القاهرة - العرب اليوم
تتميّز ساعات هذه المجموعة بخطوطها الأنيقة الوفية للجمالية الأنثوية الرقيقة التي تعشقها الدار، وتبدو أكثر جمالاً من خلال الحلية التي تتدلّى منها، فترافق بحركتها حركة الرسغ، وتمثّل رمزاً لحسن الطالع.
هذه السنة، تتزيّن المجموعة بباقات زهر متلألئة تحمل رسائل نابضة بالحبّ، وتطلّ الحليّ المتدلية نفسها بشكل زهراتٍ عابقة بالجمال.
زيّنت أقراص الساعات الجديدة من مجموعة تشارمز بأزهار الحوذان، والنرجس البري، والزعفران، والليلك، والمنثور، وبزهرات أذن الفأر المعروفة باسم "لا تنسني"، فتفتحت بشاعرية موسم الربيع وراحت ترسم الخطوات الأولى لقصة حب مفعمة بالرومانسية، وما سيليها من تطوّرات وأحداث.
تكرّم الدار المهارات الحرفية في الأسلوب البصريّ لهذه الساعات الثلاث، التي تضفي عليها الأحجار الكريمة المنتقاة وفقاً لأعلى معايير الصفاء والنقاوة لمساتٍ نهائيةً مفعمةً بالرقة والعذوبة.
مجموعة ساعات Charms Extraordinaire
إنّ مجموعة تشارمز إكسترا أوردينير الناطقة بلغة الزهور عبارة عن إصدار محدود، تتألف من ثلاثة موديلات، ذات أحجام مختلفة وبألوان مختلفة من الذهب، كلّ منها يحمل رسالةً مختلفة عن الأخرى. تتوافق فيها تدرّجات الأحجار التي تزيّن موضع الزجاجة من الساعة مع لون الساعة نفسها. كما تتميّز الساعة بسوارات لمّاعة من جلد التمساح يمكن استخدامها بشكلٍ متبادل، لتناسب جميع الأوقات والمزاجات. وتبدو الزهرة التي تمثّل رمز الساعة منقوشةً على الجزء الخلفي من الحاوية لتضيف لمسةً نهائية على القصة التي يرويها قرص الساعة في الجزء الأمامي.
ساعة تشارمز إكسترا أوردينير إسبرانس Charms Extraordinaire Espérance
هي الساعة الأصغر حجماً بين ساعات المجموعة مزيّنة بألوان مشمسة، تشعّ على حاويتها ذات الـ25 ملم والمشغولة من الذهب الأصفر.
تجسّد زهرة الحوذان المشغولة بالمينا بالتقنية المحدّبة (كابوشونيه) مفهوم الجمال، فيما تدلّ زهرة النرجس البري على الشغف المرافق للحب الحقيقي. أمّا زهرة عشب الطير فترمز إلى اللقاء المفعم بالآمال.
تتخذ زهرة النرجس البري مكاناً لها في داخل قرص الساعة، وقد نُحتت من أمّ اللآلئ البيضاء لمزيد من العمق، قبل أن تلوّن باللون الأصفر بواسطة تقنية التلوين على المساحات المصغّرة.
وتتجلّى براعة الحرفيين من خلال تلوين زهرة عشب الطير أيضاً، فهذه البراعة الفائقة هي التي منحت الحياة لقرص الساعة، وساهمت في إضافة التحدّبات والرقة التي تتميز بها حركة الأزهار. تتخذ الحلية المتدلية من الساعة شكل زهرة حوذان تدور حول صفّ من أحجار الصفير الصفراء، وأحجار السبيسارتيت. وتتكوّن من بتلات مشغولة انطلاقاً من أحجار الصفير الأصفر أيضاً، ومن مدقة من حجر سبيسارتيت. على الجزء الخلفي من الحاوية، حفرت زهرة حوذان تستعيد بدورها القصة التي يرويها قرص الساعة.
ساعة تشارمز إكسترا أوردينير ديزير - Charms Extraordinaire Désir
تعبّر ساعة تشارمز إكسترا أوردينير ديزير عن الشغف الذي يرافق كلّ علاقة رومانسية جديدة، وهي مزيّنة بزهرة الليلك - المرادفة للحب اليانع – والزعفران التي تتفتّح على قرص الساعة بفضل الطلاء بالمينا عبر التقنية المحدّبة أو كابوشونيه. تنبض المدقة بالحياة من خلال ثلاثة خيوط من الذهب الأصفر. أما زهرة الليلك فمشغولة من الصفير الورديّ وأحجار الجمشت، وهي تنمو على خلفية من أمّ اللآلئ المنحوتة، والملونة بتقنية التلوين على المساحات المصغّرة. الحلية المتدلية من الساعة عبارة عن زهرة زعفران تدور حول قرص الساعة، وهي تدلّ على السعادة المطلقة، وتؤكّد بحركتها على تدرجات ألوان أحجار الصفير الوردية والبنفسجية على موضع الزجاجة من الساعة.
ساعة تشارمز إكسترا أوردينير أمور - Charms Extraordinaire Amour
على هذه الساعة التي يبلغ قطرها 38 ملم والمشغولة من الذهب الوردي، تجسّد زهرات المنثور، وأذن الفأر، وبخور مريم الذكريات العذبة، والجمال، والمشاعر التي تدوم طويلاً . تحمل هذه الساعة دلالةً على العمل البارع والمعقّد الذي يقوم به الخبراء الحرفيون، والذي يسهم في بثّ الحياة في قرص الساعة. فتبدو زهور بخور مريم وكأنّها تتحرك بفضل النحت الساحر على أمّ اللآلئ الملونة. وتمنح المينا المطبقة بالتقنية المحدبة (كابوشونيه) زهرات المنثور انطباعاً مميزاً فتبدو وكأنها تتحرّك، في وقتٍ يمثّل فيه حجر صفير على شكل إجاصة برعماً من زهر بخور مريم. تتكوّن الساعة أيضاً من أحجار الصفير بتدرّجات اللون الوردي التي تشكّل إطاراً للزهور، وتذكّر أيضاً بالحلية المتدلية على هيئة زهرة المنثور المؤلفة بدورها من أحجار الصفير ذات اللون الوردي، ومن حجر سبيسارتيت.