واشنطن ـ رولا عيسى
نجحت شاونا ساندس في أن تكون رمزًا لا ينسى لمجلة "بلاي بوي" الإباحية، دون أن تتخلى عن ارتداء حذائها ذو الكعب العالي المثير للسخرية، ودون أن تتعثر وهي تتبختر مرتدية بيكيني أرزق عاري على شاطئ ميامي، الأحد، لتظهر عن جانبي ثديها. وارتدت شاونا (41 عامًا)، الزوجة السابقة للورينزو لاماس، هذا الحذاء في العروض الأولى للأفلام، وحفلات تسليم الجوائز، والحفلات الخيرية، وعند خروجها لتناول الغداء، قاضية ربع قرن وهي تتعرى لأكثر المجلات الذكورية إباحية في العالم، حيث أظهرت الشقراء جسمها المثير، كذكرى دائمة على أنها كانت فتاة "بلاي بوي"، لاسيما من خلال وشم "بلاي بوي"، (شكل أرنب) مرسوم على بطنها موحدة اللون، بينما تستمع بيومها على الشاطئ مع أصدقائها، وعلى الرغم من أنها أم لثلاثة أطفال، لم يظهر على بطنها أي أثر، وبفضل العمليات الجراحية التجميلية، أظهرت منحنياتها المثيرة، مستكملة إطلالتها بشعرها الأشقر الناعم، وطلاء الشفاه الوردي الفاتح اللامع لفمها المنفوخ، لتبدو أصغبر بكثير من أعوامها الـ41. وبالاضافة إلى كونها فتاة "بلاي بوي"، شاركت شاونا في بعض الأعمال التليفزيونية، مثل مسلسل "Charmed" (المسحورات)، ومسلسل "Renegade"، الذي التقت فيه بزوجها الأول لورينزو لاماس.