القاهرة _ العرب اليوم
أشعلت ربة منزل النيران في طفليها وزوجها؛ بسبب خلاف وقع بينهما على المصاريف المدرسية، وشراء المستلزمات المدرسية للأطفال بالمطرية مما أدى إلى وفاة أحد الأطفال، تم ضبطها ونقل المصابين للمستشفى وأحالها اللواء محمد منصور مساعد الوزير لقطاع أمن القاهرة للنيابة للتحقيق.
كان اللواء إسماعيل حسين مدير شرطة النجدة بالقاهرة قد تلقى بلاغا بتعرض مواطن وطفليه لحروق بالغة جراء اشتعال النيران في منزل الأسرة بالمطرية، تم إخطار اللواء أشرف الجندي مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة.
وبالانتقال والتحري بإشراف اللواء نبيل سليم مدير المباحث الجنائية والعميد علاء بشندي مدير العمليات تبين أن الزوجة «سميحة محمود»، 35 عامًا، طالبت زوجها «عبدالله. ج»، 43 عامًا، بالمصاريف المدرسية لطفليهما اللذين يتعلمان بالمرحلة الابتدائية، لكنه رفض دفع المصاريف، وبرر ذلك بعدم قدرته على شراء المستلزمات المدرسية، ما أدخله مع والدة الطفلين في خلاف حاد، فأشعلت النار في المسكن من خلال سكب البنزين على أثاث الشقة، لتمتد النيران إلى حجرة الأطفال والزوج وتشتعل النيران في أجسادهم.
تم نقل الأب وطفليه إلى أحد المستشفيات القريبة حيث اتضحت بعد ذلك وفاة أحد الأبناء وإصابة الأب والطفل الآخر بحروق بالغة في أنحاء عديدة من جسديهما، وأحال اللواء هاني جرجس حكمدار العاصمة الواقعة للنيابة للتحقيق.
ربة منزل تحرق طفليها وزوجها بسبب مصاريف الدراسة في المطرية
القاهرة -
أشعلت ربة منزل النيران في طفليها وزوجها؛ بسبب خلاف وقع بينهما على المصاريف المدرسية، وشراء المستلزمات المدرسية للأطفال بالمطرية مما أدى إلى وفاة أحد الأطفال، تم ضبطها ونقل المصابين للمستشفى وأحالها اللواء محمد منصور مساعد الوزير لقطاع أمن القاهرة للنيابة للتحقيق.
كان اللواء إسماعيل حسين مدير شرطة النجدة بالقاهرة قد تلقى بلاغا بتعرض مواطن وطفليه لحروق بالغة جراء اشتعال النيران في منزل الأسرة بالمطرية، تم إخطار اللواء أشرف الجندي مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة.
وبالانتقال والتحري بإشراف اللواء نبيل سليم مدير المباحث الجنائية والعميد علاء بشندي مدير العمليات تبين أن الزوجة «سميحة محمود»، 35 عامًا، طالبت زوجها «عبدالله. ج»، 43 عامًا، بالمصاريف المدرسية لطفليهما اللذين يتعلمان بالمرحلة الابتدائية، لكنه رفض دفع المصاريف، وبرر ذلك بعدم قدرته على شراء المستلزمات المدرسية، ما أدخله مع والدة الطفلين في خلاف حاد، فأشعلت النار في المسكن من خلال سكب البنزين على أثاث الشقة، لتمتد النيران إلى حجرة الأطفال والزوج وتشتعل النيران في أجسادهم.
تم نقل الأب وطفليه إلى أحد المستشفيات القريبة حيث اتضحت بعد ذلك وفاة أحد الأبناء وإصابة الأب والطفل الآخر بحروق بالغة في أنحاء عديدة من جسديهما، وأحال اللواء هاني جرجس حكمدار العاصمة الواقعة للنيابة للتحقيق.