لاعبو "الهلال"

شكل خروج الهلال من دوري أبطال آسيا أمام الأهلي الإماراتي الثلاثاء، في إياب نصف النهائي صدمة كبيرة لجماهيره، إذ توالت ردود الأفعال حول هذا الخروج بعد أن كان الفريق قاب قوسين أو أدنى من التأهل حتى الدقيقة الرابعة من الوقت الإضافي.
وتوقف كثيرون عند هذا الخروج، وعدم بلوغ الفريق هدفه باقتناص اللقب الأغلى قاريا، خصوصا أنها ليست المرة الأولى التي يصل فيها الفريق الهلالي إلى مراحل متقدمة في البطولة.
 
وأوضح الناقد رياضي محمد البكر  النقاط الاتية
• عدم حسم نتيجة لقاء الذهاب في الرياض.
• وضع الفريق لم يكن مريحا في نصف النهائي وتأرجح مستواه.
• غياب أهم العناصر "ديجاو، سلمان الفرج" وغياب الأول أثر في الدفاع.
• عدد من اللاعبين لا يستحقون أن يمثلوا الزعيم لضعفهم الفني.
• هناك ضربتا جزاء تغافل عنها الحكم البحريني نواف شكرالله.
• الخطة التي لعب بها المدرب دونيس لم تكن مناسبة ولم يوفق في بعض التبديلات.

وأضاف الناقد الرياضي صالح الحمادي  أن
• اللامبالاة والاستهتار حد البلادة من اللاعبين غير المسؤولين.
• غياب محاسبة اللاعبين بدقة وشدة خلال سنوات مضت.
• الجهاز الفني مميز ولكنه لا يملك الشجاعة والمبادرة بالهجوم.
• على إدارة النادي معالجة أخطاء الجهازين الإداري والفني.
• إيقاف أو الاستغناء عن بعض اللاعبين.
• تغيير إداري الفريق الأول.

وختم المدرب والناقد الرياضي  تركي السلطان بأن
• غياب ثلاثة لاعبين مؤثرين لأسباب غير مقنعة.
• مدرب الفريق يتحمل جزءا من المسؤولية لاختياره تشكيلة غير مناسبة.
• استعجال اللاعبين وغياب كيفية إدارة الدقائق الأخيرة.