الثنائي انتهت بشكل شبه نهائي ومتوقع خاصة أن الهضبة لم يعود لأي من زوجاته التي انفصل عنهم من قبل.