ساعة كليفتون بوماتيك تُلبّي متطلّبات نمط الحياة الحديثة
ساعة كليفتون بوماتيك

تُعدّ ساعة كليفتون بوماتيك هي أوّل ساعة من بوم إيه مرسييه مزوّدة بنظام الحركة الميكانيكي Baumatic المصمّم بالكامل في الدار ويضمّ مواد جديدة ومفاهيم مبتكرة. 

تُعدّ هذه الساعة ثمرةَ الخبرة الطويلة الأمد في صناعة الساعات منذ عام 1830 وحصيلةَ أكثر من خمسة أعوام من الأبحاث والتطوير، ولقد تمّ تصميمها لتلبية متطلّبات نمط الحياة الحديثة. نمط حياتكم أنتم بشكل خاص.

الاستقلاليّة.

 ويبدو أن الساعات الميكانيكيّة لا بدّ أن تتوقّف يومًا, البعض منها تحتاج لإعادة تعبئة بعد 40 ساعة والبعض الآخر بعد 70 ساعة من الاستعمال,أما ساعة كليفتون بوماتيك، فأداؤها أقوى وأطول. بفضل تعزيز وحدتها الأسطوانيّة وميزانها وآلية الرقّاص اللولبي فيها، تتمتّع هذه الساعة باحتياطي طاقة يدوم لمدّة خمسة أيام أي ما يساوي 120 ساعة.  

الدقّة

 تعاني أحيانًا الساعات الميكانيكيّة من التأخير, بضعة ثواني من هنا، ثم بضعة دقائق من هناك، فسرعان ما يُزعجنا أداؤها. لسحن الحظّ، تتميّز ساعة كليفتون بوماتيك بدقّة يقلّ لها مثيل. ففي الواقع، يسمح لها رقّاصها اللولبي الجديد المقترن مع ميزانها الجديد ذي قصور غير متغيّر بضمان تحديد الوقت بدقّة تتراوح بين -4 و+6 ثواني في اليوم، ممّا يجعل كليفتون بوماتيك تستجيب لمعايير معهد COSC الصارمة. لا أكثر ولا أقلّ.

مقاومة الحقول المغنطيسيّة, هل هاتفكم الخلويّ محميّ بغطاء مُمغنَط؟ هل حقيبة لوازمكم الرياضية مزوّدة بمشبك مُمغنَط؟ لا حاجة أبداً لتغيير أي شيء. بفضل اعتماد السيليكون وعناصر غير مغنطيسيّة حديديّة على جزأَين حسّاسَين من نظام حركتها -  الجهاز الضابط ونظام الموازنة – تتمتّع ساعة كليفتون بوماتيك بمقاومة للحقول المغنطيسيّة تساوي 25 ضعف المعيار الحالي. كلّ ذلك يتيح لكم إجراء مكالماتكم الهاتفية بكلّ راحة وممارسة رياضاتكم المفضّلة بكل طمأنينة.

المتانة

 تتطلّب اللوازم الثمينة عنايةً خاصة ولا تُستثنى الساعات من هذا الواقع حيث أن مكوّنات نظام الحركة تعاني من تآكل طبيعي بفعل الاحتكاك الدائم. أما الحلّ فهو اللجوء إلى مواد للتزييت. إن الزيوت المُستخدمة في عيار Baumatic هي نتيجة سنوات طوال من الأبحاث وهي الأفضل أداءً. إنها تسمح بزيادة الفترات ما بين أعمال الصيانة إلى أكثر من مدّة الخمسة أعوام الموصى بها عادةً، ذلك لأنّ وقتكم أيضًا ثمين.